حددت المديرية الفنية الوطنية، قائمة المترشحين المقبولين للمشاركة في اجتياز تربص الحصول على شهادة التدريب صنف “كاف أ”.

وحسب الموقع الرسمي لـ”الفاف”، بلغ عدد المترشحين المقبولين لاجتياز تربص شهادة التدريب “كاف أ” 200 مترشح.

كما أوضح الاتحاد الجزائري لكرة القدم، بأن المديرية الفنية الوطنية، قامت بتقسيم المترشحين إلى أربعة مجموعات.

وضمت المجموعات الأربعة المعنية باجتياز تربص الحصول على شهادة التدريب “كاف أ” أسماء كل من:

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!

#سواليف

كشفت نتائج مهمة DART لانحراف #الكويكبات عن #مفاجآت غير متوقعة تعيد كتابة فهمنا للدفاع الكوكبي.

فعندما اصطدمت #المركبة_الفضائية التابعة لناسا بالكويكب ” #ديمورفوس ” عام 2022، لم تكن النتائج مجرد تغيير بسيط في المسار كما توقع العلماء، بل تحولت إلى #ظاهرة_فيزيائية معقدة تتحدى التوقعات.

والأمر اللافت في هذه المهمة التاريخية هو أن قوة الاصطدام الرئيسية لم تكن العامل الوحيد في تغيير مسار الكويكب. فالصخور الضخمة التي انطلقت بعنف بعد الاصطدام – بعضها بحجم سيارة صغيرة – حملت طاقة حركة تفوق تلك التي أحدثها الاصطدام نفسه بثلاث مرات. وهذا الاكتشاف المفاجئ يضع العلماء أمام تحد جديد في تصميم استراتيجيات حماية الأرض من #الكويكبات_الخطرة.

مقالات ذات صلة أمازون تطلق تحذيراً.. لا تنقر على هذا الرابط قد يكلفك حسابك البنكي 2025/07/11

ويشرح الدكتور توني فارنهام، العالم الرئيسي في هذه الدراسة، هذه الظاهرة بقوله: “كنا نعتقد أن تغيير مسار الكويكبات سيكون أشبه بلعبة بلياردو بسيطة، لكن ما حدث كان أكثر تعقيدا بكثير. فالصخور المنبعثة من الاصطدام أحدثت قوة دفع إضافية غير متوقعة، وكأن الكويكب تلقى دفعتين بدلا من واحدة”.

والأكثر إثارة هو نمط انتشار هذه الصخور. فبدلا من التشتت العشوائي، تجمعت في مجموعتين رئيسيتين مع وجود فراغات واضحة بينهما، ما يشير إلى أن هناك عوامل فيزيائية خفية لم نكن نعرفها من قبل تلعب دورا في هذه الظاهرة. وتفسر إحدى النظريات هذا النمط الغريب بأن الألواح الشمسية للمركبة اصطدمت بصخرتين ضخمتين على سطح الكويكب قبل لحظة الاصطدام الرئيسي، ما تسبب في انطلاق هذه المجموعات المتميزة من الحطام.

وهذه النتائج تكتسب أهمية خاصة مع اقتراب مهمة “هيرا” الأوروبية التي ستصل إلى الكويكب في 2026 لدراسة آثار الاصطدام عن قرب. كما تقدم دروسا ثمينة للعلماء الذين يحاولون تطوير استراتيجيات فعالة لحماية الأرض من الكويكبات الخطرة، حيث أصبح واضحا أن أي خطة مستقبلية لانحراف الكويكبات يجب أن تأخذ في الاعتبار ليس فقط قوة الاصطدام المباشر، ولكن أيضا التأثيرات الثانوية الناتجة عن انطلاق الحطام الصخري.

وبينما نجحت DART في إثبات إمكانية تغيير مسار الكويكبات، فإنها في نفس الوقت فتحت الباب أمام أسئلة علمية جديدة أكثر تعقيدا. وهذه المفارقة العلمية تذكرنا بأن الطبيعة غالبا ما تكون أكثر ذكاء وتنوعا من أي نموذج نظري نطوره في مختبراتنا.

مقالات مشابهة

  • كامل الخلايفة يحصل على أعلى شهادة بحرية ويُتوج بلقب “كبير مهندسين أعالي البحار”
  • هام جدًا لطلبة “التوجيهي” .. التربية تكشف عن موعد النتائج
  • “هواوي” تكشف عن سلسلة أجهزة جديدة في دبي
  • “صدمة فضائية” تكشف عن مفاجآت غير متوقعة!
  • عاجل | “التربية” تكشف عن موعد إعلان نتائج التوجيهي
  • تركيا..قائمة أسعار “برجر كنج” 2016 تثير جدلا على “التواصل الاجتماعي”
  • شدد على تسريع مشروعات الطاقة والتوسع في التدريب التقني.. “الشورى” يطالب بتحديث مخططات المدن
  • ضياء رشوان: شهادة نتنياهو حول نوبل لن تفيد ترامب.. وقد تضر فرصه في الحصول على الجائزة
  • “المواصفات السعودية” تدعو الأفراد مستوردي المركبات إلى التحقق من مطابقتها للاشتراطات عبر منصة “سابر”