لتحقيق الانضباط في العمل.. أمين عام مساعد جامعة الأزهر بأسيوط يعقد اجتماعا مع مديري الإدارات
تاريخ النشر: 12th, July 2025 GMT
عقد حسام مهران الأمين العام المساعد لجامعة الأزهر للوجه القبلي بأسيوط اليوم السبت اجتماعًا مع مديري الإدارات والكليات المختلفة بأسيوط لمناقشة عدد من الموضوعات المهمة التي تهدف إلى تطوير العمل وتحقيق الانضباط الإداري بالفرع، وشدد سيادته على ضرورة العمل الجاد خلال المرحلة المقبلة، واستعرض خطة إعادة هيكلة العاملين داخل الإدارات لتحقيق أفضل استفادة من الكوادر البشرية
وأجرى مهران حوارًا مفتوحًا مع مديري الكليات للاطلاع على سير العمل داخل الكليات والوقوف على كافة التحديات التي تواجههم للعمل على تذليلها وحلها بشكل سريع، مؤكدا فى الوقت ذاته على أهمية الالتزام بروح الفريق الواحد والتعاون المستمر بين جميع الإدارات، مع متابعة التنفيذ الفعلي للكافة التوجيهات لضمان جودة الأداء داخل الفرع
والجدير بالذكر أن الاجتماع بمديري الإدارت والكليات والمدينة الجامعة بفرع الجامعة بأسيوط يتم بشكل شهري بناء على تعليمات الدكتور محمد عبدالمالك نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي للاطمئنان المستمر على حسن سير العمل
.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط سير خطة الكوادر البشرية ليلة الأمين العام قبلة عدد المخ أسيوط اليوم مديري الإدارات مهران الوقت مالك البشرية سري مدير مفتوح مرحلة يوم ا ذكر ضمان البشر اليوم السبت رحلة مناقشة ادارات مهر مختل بشرى تحدي أفضل وجه الوقوف مهمة
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: سنواصل العمل لتحقيق كل أهداف الحرب
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، خلال تصريحاته مساء اليوم الثلاثاء، نحن في أيام حاسمة وسنواصل العمل لتحقيق كل أهداف الحرب، وفقًا لقناة العربية.
وعلى صعيد آخر، قالت دائرة شؤون القدس في منظمة التحرير الفلسطينية إن مرور عامين على حرب الإبادة التي شنّها الاحتلال على قطاع غزة عام 2023، يذكّر بأن ما جرى لم يكن مجرد معركة عسكرية عابرة، بل جزء من مشروع استعماري.
وأضافت :"هذا المشروع يستهدف اقتلاع الوجود الفلسطيني وتحويل المأساة الإنسانية إلى أداة سياسية لفرض الهيمنة".
وأوضحت الدائرة أن غزة ما تزال حتى اليوم تعيش تحت أنقاض الحرب والجوع والحصار، مؤكدة أن سياسة العقاب الجماعي وحرمان المدنيين من الغذاء والدواء والمأوى تمثل جريمة مستمرة ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية.
وأضافت أن ما يجري في القدس والمسجد الأقصى من اقتحامات وتضييقات أمنية وتوسع استيطاني ممنهج، يندرج ضمن السياسة ذاتها التي دمّرت غزة، مشيرة إلى أن الهدف واحد وهو تغيير هوية الأرض وتقويض الوجود الفلسطيني.
وأكدت الدائرة أن الاحتلال يواصل حربه ضد الفلسطينيين بأدوات مختلفة، من القصف في غزة إلى الحصار في القدس، ومن القتل المباشر إلى سياسات الخنق والتجويع، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، محذّرة من أن تقاعس المجتمع الدولي عن المحاسبة يشجع الاحتلال على المضي في جرائمه.
واختتمت دائرة شؤون القدس بيانها بالتأكيد على أن غزة ليست وحدها، وأن معركتها امتداد لمعركة القدس والأقصى، داعية إلى إنهاء الاحتلال ومحاسبة مجرمي الحرب باعتبار ذلك المدخل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.