فنح باب التسجيل في كلية ضباط الشرطة للعام الدراسي 2024-2025
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية، عن فتح كلية ضباط الشرطة عن باب القبول والتسجيل للطلبة الجدد للالتحاق بالدراسة للعام الدراسي 2024-2025، وذلك ابتداءً من تاريخ هذا الإعلان علماً بأن مدة الدراسة سنتان.
وأوضحت الوزارة في بيان على صفحتها الرسمية فيسبوك أنه، “يحصل المتخرج منها على رتبة ملازم وشهادة دبلوم في العلوم الأمنية، ويتم تقديم المستندات المطلوبة لأقرب مديرية أمن لمن يرغب في الالتحاق.
كما حدد الوزارة الشروط التالية:
▪ أن يكون ليبي الجنسية وألا يحمل جنسية دولة أجنبية.
▪ أن يكون حاصلاً على الشهادة الثانوية العامة بتقدير جيد جداً أو ممتاز للعام الدراسي 2023-2024.
▪ أن يكون محمود السيرة حسن السمعة، ولم يُحكم عليه بجناية أو جنحة مخلة بالشرف، ولو كان قد رد إليه اعتباره.
▪ ألا يقل عمره عن 18 سنة ولا يزيد عن 25 سنة.
▪ أن يكون لائقاً صحياً ونفسياً، وتثبت اللياقة بالكشف الطبي المقرر.
▪ ألا يقل طوله عن 170 سم.
▪ ألا يكون من ذوي السوابق الجنائية.
▪ ألا يكون قد سبق فصله من الكلية لأي سبب من الأسباب.
▪ ألا يكون متزوجاً من أجنبية.
▪ أية شروط أخرى يصدر بها قرار من وزير الداخلية ولا تتعارض مع قانون هيئة الشرطة.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: كلية ضباط الشرطة وزارة الداخلية أن یکون
إقرأ أيضاً:
“داخلية غزة”: العدو الإسرائيلي يوفر غطاءً جوياً للصوص لاستهداف رجال الأمن
الثورة نت/..
أفادت وزارة الداخلية والأمن الوطني في قطاع غزة، اليوم الخميس، بأن العدو الإسرائيلي يوفر غطاءً جوياً للصوص في القطاع لاستهداف رجال الأمن.
وقالت الوزارة، في بيان، إن طيران العدو الإسرائيلي استهدف، ظهر اليوم الخميس مجموعة من عناصر الشرطة، ما أدى إلى استشهاد 11 فلسطينياً، بينهم أطفال وعناصر من الشرطة، وإصابة العشرات.
وذكرت أن الاستهداف جرى وسط منطقة مكتظة بالمدنيين أثناء قيام عناصر الشرطة بواجبهم قرب مفترق “السرايا” وسط مدينة غزة، وفق “قدس برس”.
وأوضحت الوزارة أن أن عناصر الشرطة كانوا يؤدون مهامهم في التصدي لمجموعة من اللصوص عندما شنّت طائرات العدو غارة جوية استهدفتهم بشكل مباشر، ما أدى إلى سقوط شهداء ووقوع إصابات في صفوف المارة أيضًا، في مجزرة جديدة تضاف إلى سجل جرائم العدو ضد الشعب الفلسطيني.
وأكدت أن “التحقيقات كشفت عن وجود تنسيق بين اللصوص الذين يقودهم عملاء، وبين طائرات العدو التي توفر لهم غطاءً جويًا لاستهداف رجال الأمن”، مضيفة أن “هذا التكامل في الأدوار يسعى لخلق الفوضى وبث الرعب بين المواطنين، ضمن مخطط إجرامي منظم”.
وشددت الداخلية على مواصلة القيام بواجبها الوطني في حماية أرواح وممتلكات المواطنين رغم الخسائر الكبيرة في صفوف منتسبيها، مؤكدة أن مرتكبي هذه الجرائم من العملاء واللصوص “لن يفلتوا من العقاب، وأن الاحتماء بالعدو الإسرائيلي لن يحميهم من العدالة”.
ودعت الوزارة العائلات الفلسطينية إلى “تحمل مسؤولياتها الوطنية والأخلاقية في هذه المرحلة الحساسة، ورفع الغطاء عن أي شخص يتواطأ مع العدو أو يساهم في تهديد أمن المجتمع”، مؤكدة عزمها على مواصلة الإجراءات الميدانية الصارمة لحماية الأمن العام.