هاري كين يشن هجوما حادا على زملائه في منتخب إنجلترا.. ما السبب؟
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- شن المهاجم هاري كين هجوما حادا على زملائه في منتخب إنجلترا، بعد عدم انضمام 8 لاعبين للفريق في فترة التوقف الدولي الجارية، استعدادا لمواجهتين أمام اليونان وأيرلندا في دوري الأمم الأوروبية لموسم 2025/2024.
وكان 8 لاعبين انسحبوا من معسكر منتخب "الأسود الثلاثة"، وهم: فيل فودين وجاك غريليتش وألكسندر أرنولد وآرون رامسديل، وديكلان رايس وليفي كولويل وكول بالمر وبوكايو ساكا.
وقال كين حول انسحاب اللاعبين، لقناة "آي تي في" البريطانية: "من الواضح أن هذا الأسبوع كان مخزا، أعتقد أن هذه فترة صعبة من الموسم، وربما تم استغلال ذلك قليلا (من قبل اللاعبين)"، وفقا لموقع "يورو سبورت".
وأضاف: "لا أحب هذا الأمر حقا، إذا كنت صادقا تماما، أعتقد، كما قلت للتو، أن إنجلترا تأتي قبل أي شيء، وقبل أي موقف يتعلق بأي ناد".
وتابع: "أعتقد أن متعة اللعب مع منتخب إنجلترا كانت العامل الرئيسي الذي جلبه غاريث ساوثغيت (المدرب السابق للفريق)، أعتقد أنه أعاد ذلك، كان الجميع متحمساً للحضور إلى المعسكر، وكان الجميع يرغب في اللعب للمنتخب وهذا هو أهم شيء، أعتقد أن إنجلترا تأتي قبل أي شيء".
وأكمل هاري كين: "إنجلترا تأتي قبل النادي، إنجلترا هي أهم شيء تلعبه كلاعب كرة قدم محترف، وكان غاريث حريصا على ذلك، ولم يكن يخشى اتخاذ القرارات إذا بدأ بعض اللاعبين في الانحراف عن المسار الصحيح".
بريطانيارياضة كرة القدمنشر الأربعاء، 13 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بريطانيا رياضة كرة القدم أعتقد أن
إقرأ أيضاً:
وفاة طالب داخل جامعة الفيوم بعد تعرضه لإغماء مفاجئ
شهدت جامعة الفيوم، اليوم الثلاثاء، واقعة مأساوية بوفاة الطالب محمد صالح رحومة، أحد طلاب الجامعة ومن أبناء قرية دار السلام التابعة لمركز طامية، بعد تعرضه لإغماء مفاجئ داخل الحرم الجامعي.
وعلى الفور، جرى نقله إلى المستشفى في محاولة لإنقاذه، إلا أن حالته الصحية تدهورت سريعًا، ليتم إعلان وفاته رسميًا، وسط حالة من الصدمة والحزن الشديد بين زملائه وأساتذته.
وبحسب مصادر طبية، فإن الفقيد فقد وعيه بشكل مفاجئ أثناء تواجده بالجامعة، مما استدعى تدخل الطاقم الطبي فورًا، لكن كل محاولات إنعاشه باءت بالفشل.
الطالب الراحل، الذي لم يتجاوز العشرينيات من عمره، كان معروفًا بحسن أخلاقه واجتهاده في دراسته، ما جعل خبر وفاته المفاجئة صادمًا للجميع.
وخيم الحزن على جامعة الفيوم، فيما نعاه المئات من زملائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أنه كان مثالًا للشاب الخلوق، بينما شارك أهالي قريته في جنازته المهيبة بالدعاء له بالرحمة ولأسرته بالصبر والسلوان.