بوابة الوفد:
2025-06-27@02:16:57 GMT

تجربة صيد حقيقية في Monster Hunter Outlanders

تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT

 Monster Hunter Outlanders هي لعبة جديدة بمزايا كاملة من سلسلة الألعاب الشهيرة Monster Hunter ، تمّ تطويرها بالتعاون بين مجموعة TiMi Studio الشركة العالمية الرائدة في تطوير الألعاب الإلكترونية على الأجهزة المحمولة، والتابعة لشركة Tencent Games، وبين شركة Capcom المُصمّمة لسلسلة ألعاب تقمّص الأدوار والحركة، والتي تضع اللاعبين في تجارب مواجهة مع وحوش عملاقة ضمن بيئات طبيعية جميلة.

صدرت لعبة Monster Hunter في البداية عام 2004، وركزت على نشر تجارب اللعب التعاوني في اصطياد الوحوش العملاقة، وحظيت بشعبية كبيرة بين اللاعبين في جميع أنحاء العالم. وبعيداً عن الألعاب المحمولة الأخرى في سلسلة Monster Hunter، تتميز Monster Hunter Outlanders بأنها لعبة بقاء تدور أحداثها في عالم Monster Hunter المفتوح.
• استكشف وحافظ على حياتك في مناطق فريدة عبر العالم المفتوح تتميز ببيئاتها وأجوائها الطبيعية وبالوحوش
• ابتكر واصنع معدّاتك وأدواتك الشخصية
• شارك في تجربة الصيد التقليدية حيث يمكنك اللعب بمفردك أو الانضمام إلى فريق صيد يضمّ أربعة لاعبين

ومن خلال الجمع بين هذه العناصر الثلاثة، نهدف إلى ابتكار لعبة متميزة على الأجهزة المحمولة تتيح أمام اللاعبين فرصة للاستمتاع بتجربة عالم Monster Hunter بصحبة الأصدقاء، في أي وقت ومن أي مكان.

وستقوم مجموعة TiMi Studio  الشهيرة بتقديم  ألعاب عالية الجودة  للأجهزة المحمولة؛ مثل Age of Empires Mobile وCall of Duty Mobile وPokémon Unite، بالاستفادة من العالم الواسع والمفتوح في لعبة Monster Hunter Outlanders لابتكار أحداث وأنشطة عالمية منتظمة، تتيح فرصاً هائلة أمام أفراد المجتمع لخوض تجارب ممتعة أثناء مغامراتهم في اللعبة.

وقال دونج هوانج، المنتج في مجموعة TiMi Studio: "حان الوقت الآن للاعبين على الأجهزة المحمولة كي يستمتعوا بكلّ ما تتميز  به Monster Hunter المشوّقة عن غيرها من الألعاب. ولا تقتصر Monster Hunter Outlanders على تقديم تجربة صيد حقيقية للاعبين فحسب؛ بل تفتح أمامهم عالماً واسعاً يتميز بمجتمع وأنظمة توفر لهم ما يبحثون عنه في عالم ألعاب اليوم".

 الموعد الرسمي للإطلاق العالمي للعبة Monster Hunter Outlanders لم يتمّ تحديده بعد، وسيتم إجراء عدة اختبارات لعب قبل الإطلاق. ويمكن للاعبين الانضمام إلى مجتمع اللعبة عبر منصّة ديسكورد، والذي يمكن من خلاله متابعة الحوارات الدائرة حول اللعبة الجديدة والسلسلة الحالية، والتسجيل في فرص اختبار الألعاب المستقبلية، بالإضافة إلى موقع اللعبة الإلكتروني وحساباتها على منصّات التواصل الأخرى، بما في ذلك فيسبوك وإنستجرام وتويتر (X) و يوتيوب.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

"اللعبة لم تنتهِ".. وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يفتح باب الغموض

في خطوة فاجأت الأوساط الدولية، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقفًا لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران، بعد 12 يومًا من مواجهات غير مسبوقة بين الجانبين. لكن الإعلان الأميركي، رغم وقعه السياسي والعسكري، لم يكن مصحوبًا بأي تفاصيل واضحة، ما أثار موجة من التساؤلات حول ما جرى خلف الكواليس.

ورغم تأكيد ترامب أن طهران "لن تعيد بناء منشآتها النووية أبدًا"، إلا أن الموقف الإيراني الرسمي جاء على النقيض تمامًا. فقد أكد المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، كمالوندي، أن البرنامج النووي الإيراني "لن يتوقف"، في حين شدد رئيس الوكالة النووية محمد إسلامي على استعداد بلاده مسبقًا لإعادة تأهيل المنشآت التي تعرضت للقصف.

طهران: لن نتنازل عن "حقنا المشروع"

في السياق ذاته، جددت إيران تمسكها بحقها في امتلاك طاقة نووية سلمية. وقال أمير سعيد إيرواني، المندوب الإيراني لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، إن بلاده لن تتنازل عن "حقها غير القابل للنقاش" في هذا المجال، ما يفتح بابًا واسعًا للتأويل حول نوايا طهران وخططها في المرحلة المقبلة.

غياب النصوص واتفاق غامض

وبحسب ما أفاد به مراسل "العربية/الحدث"، فإن ما تم حتى الآن لا يرقى إلى مستوى الاتفاق الرسمي، بل مجرد "إعلان لوقف إطلاق النار"، دون وجود أي نصوص مكتوبة أو تفاهمات علنية. وأشار إلى أنه قد يتم خلال الساعات القادمة بلورة إطار أكثر وضوحًا للتفاهم الذي أُعلن فجرًا.

مصير اليورانيوم والصواريخ مجهول

وفيما يتعلق بالمواد النووية، رجّحت مصادر إسرائيلية أن الجزء الأكبر من اليورانيوم المخصب دُفن تحت أنقاض منشأة فوردو بعد القصف الأميركي المكثف، إلا أن التحقيقات ما زالت جارية لمعرفة ما إذا كانت إيران قد نقلت كميات منه إلى مواقع سرّية قبل الضربات.

أما البرنامج الصاروخي الإيراني، فلا يزال موضع شك وتساؤل، خاصة في ظل تصريحات إيرانية سابقة أكدت رفض التفاوض حول القدرات الدفاعية للبلاد. في المقابل، أعلنت تل أبيب أنها دمرت معظم منصات إطلاق الصواريخ الباليستية الإيرانية، في هجمات مركزة خلال الأيام الماضية.

ترقب دولي ومخاوف من انهيار الهدنة

تتجه أنظار العالم إلى الساعات المقبلة لمعرفة ما إذا كانت هذه الهدنة الهشة ستصمد، أم أن التصعيد سيعود من جديد في حال فشل الجانبان في التوصل إلى تفاهمات أعمق. ويأتي ذلك في ظل تأكيد مستشار للمرشد الإيراني الأعلى أن طهران ما زالت تحتفظ بمخزونها من اليورانيوم المخصب، قائلًا: "اللعبة لم تنتهِ".

وكانت الولايات المتحدة قد شنت، السبت الماضي، ضربات جوية بواسطة قاذفات "بي-2" على منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، في ما وصفه ترامب بـ "الإنجاز العسكري الرائع". لكن الأضرار لم يُكشف عن حجمها حتى اللحظة.

يُذكر أن الهجوم الإسرائيلي الشامل على إيران بدأ في 13 يونيو الجاري، بهدف معلن هو منع طهران من تطوير سلاح نووي، وهو ما تنفيه إيران بشدة، مؤكدة أن برنامجها النووي يقتصر على الأغراض المدنية.

مقالات مشابهة

  • لأصحاب أجهزة PS5.. موعد صدور لعبة Senua's Saga: Hellblade 2 
  • وزير الدفاع الأمريكي: ترامب غيّر قواعد اللعبة ليس مع إيران فقط بل داخل الناتو نفسه
  • فنانة لبنانية تُحذر من لعبة شهيرة
  • 10 أيام فقط لإنجاز فيلم سينمائي كامل.. الإنتاج الافتراضي يكسر حاجز الزمن
  • خلال يوليو.. Netflix تزيل أكثر من 20 لعبة من منصتها
  • ليست مسرحية بل لعبة العروش السياسية
  • مديرة تطوير كرة القدم العلم الدولية: مصر تحقق انتشارا واسعا للعبة وتستطيع المنافسة في الأولمبياد
  • "كنز" تطلق أول حفل جوائز لتكريم البائعون الأعلى أداءً في مسابقة "ملوك اللعبة"
  • "اللعبة لم تنتهِ".. وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يفتح باب الغموض
  • 6 وقائع| تجديد حبس لص الهواتف المحمولة بالتجمع