الصين.. “دمى بشرية” تعرض الملابس على منصة متحركة (فيديو)
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
#سواليف
أصيب #المتسوقون في #الصين بالذهول بعد رؤية ” #دمى_بشرية ” تعرض #الملابس في واجهات أحد المحلات التجارية وتمشي على منصة عرض أزياء متحركة.
A Chinese retail chain has swapped traditional mannequins for real women walking on treadmills, wearing their clothes.
They believe this helps customers see how the garments fit and move on a person.
pic.twitter.com/pup3cdWyNa— Science girl (@gunsnrosesgirl3) November 10, 2024
ففي حين أصبحت العديد من الوظائف آلية، يبدو أن بعض الوظائف تسير في الاتجاه المعاكس. حيث استبدلت سلسلة متاجر صينية عارضات الأزياء التقليديات بنساء حقيقيات يمشين على أجهزة المشي، في فيديو حصد نسبة مشاهدة عالية وأثار تفاعلا على مواقع التواصل الاجتماعي في الصين.
مقالات ذات صلةوبحسب الفيديو، فإن استخدام البشر بدلا من الدمى يساعد “العملاء على رؤية مدى ملاءمة الملابس للشخص أثناء الحركة”.
وكانت ردود أفعال المعلقين متباينة، حيث زعم البعض أن المشي المتواصل يساعد في الحفاظ على لياقتهم البدنية: “إنها ليست فكرة سيئة إذا كنت تبحث عن بعض النقود الإضافية.. وتحافظ على لياقتك أيضا!”.
وقال آخر: “احصل على أجر مقابل المشي وعرض أحدث الأزياء!”، وعلق آخر: “هذا أمر غريب. أعتقد أنه يوفر لهم الأمان الوظيفي ويساعدهم على إنجاز خطواتهم اليومية”.
فيما وجد آخرون أن هذه الوظيفة زائدة عن الحاجة، حيث قال أحد المعارضين: “يبدو كأنه عمل غريب وغير إنساني، أليس كذلك؟”. وأشار العديد من المعلقين إلى أن ذلك رجعي إلى حد ما، حيث يعود إلى الجزء الأول من هذا القرن في الولايات المتحدة الأمريكية، عندما كان الناس الحقيقيون يصممون الملابس.
وقال أحد مؤرخي الموضة: “في الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات من القرن العشرين، كان لدى المتاجر الكبرى مثل بلومينجديليس موظفون يتجولون لعرض الملابس للبيع حتى يتمكن العملاء من رؤية أنماط مختلفة ومعرفة كيف تبدو الملابس على الشخص”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصين الملابس
إقرأ أيضاً:
“Welcome to Jordan” جديد “صوت الأردن” عمر العبداللات
“Welcome to Jordan” جديد “صوت الأردن” عمر العبداللات
عمان
أطلق “صوت الأردن” الفنان الأردني عمر العبداللات أحدث أعماله الغنائية، بعنوان “Welcome to Jordan”، وذلك بالتعاون مع هيئة تنشيط السياحة الأردنية، في عمل فني وطني يهدف إلى الترويج للمملكة ومعالمها السياحية على المستويين الإقليمي والعالمي.
الأغنية الجديدة كتب كلماتها ولحنها الفنان عمر العبداللات بنفسه، فيما تولى التوزيع الموسيقي المبدع طوني سابا، وصُوِّرت بطريقة الفيديو كليب بعدسة المخرجة المصرية هبة غندور، التي قدّمت رؤية بصرية معاصرة أبرزت من خلالها جمالية المواقع السياحية الأردنية وتنوعها الطبيعي والحضاري.
ويتناول العمل أبرز المعالم السياحية والتاريخية في المملكة، ليشكل دعوة مفتوحة للسياح من مختلف أنحاء العالم لاكتشاف سحر الأردن وكرم أهله. وأكد العبداللات أن هذا العمل يأتي إيماناً منه برسالة الفن في خدمة الوطن وتعزيز مكانته السياحية، معبّراً عن فخره بتقديم أغنية تمثل الأردن أمام العالم بروح المحبة والترحيب.