3 نساء يزعمن قيام صلاح ومحمد الفايد باغتصابهن بعد تخديرهن
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
اتهمت 3 نساء عملن سابقا في متجر هارودز في لندن، صلاح شقيق رجل الأعمال المصري الراحل محمد الفايد، باغتصابهن في الفترة التي كانا يمتلكان فيها المتجر.
وأشارت النساء إلى أن الاغتصاب وقع في لندن ودبي وجنوب فرنسا وموناكو في الفترة بين 1989 -1997.
وتوفي صلاح الفايد عام 2010 فيما توفي شقيقه محمد عام 2023، وقالت إحداهن وتدعى هيلين، إن محم الفايد شارك في اغتصابهن.
ولفتت إلى أنها كانت تبلغ 23 عاما وكانت تعمل في متجر هارودز قبل الواقعة بعامين عندما اغتصبها رجل الأعمال المصري في غرفة بأحد فنادق دبي عام 1989.
وبحسب روايتها، جرى تعديل مهامها الوظيفية لتصبح مساعدة شخصية لشقيقه صلاح الذي تتهمه بتخديرها قبل اغتصابها. وقد استقالت بعد فترة وجيزة من هذه الوقائع المفترضة وقالت "لقد تشاركني محمد الفايد مع شقيقه".
وتزعم المرأة الثانية بين النساء الثلاثاء أنها تعرضت للاغتصاب خلال رحلة إلى موناكو من جانب صلاح الفايد الذي توفي بسرطان البنكرياس في عام 2010. وتتهمه الثالثة باغتصابها في عام 1997 في لندن، ثم في موناكو، عندما كان عمرها 19 عاما وتعمل في هارودز.
ونشرت صحيفة نيويورك تايمز الثلاثاء شهادة ضحية أخرى تدعي أن علي، شقيق محمد الفايد الآخر، البالغ 80 عاما، كان على علم بـ "الاتجار" بالنساء الذي قام به الشقيق الأكبر.
وقد توالت الاتهامات ضد محمد الفايد منذ بث فيلم وثائقي لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" في أيلول/سبتمبر الماضي، يتحدث عن حالات متعددة بالاغتصاب والاعتداء الجنسي يتهم بارتكابها رجل الأعمال المصري الذي توفي في آب/أغسطس 2023 عن 94 عاما.
وقالت مجموعة "العدالة لناجيات هارودز" إن أكثر من 420 شخصا، من الضحايا ولكن أيضا الشهود، اتصلوا بها بشأن وقائع تتعلق بشكل أساسي بالمتجر اللندني الكبير وكذلك نادي فولهام لكرة القدم وفندق ريتز في باريس وأماكن أخرى.
وفي بداية تشرين الثاني/نوفمبر، أشارت شرطة العاصمة البريطانية إلى أنها "تفحص بشكل نشط 21 شهادة مقدمة قبل وفاة محمد الفايد من أجل تحديد ما إذا كان من الممكن اتخاذ المزيد من إجراءات التحقيق أو ما إذا كانت هناك أمور كان بإمكاننا القيام بها بصورة أفضل".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم هارودز محمد الفايد الاغتصاب بريطانيا اغتصاب هارودز محمد الفايد حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة محمد الفاید
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح يكشف عن موعد اعتزاله
ماجد محمد
في مقابلة مثيرة مع شبكة “سكاي سبورتس” أدارها النجم السابق غاري نيفيل، كشف النجم المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي، عن خططه المستقبلية بشأن مسيرته الكروية، مؤكدًا أنه لا ينوي الاعتزال قريبًا.
وقال صلاح: “ربما أستمر حتى أبلغ 39 أو 40 عامًا، لا زال لدي الكثير لأقدمه” وأكد أن طموحه لا يزال في أوجه، خاصة بعد تجديد عقده مع ليفربول حتى عام 2027، مشيرًا إلى أن المفاوضات الطويلة عكست إخلاصه الكبير للنادي.
وفاجأ صلاح الجميع عندما سُئل عن ملعبه المفضل خارج “أنفيلد”، فأجاب ضاحكًا: “في الدوري الإنجليزي، أختار أولد ترافورد”. وهي إجابة أربكت غاري نيفيل، أسطورة مانشستر يونايتد، الذي اكتفى بالرد مازحًا: “حسنًا، لن أسألك لماذا؟”، في إشارة إلى تألق صلاح التاريخي أمام يونايتد، حيث سجل 16 هدفاً وقدم 6 تمريرات حاسمة في مواجهاته ضد الشياطين الحمر.
وعن أفضل أهدافه مع ليفربول، اختار صلاح هدفه في مرمى توتنهام خلال مباراة حسم لقب الدوري الإنجليزي هذا الموسم، وقال: «هذا الهدف كان مميزاً بسبب المشاعر التي شعرت بها، وتفاعل الجماهير الذي أظهر مدى ارتباطنا».
كما تحدث صلاح عن اللقطة التي أصبحت رمزية في تاريخ ليفربول، حين التقط صورة سيلفي مع الجماهير، قائلاً إنها تعكس الارتباط العاطفي الكبير بينه وبين جمهور الريدز.
وأبدى صلاح استياءه من صافرات الاستهجان التي وُجهت إلى زميله ترينت ألكسندر أرنولد بعد إعلان انتقاله إلى ريال مدريد، قائلاً: “ترينت يستحق وداعًا أفضل، لقد قدم كل شيء للنادي وللمدينة، ولا يجب أن يُقابل هذا العطاء بهذا الشكل”.
وأضاف: «هذه ليست قيم جماهير ليفربول الحقيقية، أتمنى أن يحصل «ترينت» على التقدير الذي يستحقه في مباراتنا القادمة أمام برايتون، مؤكدًا أنه سيحافظ على تواصل دائم مع أرنولد بعد رحيله.
ووجه صلاح رسالة تهنئة إلى نجم مانشستر سيتي، كيفين دي بروين، الذي أعلن رحيله عن الفريق، قائلاً: أهنئ دي بروين على مسيرته الرائعة، لقد قدم الكثير لمان سيتي والدوري الإنجليزي”، قبل أن يضيف ممازحًا: “لدينا مكان جاهز له هنا في ليفربول”.
وعند سؤاله عن خططه بعد الاعتزال، أبدى «صلاح» ميلاً نحو ريادة الأعمال بدلاً من التدريب أو التحليل الرياضي، وقال: «لا أعرف بالضبط ما سأفعله، لكن ريادة الأعمال تبدو الأقرب إلى اهتماماتي».