أعلن القائمون على "واتسآب" أن التطبيق سيمنح المستخدمين ميزات جديدة ومهمة تجعل التواصل عبر الفيديو أكثر متعة.

وذكرت مواقع "واتسآب" الرسمية على الإنترنت، "نريد أن تكون تجربتك على واتس آب تجربة ممتعة دائما. ولهذا السبب، نطلق اليوم فلاتر وخلفيات جديدة من شأنها أن تجعل مكالمات الفيديو أكثر متعة، الآن يمكنكم عكس شخصيتكم أو مشاركة حالتكم المزاجية مع المحاورين الآخرين عبر الفيديو من خلال هذه الميزات".

وأشار القائمون على "واتسآب" إلى أن الفلاتر الجديدة ستعطي ألوانا زاهية للفيديو أثناء المكالمات، كما أن الخلفيات الجديدة ستجعل المستخدم قادرا على إخفاء أي عنصر يظهر في المكان الذي يجري منه المكالمة، ويمكن استعمال خلفيات متنوعة مثل خلفية على شكل غرفة معيشة أو خلفية على شكل شاطئ أو غروب الشمس.

وستتوفر للمستخدمين 10 فلاتر جديدة و10 خلفيات إضافية أيضا، وللاختيار فيما بينها يجب الضغط فوق أيقونة "التأثيرات" في الزاوية اليمنى في أعلى الشاشة أثناء إجراء مكالمة الفيديو.

 

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

جمال الأجواء بين متعة المطر ووعي السلام

في هذه الأيام، تتجلّى الأجواء بأبهى صورها؛ أمطارٌ تُنعش الأرض، وطقسٌ لطيف يبعث في النفوس الراحة والسكينة. أجواءٌ جميلة تدعو إلى السمر، والاجتماعات العائلية، والرحلات التي تعزز الترابط والمحبة والألفة بين الأهل والأصدقاء، فتتحول اللحظات البسيطة إلى ذكريات لا تُنسى.
وقد وفّرت دولتنا – حفظها الله – الكثير من مقومات الأمان والراحة، من متنزهات مهيأة، وتنظيمات واضحة، وتحذيرات مستمرة تهدف إلى سلامة الجميع. هذا الاهتمام يعكس حرصًا صادقًا على أن تكون متعتنا بالطبيعة مقرونة بالوعي والمسؤولية.
ومع جمال الأمطار، يبقى الحذر واجبًا؛ فجريان الأودية قد يكون مفاجئًا وخطيرًا، والدخول إليها أو الاقتراب منها يشكل تهديدًا حقيقيًا على الأرواح، مهما بدا المشهد آمنًا أو مغريًا. كما أن استخدام الحطب والفحم يتطلب انتباهًا شديدًا، لما قد يسببه من حرائق – لا قدر الله – خاصة في أوقات تكثر فيها الأعشاب الجافة وتشتد الرياح.
إن الاستمتاع بجمال الأجواء لا يكتمل إلا بالالتزام بالتعليمات، واحترام الطبيعة، والمحافظة على سلامتنا وسلامة من حولنا. فبالوعي والحذر، تبقى هذه الأيام جميلة، وتظل ذكرياتها دافئة وآمنة، كما نحب أن نعيشها ونحكيها.
وإلى جانب كل ما سبق، يمكننا تعزيز متعة هذه الأجواء بالأنشطة الهادفة والمفيدة؛ مثل المشي في الطبيعة، وقراءة كتاب تحت المطر، أو ممارسة الرياضة في الهواء الطلق، مع مراعاة التعليمات الوقائية. فهذه اللحظات ليست مجرد ترفيه، بل فرصة لإعادة النشاط والنفسية الإيجابية، وتجديد الروابط الاجتماعية، مما يجعل كل يوم من هذه الأيام ذكرى ثمينة تجمع بين الجمال والفائدة، وتترك أثرًا طيبًا في القلب والعقل على حد سواء.

مقالات مشابهة

  • 15 معلومة عن مشروع تمثالي ميمنون ومعبد أمنحتب الثالث|تعرف عليها
  • جمال الأجواء بين متعة المطر ووعي السلام
  • عفاف مصطفى تكشف أسرار مسلسلها الجديد "البخت" وتجسد دورًا يفرض عليها التحدي الجسدي
  • 15 شرطًا و3 مستندات مطلوبة لإصدار رخصة بيع وتداول البذور والتقاوي.. تعرف عليها
  • ميزات احترافية جديدة تطلقها أوبو في هواتفها.. تعرف عليها
  • عقوبة نشر شائعات الطقس بقانون هيئة الأرصاد الجوية .. تعرف عليها
  • بيتر روف: التطورات العسكرية المتسارعة في أوكرانيا تجعل الأوضاع أكثر تعقيدا
  • آبل تكشف عن تحديث iOS 26.2 .. ميزات غير متوقعة تغير قواعد اللعبة
  • 12 مرضًا شائعًا يصيب العين.. تعرف عليها وطرق الوقاية المبكرة
  • أفضل أطعمة لتقوية العظام بعد سن الـ30.. تعرف عليها