الجيش الإسرائيلي ينذر بالإخلاء لمناطق في ضاحية بيروت
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
طالب الجيش الإسرائيلي مجدداً، اليوم الأحد، من سكان بعض المناطق في ضاحية بيروت الجنوبية بضرورة الإخلاء فوراً للمناطق المحددة.
وبحسب بيان للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على صفحته الرسمية في منصة "إكس"، أنه على جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية الإخلاء فوراً.
#عاجل إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في المناطق التالية:
????حدث بيروت
????برج البراجنة
????الشياح
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع على المدى… pic.
وأرفق المتحدث باسم الجيش مع منشوره صورة تحمل رسماً توضيحياً يشير إلى مباني محددة، بالإضافة إلى المباني المجاورة لها في "حدث بيروت" و"برج البراجنة" ومنطقة "الشياح".
وقال المتحدث في منشوره: "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها الجيش الإسرائيلي على المدى الزمني القريب"، دون أن يذكر متى سيتم ذلك.
وذكر أنه من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
وجرت العادة لدى الجيش الإسرائيلي في إنذار المناطق التي سيتم استهدافها، إلا أن الجيش قام أكثر من مرة بقصف مواقع في ضاحية بيروت الجنوبية، دون إنذار مسبق للسكان.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منشآت ومصالح تابعة لحزب الله 500 متر إسرائيل وحزب الله الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يدمر نفقا "إرهابيا" بطول 700 متر في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، أن جنوده من اللواء السابع وقوات من وحدة هندسة العمليات الخاصة، عثروا على "نفق إرهابي" تحت الأرض بعمق نحو 30 مترا وطول 700 متر، ودمروه.
ونقلت صحيفة "جيروزالم بوست" عن الجيش الإسرائيلي القول، إن "النفق كان يستخدم في أنشطة إرهابية".
وأثناء تنفيذ العملية، "قتل الجنود العشرات من الإرهابيين، وفككوا أكثر من 100 هدف للبنية التحتية الإرهابية"، بحسب الصحيفة الإسرائيلية.
ويواصل الجيش الإسرائيلي حربه في قطاع غزة لتحقيق أهدافه التي تشمل القضاء على القدرات العسكرية لحماس، وتحرير الرهائن الذين احتجزتهم الحركة خلال هجومها على جنوب إسرائيل ونقلتهم إلى القطاع، بحسب القادة الإسرائيليين.