بعد خسارته “نزال الأجيال”.. أول تعليق لمايك تايسون وجيك بول يرد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
الولايات المتحدة – في أول تعليق له غداة خسارته أمام جيك بول قال أسطورة الملاكمة مايك تايسون إنه لا يشعر بالندم لأنه دخل الحلبة مرة أخرى.
وعاد مايك تايسون صاحب الـ 58 عاما إلى الملاكمة بعد غياب دام ما يقرب من عقدين من الزمان أمام منافس يصغره بحوالي 31 عاما في النزال الذي أقيم في تكساس بالولايات المتحدة الأمريكية.
وحقق جيك بول الفوز على مايك تايسون بإجماع الحكام بالنزال الأسطوري الذي جمع الملاكمين في ملعب “أي تي أند تي” بولاية تكساس الأمريكية صباح يوم السبت برصيد 79 نقطة مقابل 73 لتايسون.
وكتب تايسون عبر حسابه في منصة “إكس”: “هذا هو أحد المواقف التي تخسر فيها ولكنك تفوز.. رغم ذلك لا أشعر بالندم لأنني دخلت الحلبة للمرة الأخيرة”.
وأضاف: “كدت أموت في يونيو الماضي وخضعت لثماني عمليات نقل دم وفقدت نصف دمي و25 رطلا في المستشفى واضطررت إلى القتال حتى أستعيد صحتي كي أتمكن من القتال حتى انتصرت”.
وأتم قائلا: “إن رؤية أطفالي وأنا أقف وجها لوجه وأنهي ثماني جولات في مواجهة مقاتل موهوب من نصف عمري أمام جمهور غفير من مشجعي فريق دالاس كاوبويز هي تجربة لا يحق لأي رجل أن يطلبها شكرا لك”.
وبشكل فوري رد جيك بول بتعليق على تغريدة تايسون قائلا: “أحبك يا مايك لقد كان شرفا لي أنت مصدر إلهام لنا جميعا”.
تجدر الإشارة أن تايسون اعتزل الملاكمة المحترفة عام 2005 برصيد 50 فوزا و6 هزائم، بينما يمتلك بول 10 انتصارات ومني بهزيمة واحدة.
المصدر:RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: مایک تایسون
إقرأ أيضاً:
“تيتيه” تبحث مع الحكومة الإيطالية حماية الليبيين من مخاطر الألغام
الوطن|متابعات
اجتمعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والحكومة الإيطالية والشركاء الدوليين في أول اجتماع لمجموعة دعم مكافحة الألغام في ليبيا بمدينة طرابلس يوم أمسٍ الأول الثلاثاء، حيث ركز على تعزيز حماية الشعب الليبي من مخاطر الألغام والذخائر غير المنفجرة.
ويهدف الاجتماع إلى تعزيز التنسيق بين الدول المانحة، وتسهيل النقاش حول أنشطة مكافحة الألغام في ليبيا، وتسليط الضوء على فجوات التمويل الحرجة والاحتياجات ذات الأولوية لتنسيق الدعم المقدم في هذا المجال بشكل أفضل.
وقالت الممثلة الخاصة للأمين العام، هانا تيتيه: إن دعم مكافحة الألغام في ليبيا لا يقتصر على الإزالة فحسب، بل يشمل الحماية والكرامة والأمل
وأضافت: “ما لا يستطيع الليبيون تحمله هو المزيد من التلوث، والمزيد من الخسائر، والمزيد من الخوف – ليبيا بحاجة إلى الاستقرار، وليس إلى المزيد من المخاطر المتفجرة”
الوسومالحكومة الإيطالية بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مخاطر الألغام