وزير التربية والتعليم ومحافظ شمال سيناء يتفقدان مدرسة غانم شبانة الابتدائية
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
أجرى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، واللواء دكتور خالد مجاور محافظ شمال سيناء، اليوم الإثنين، بجولة تفقدية بعدد من مدارس محافظة شمال سيناء؛ لمتابعة سير انتظام العام الدراسي.
يأتي ذلك في إطار جولاته المستمرة لمتابعة العملية التعليمية فى مختلف محافظات الجمهورية، ورافق الوزير خلال زيارته، الدكتور أحمد المحمدي مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والمتابعة، وحمزة رضوان مدير مديرية التربية والتعليم بمحافظة شمال سيناء وعدد من شيوخ سيناء.
واستهل الوزير والمحافظ زيارتهما، بافتتاح أعمال تطوير ورفع كفاءة مدرسة "الشهيد غانم شبانة الابتدائية المشتركة" بمدينة بئر العبد والتى تضم عدد (410) طالب وطالبة.
وقامت "مؤسسة مصر الخير" وبتمويل من البنك الأهلى المصرى بعمل صيانة شاملة للمدرسة كنموذج من المشاركة المجتمعية والمساهمة من جانب مؤسسات المجتمع المدنى التى ساهمت بشكل كبير فى أعمال الصيانة و تجهيز المدرسة.
وتفقد وزير التربية والتعليم ومحافظ شمال سيناء، فصول المدرسة؛ للاطمئنان على المستوى الدراسي لدى الطلاب فى القراءة والكتابة، والتأكد من انتظام التقييمات الأسبوعية، والاطلاع على كراسات الحصة والواجب.
وأشاد وزير التربية والتعليم، بعدد من معلمات المدرسة نظرا لحرص الطلاب على أداء واجباتهم، ومتابعة كراسات الحصة.
وتفقد الوزير والمحافظ، خلال زيارتهما المدرسة معمل العلوم ومعمل الكمبيوتر ومكتبة المدرسة، كما شهدا عرضًا استعراضيًا تراثيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شمال سيناء محمد عبد اللطيف اللواء دكتور خالد مجاور الدكتور أحمد المحمدي البنك الأهلي المصرى وزیر التربیة والتعلیم شمال سیناء
إقرأ أيضاً:
مناشدة لوزير التربية والتعليم من موظف بمديرية الجيزة التعليمية للمطالبة بالعودة إلى العمل
تقدَّم "سيد نبيل إبراهيم"، موظف بإدارة الجيزة التعليمية، بمناشدة إلى الدكتور محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم، للمطالبة بالعودة إلى العمل بعد أن صدر قرار بإنهاء خدمته عن طريق الخطأ.
وفي رسالته، أوضح سيد نبيل إبراهيم أنه قد تم اتخاذ قرار إنهاء عمله بناءً على خطأ إداري تم توضيحه في المواعيد المقررة، حيث قدم توضيحًا رسميًا يبين هذا الخطأ، مطالبًا بإعادة النظر في القرار وعودته إلى عمله السابق.
وطالب الموظف في مناشدته احتسابها إما غيابًا بدون أجر أو من رصيد الإجازات الخاصة به، بما يتماشى مع اللوائح والقوانين المعمول بها.
ويأمل الموظف في الاستجابة السريعة لطلبه، من أجل استعادة حقه في العمل بما يتوافق مع قوانين العمل ، مما يعكس العدل والإنصاف في تطبيق اللوائح الإدارية.