كارثة نووية عالمية| مستشار الرئيس الروسي يطلق تهديدا مباشرا لأمريكا
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
كشف الدكتور محمود الأفندي مستشار وزارة الخارجية الروسية لشؤن الشرق الأوسط، آخر تطورات الحرب الروسية الاوكرانية، مشيرا إلى أن جو بايدن يحاول أن يضع دونالد ترامب في وارطة.
وأضاف الدكتور محمود الأفندي مستشار وزارة الخارجية الروسية لشؤن الشرق الأوسط، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الاثنين، أن جو بايدن سمح لاوكرانيا استخدام الاسلحة البليستية ضرب العمق الروسي، متابعا أن روسيا سترد بالمثل ضد أمريكا.
وتابع الدكتور محمود الأفندي مستشار وزارة الخارجية الروسية لشؤن الشرق الأوسط، أن هذا الأمر سيفجر صراع حقيقي مع الولايات المتحدة الأمريكية، وأننا في وقت حرج واحتمال حدوث صراع مع أمريكا، لافتا إلى أن الرد سيكون مباشر عليهم.
وأكمل الدكتور محمود الأفندي مستشار وزارة الخارجية الروسية لشؤن الشرق الأوسط، أن شرارة الحرب العالمية الثالثة وصلت لمرحلة الاشتعال، وعلى ترامب اقناع الرئيس الأوكراني عدم تنفيذ حديث بايدن، حتى لا تحدث كارثة نووية عالمية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب الحرب العالمية وزارة الخارجية الشرق الاوسط الرئيس الروسى الولايات المتحدة الحرب العالمية الثالثة وزارة الخارجية الروسية كارثة نووية الخارجية الروسي الروسية الأوكرانية الحرب الروسية الحرب الروسية الأوكرانية محمود الأفندي ضرب العمق الروسي
إقرأ أيضاً:
محللة سياسية: موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني مميز وأسبق من دول أخرى
قالت الكاتبة والمحللة السياسية هند الضاوي، إنّ موقف فرنسا من الاعتراف بحق الشعب الفلسطيني هو موقف مميز وأسبق من دول أخرى، مشيرة إلى أن هذا الاعتراف قد يكون مدفوعًا بمصالح استراتيجية تسعى فرنسا من خلالها لإعادة بناء نفوذها في منطقة الشرق الأوسط بعد تراجعها في أفريقيا.
وأضافت الضاوي في مداخلة هاتفية مع المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن هذا الظرف الدولي يمثل فرصة مهمة للاستثمار من أجل الحصول على ضمانات وموافقات لإقامة الدولة الفلسطينية.
وتابعت ، أن على بقية الدول أن تدرك أن الشعوب الغربية، وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية، أصبحت مقلوبة رأسًا على عقب بسبب ما تعانيه غزة من إبادة ومجاعة مفروضة بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي.
وأشارت إلى أن هذا الواقع وضع الحكومات الغربية تحت ضغط شعبي كبير، ما اضطرها إلى التجاوب مع الجهود العربية وعلى رأسها مصر في المطالبة بالاعتراف بحق الشعب الفلسطيني، ولو على المستوى النظري المبدئي، وذلك لامتصاص غضب الشارع.
وأكدت، أنّ هذا الاعتراف النظري لا يعني تحقيق دولة فلسطينية حقيقية بالضرورة، نظراً لوجود شروط قد تكون تعجيزية، مثل ضرورة نزع سلاح حماس، وهو أمر يتطلب إيجاد حلول سياسية معقدة، مؤكدة أن الأولوية هي ضمان حقوق الشعب الفلسطيني وتحييد حماس من المشهد بعد تحقيق هذه الحقوق.