مصر تتربع على عرش التجديف الإفريقي.. وأبطال المنتخب يكشفون الكواليس|فيديو
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
قال سيد يحيى سلمان، لاعب منتخب مصر التجديف، إن هناك فرقا بين التجديف في النيل والشاطئ، موضحًا أن التدريب على التجديف في نهر النيل يعتبر الأسهل.
وأضاف «سلمان» خلال لقائه ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أن تمرين الفريق يبدأ من الساعة 5 فجر كل يوم، ويستمر لمدة ساعتين أو أكثر، فضلا عن أن هناك وقتا آخر للتمرين ويكون مخصصا للاعبين الدوليين يبدأ في الساعة 4 عصرًا.
وفي نفس الصدد، قال علي علاء حسن، لاعب منتخب مصر التجديف، إنه يمارس رياضة التجديف منذ حوالي 16 سنة، مشيرًا إلى أن لعبة التجديف تعتمد على عدة أمور لإنتاج أداء أفضل، وتعمل على تنمية أكثر من مهارة في نفس الوقت.
وأشار إلى أن لعبة التجديف تعمل على جعل الإنسان أكثر تحملا، بالتوازي مع التفوق وتنمية المهارة، متابعًا: «هناك ميزة تميزنا خلال التدريب عن الدول الأخرى، وهي وجود نهر النيل بشكل مستمر، إذ أن الأنهار والشواطئ في الخارج تتجمد بسبب عوامل الطقس».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر التجديف صباح الخير يا مصر القناة الأولى صدى البلد توك شو
إقرأ أيضاً:
علماء يكشفون بديلا أسهل للصيام المتقطع .. الحل في الكربوهيدرات
كشفت دراسة علمية حديثة أن الحصول على فوائد الصيام المتقطع لا يتطلب بالضرورة الامتناع عن الطعام لفترات طويلة، بل يمكن تحقيق تأثيرات مشابهة من خلال تقليل الكربوهيدرات مرتين فقط في الأسبوع.
تقليل الكربوهيدرات يساعد في إنقاص الوزن كإتباع الصيام المتقطعأجرى باحثون من جامعة سري البريطانية تجربة سريرية شملت 12 مشاركًا يعانون من زيادة الوزن والسمنة، بهدف مقارنة تأثير الصيام المتقطع بتقليل الكربوهيدرات على صحة الجسم، وفقا لما نشر في موقع "ساينس أليرت" العلمي.
وخلال الدراسة، طُلب من المشاركين اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات للغاية في يوم، وفي يوم آخر الالتزام بنظام الصيام المتقطع، ثم تناولوا وجبة غنية بالدهون والسكريات، لقياس استجابة أجسامهم في حرق الدهون.
وأظهرت النتائج أن كِلا النظامين ساعد الجسم على التحول من الاعتماد على الكربوهيدرات كمصدر للطاقة إلى استخدام الدهون المخزنة، وهو ما يعزز “المرونة الأيضية”، أي قدرة الجسم على التبديل بين مصادر الطاقة بكفاءة.
ويُعد تحسين المرونة الأيضية مؤشرًا إيجابيًا لصحة القلب والأوعية الدموية، فضلاً عن المساهمة في تحسين مستويات السكر في الدم وتقليل مخاطر الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي.
ورغم أن الدراسة أجريت على عدد محدود من المشاركين، إلا أن الباحثين أكدوا الحاجة إلى دراسات أوسع لتأكيد هذه النتائج الواعدة، والتي قد تمثل بديلاً أسهل وأكثر مرونة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في الالتزام الكامل بأنظمة الصيام المتقطع التقليدية، مثل: نظام 5:2 الذي يتطلب تقييد السعرات الحرارية بشدة في يومين من الأسبوع.