تامر أمين: المرأة مازالت منقوصة الحريات.. وحقوق الرجل كاملة منذ بدء الخليقة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
قال الإعلامى تامر أمين إنه ليس من المتضامنين مع فكرة “اليوم العالمى للرجل” والذى يوافق 19 نوفمبر من كل عام.
وأضاف تامر أمين خلال برنامج “آخر النهار”، المذاع عبر قناة “النهار”، أنه من الطبيعى أن يتم عمل يوم للمرأة لأنها رغم الحقوق والحريات التى حصلت عليها، لكنها مازالت منقوصة الحريات،حتى تصل للمساواة مع الرجل، معقبا:" بتكلم على مستوى العالم".
وتابع تامر أمين: طبيعى يكون فيه يوم للمرأة للمطالبة بالمزيد من الحرية والحقوق والمساواه، لكن الرجل “متسيد وكامل الحقوق منذ بدء الخليقة”.
وأبدى تامر أمين تضامنه مع فكرة “اليوم العالمى للأب” كفكرة اليوم العالمى “للأم” لتقاسمهما أعباء الأسرة والتضحيات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي تامر أمين تامر امين الحقوق والحريات اليوم العالمي للرجل حقوق الرجل تامر أمین
إقرأ أيضاً:
هل يجوز للمرأة حضور صلاة الجمعة؟ الإجابة الشرعية من الكتاب والسنة
تساءل الكثير من الناس عن حكم حضور المرأة لصلاة الجمعة في المسجد، وما إذا كانت واجبة عليها أم جائزة. وأوضح العلماء أن حضور الجمعة للمرأة مباح وليس واجبًا، وأن الإسلام أتاح لها فرصة المشاركة في هذه العبادة مع مراعاة الآداب الشرعية والاحتشام.
أجمع الفقهاء على أن صلاة الجمعة واجبة على الرجال القادرين، بينما المرأة ليست ملزمة بالحضور، لكنها يجوز لها الذهاب للمسجد إذا رغبت، مع مراعاة ما يلي:
يجب على المرأة ارتداء ما يستر جسدها بالكامل مع ستر الشعر، والحفاظ على التواضع وعدم إحداث أي لفت نظر داخل المسجد.
اختيار مكان مناسب داخل المسجد:
يُستحب أن تجلس المرأة في المكان المخصص لها أو الجزء الخلفي من المسجد احترامًا للرجال وللآداب العامة.
النية والحرص على الطاعة:
حضور الجمعة للمرأة يكون للتقرب إلى الله والاستماع للخطبة والذِكر والصلاة، وليس لأي أغراض اجتماعية أو غير دينية.
الأحاديث النبوية الدالة:
ورد عن النبي ﷺ أنه قال: “لا تمنعن إماء الله مساجد الله، وإن كانت نساؤهن خيرًا لهن أن يتركن المساجد”، ما يدل على جواز حضور المرأة إن رغبت في ذلك مع مراعاة الآداب.
حضور المرأة لصلاة الجمعة جائز ومستحب إذا رغبت، مع التأكيد على الاحتشام والالتزام بالآداب الشرعية. الإسلام لم يفرض عليها وجوب الحضور، ولكنه أتاح لها فرصة الاستفادة من هذا اليوم الفضيل في الطاعات والعبادات بروحانية وأمان.