سيف بن زايد: الإمارات حريصة على حماية الطفل وتعزيز حقوقه محلياً وإقليمياً وعالمياً
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أبوظبي-«الخليج»
أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في تغريدة عبر منصة «إكس»: «أن دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة، تحرص على إيلاء الأهمية القصوى لحماية الطفل وتعزيز حقوقه محلياً وإقليمياً وعالمياً».
وقال سموه: «نداء أبوظبي لمستقبل الأطفال بمشاركة 25 دولة وأكثر من 40 منظمة دولية لتعزيز دور الأسرة والمجتمعات على المستوى الدولي، أطلقه المنتدى السادس للشبكة العالمية للأديان (GNRC) من أبوظبي لبناء عالمٍ مفعمٍ بالأمل للأطفال، ليكون خريطة عمل دولية وضعتها مؤسسة أريجاتو وتحالف الأديان لأمن المجتمعات، تدعو إلى اتخاذ إجراءات فورية وموحدة عبر الأديان والحكومات والمجتمعات المدنية، لتمهد الطريق نحو مستقبل أكثر أماناً واستدامة لكل طفل يعيش على كوكب الأرض».
وأضاف سموه: «حرص دولة الإمارات بتوجيهات قيادتها الرشيدة، على إيلاء الأهمية القصوى لحماية الطفل وتعزيز حقوقه محلياً وإقليمياً وعالمياً، يتجسد في أبوظبي، حيث تنبض القيم النبيلة للسلام والتسامح والإنسانية».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ سيف بن زايد آل نهيان الإمارات
إقرأ أيضاً:
وحدة حماية الطفل بالشرقية: زواج عريس متلازمة داون غير رسمي والعروس قاصر
كشفت وحدة حماية الطفل بالشرقية، بأن ماجدة عروس الشاب محمد الذي يعاني من متلازمة داون، طفلة دون السن القانوني، حيث تبلغ من العمر 15 عاما، وأن الزواج غير رسمي وتم بطريقة عرفية، مؤكدا أنه فور رصد الواقعة المنتشرة علي مواقع التواصل الاجتماعي، تم ابلاغ النيابة العامة، لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وأضافت أن ذلك العروس تعتبر قاصر، هو ما يترتب عليه عدد من الإجراءات القانونية التي ستصدر بمعرفة النيابة العامة، لحماية الطفل.
هذا وتباشر نيابة الصالحية الجديدة، التحقيقات في البلاغ المقدم من المجلس القومي للطفولة، بشأن زواج فتاة من شاب مصاب بمتلازمة داون، حيث حضر العروسان وأسرتيهما، وجاري التحقيقات بالواقعة بحضور مسئول حماية الطفل.
كان مقطع فيديو مدته 27 ثانية نشر على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر شاباً من ذوي متلازمة داون يحتفل بزفافه على فتاة ظهرت وهي تبكي أثناء مراسم الفرح، مما أثار حالة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين انقسمت آراؤهم بين التعاطف والرفض، فيما شكك البعض في مدى أهلية العريس العقلية لإبرام عقد الزواج.
وكانت العروس قد عبرت عن حزنها يوم الفرح، ليس لسبب يخص الزواج، بل لأنها خرجت من الكوافير متأخرة - في العاشرة مساءً - وفوجئت بأن المصور قد أغلق، ولم تتمكن من التقاط صور زفافها كما كانت تتمنى. "كنت عاوزة أعمل برواز"، هكذا عبرت عن أمنية بسيطة لم تتحقق في يومها الكبير.