زوج يلاحق زوجته بدعوي النشوز ويتهمها بالتشهير به في عمله..التفاصيل
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
أقام زوج دعوي نشوز، ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، اتهمها بالتشهير به في عمله، وإلحاق الأذى والضرر المعنوي والمادي به بعد زواج دام بينهما 8 سنوات، بعد سبه وقذفه وادعت عليه بادعاءات كيدية، في محاوله منها للحصول على نفقات غير مستحقة، ليؤكد:" زوجتي فضحتني، وحرمتني من دخول للمنزل، واستولت على حقوقي ومتعلقاتي ورفضت ردها لي ".
وتابع الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:" زوجتي تعنتت ورفضت كافة الحلول الودية لحل المشاكل بيننا، واستولت علي شقتي وطردتني منها، ورفضت تمكيني من تنفيذ الأحكام القضائية التي بحوزتي، لأعيش في جحيم بسبب تصرفاتها، لأصبح ملاحق بـ 4 دعاوي حبس ومطالب بسداد مبلغ 200 ألف جنيه متجمد نفقات لها".
وأشار:" دمرت حياتي، وحرمتني من أبنائي، وحاولت الزج بي في السجن، وتحايلت بالشهود الزور لتتهمني بالسرقة والتعدي عليها بالضرب-كذبا-، وملاحقتها لي بدعوي تبديد المنقولات والمصوغات رغم وضعها يديها على مسكن الزوجية، لأعيش في جحيم بسبب تعنتها، ما دفعني بالرد وتحرير بلاغ ضدها وإثبات تعديها علي".
يذكر أن المنقولات الزوجية وفقا للمادة 639 من القانون المدني، ليس للمستعير أن يستعمل الشيء المعار إلا على الوجه المعين وبالقدر المحدد، وذلك طبقاً لما يبنيه العقد أو تقبله طبيعة الشيء أو يعينه العرف، ولا يجوز له دون إذن المعير أن ينزل عن الاستعمال للغير ولو على سبيل التبرع، ولا يكون مسئولاً عما يلحق الشيء من تغيير أو تلف بسبب الاستعمال الذي تبيحه العارية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر عنف أسري أخبار الحوادث أخبار عاجلة
إقرأ أيضاً:
موافى عن مهنة التمريض: الطبيب لا يستطع تأدية عمله بدون طاقم مميز
أشاد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، بمهنة التمريض، مؤكدا أن الطبيب لا يمكن أن يؤدى دوره جيدا بدون طاقم تمريض ماهر.
وقال حسام موافي خلال تقديمه برنامج "رب زدني علما "، والمذاع على قناة صدى البلد، بعض طلاب الثانوية العامة لا يهتمون بالتمريض ولا يضعونه ضمن اختباراتهم وهذا أمر غير جيد.
التخصصات الطبيةوأكد الدكتور حسام موافى، أن جميع التخصصات الطبية بما فى ذلك التمريض يجب أن تحظى بتقدير طلاب الثانوية العامة خاصة شعبة علمى علوم.
وتابع أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني:" مهنة التمريض مهنة نبيلة وقمة في الإنسانية.
وقال موافي: “التمريض مهنة شريفة جدًا، والممرضة الحنونة هي الأهم عندي، أنا كطبيب لا أستطيع العمل بدون طاقم تمريض محترف”.