المناطق_واس

حققت كلية العمارة والتخطيط بجامعة الملك عبدالعزيز, جائزة أفضل مشروع تخرج معماري لعام 2024 في الشرق الأوسط من المعهد الأمريكي للعمارة عن مشروع (منتجع للاستشفاء النفسي في جبال محافظة بني مالك جنوب المملكة العربية السعودية) للطالب المهند بن بندر المالكي.

واختير مشروع الطالب المهند المالكي ليكون أفضل مشروع تخرج على مستوى الشرق الأوسط والمستحق للجائزة لعام 2024 بعد أن خضعت المشاركات المُتنافسة على الجائزة, لمعايير تقييمية وتحكيمية دقيقة من محكمين من أكبر المكاتب المعمارية العالمية.

أخبار قد تهمك جامعة الملك عبدالعزيز تطلق أولى دورات تعلم مبادئ اللغة والثقافة الصينية 25 نوفمبر 2024 - 4:41 مساءً جامعة الملك عبدالعزيز تُشارك في “هاكاثون جدة للسياحة الثقافية والترفيهية” 25 نوفمبر 2024 - 12:20 مساءً

وعن تفاصيل المشروع الفائز، فقد تم اختياره من قبل الطالب نظرًا للحاجة الملحة للاهتمام بالصحة النفسية؛ لتحقيق جودة حياة عالية تتواكب مع رؤية المملكة 2030 بإيجاد أماكن هادئة للابتعاد عن ضغوطات الحياة, وأخذ قسط من الراحة وتجديد الطاقة النفسية.

يُذكر أن المعهد الأمريكي يُـعد من أبرز الجهات المعمارية على مستوى العالم ولها تأثير بارز في هذا المجال، حيث يضم المعهد نحو 300 فرع محلي ودولي، وهو منظمة مهنية تأسست عام 1857م مقرها العاصمة واشنطن.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جامعة الملك عبدالعزيز الملک عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

مسؤول بصندوق النقد: التوترات التجارية تخلق طبقات جديدة من التعقيد بالشرق الأوسط

 اختتم المؤتمر السنوي الأول لصندوق النقد الدولي للبحوث الاقتصادية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعماله بدعوة قوية إلى تبنّي سياسات متكاملة تستند إلى الأدلة لمواجهة التحديات الاقتصادية الملحّة التي تعاني منها المنطقة سواء القديمة منها أو المستجدة.  شكّل المؤتمر الذي نظمه صندوق النقد الدولي بالتعاون مع الجامعة الأمريكية بالقاهرة في مايو 2025، منصةً محورية لإعداد أبحاث متعمقة تأخذ في الاعتبار خصوصيات الواقع الاقتصادي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

القيمة السوقية لبورصة مسقط تتجاوز 28 مليار ريال عماني الأسبوع الماضيأسعار الذهب محليا وعربيا وعالميا اليوم الأحد

شهد المؤتمر مشاركة صانعي السياسات من مختلف أنحاء العالم وأكاديميين ومسؤولين حكوميين ومفكرين بهدف ردم الفجوة بين النقاشات الاقتصادية العالمية بواقع المنطقة وتحدياتها الفعلية. 

أشار جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، إلى أن التوترات التجارية وتزايد حالة عدم اليقين التي تؤثر على الاقتصاد العالمي، إلى جانب النزاعات الإقليمية المستمرة ومخاطر تغيّر المناخ، تخلق طبقات جديدة من التعقيد أمام صانعي السياسات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ودعا أزعور إلى بناء منصة إقليمية للحوار وتبادل الأفكار تربط منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بمراكز بحثية عالمية المستوى بهدف توفير تحليلات موثوقة ووضع استجابات سياسية عملية ومبتكرة لمواجهة القضايا الاقتصادية القديمة والجديدة التي تواجه المنطقة. وقال: "نحن ممتنون للغاية للرئيس أحمد دلال والجامعة الأمريكية بالقاهرة على التزامهما بدعم الحوار والبحث والابتكار في السياسات داخل المنطقة".

طباعة شارك الشرق الأوسط صندوق النقد الدولي التحديات الاقتصادية التوترات التجارية الاقتصاد العالمي

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية الألماني يكشف عن أرقام مقلقة للجماعات المتطرفة في بلاده: نحتاج إلى رد حازم
  • من الأندلس إلى الشرق الأوسط.. المستعرب الإسباني إغناطيوس غوتيريث يقدم رؤية نقدية تجاه الاستشراق الجديد
  • الأردن من أفضل دول الشرق الأوسط بنمو عدد السياح الدوليين
  • تقرير دولي: الدبلوماسية المصرية تزداد توهجًا ونشاطًا مع تعقُّد أزمات الشرق الأوسط
  • مدير عام الجوازات يقف على سير العمل في مجمع صالات الحج بمطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة
  • زاخاروفا تسخر من زيلينسكي.. يتوسل العالم للحصول على السلاح
  • «السوربون أبوظبي» تستضيف مؤتمر «جمعية محاضري القانون البيئي»
  • مسؤول بصندوق النقد: التوترات التجارية تخلق طبقات جديدة من التعقيد بالشرق الأوسط
  • وزير النقل والخدمات اللوجستية يقف على جاهزية مطار الملك عبدالعزيز الدولي لمرحلة مغادرة ضيوف الرحمن
  • وزير الخارجية يبحث مع نظيره التركي تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط