بعنوان جديد.. عمرو يوسف يبدأ تحضيرات الجزء الثاني من “شقو”
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بدأ الفنان عمرو يوسف بمعية الفنان محمد ممدوح والمنتج أحمد السبكي والمخرج كريم السبكي، جلسات التحضير للجزء الثاني من فيلم “شقو” بعد تعاقد النجمين رسمياً على بطولته، بعدما حقق الجزء الأول من الفيلم نجاحاً كبيراً أثناء عرضه في دور السينما.
الجزء الثاني من الفيلم سيكون بعنوان “شقو شبنش مراكش”، وسيتم ترشيح باقي أبطال العمل والاتفاق على الموعد النهائي للتصوير خلال الفترة المقبلة.
ويشارك في بطولة فيلم “شقو” كلٌ من: محمد ممدوح ودينا الشربيني وأمينة خليل والنجمة الكبيرة يسرا… وهو من تأليف وسام صبري وإخراج كريم السبكي وإنتاج أحمد السبكي، ويُعرض في مصر وعدد من الدول العربية والأوروبية.
الجدير بالذكر أن عمرو يوسف ومحمد ممدوح شاركا في الجزء الثالث من فيلم “أولاد رزق”، والذي حقق أعلى إيرادات في تاريخ السينما المصري، وتم تصوير أحداثه في مدينة الرياض بالمملكة العربية السعودية، وشارك في بطولته: أحمد عز وآسر ياسين وكريم قاسم…، وهو من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان.
main 2024-11-27Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الناجي الوحيد من تحطم الطائرة الهندية يروي تفاصيل “الكارثة”
المناطق_متابعات
أعلنت الشرطة الهندية العثور على ناجٍ من حادث تحطم الطائرة المنكوبة قرب مدينة أحمد آباد، وروى الناجي الوحيد من تحطم الطائرة الهندية باقتضاب عن هول الحادثة قائلا “سمعنا صوتا مدويا بعد 30 ثانية من الإقلاع”.
ولقي أكثر من 290 شخصا مصرعهم، الخميس، نتيجة تحطم طائرة بوينغ 787 دريملاينر تابعة للخطوط الجوية الهندية غربي البلاد، وذلك حسبما أفادت وكالة “رويترز” نقلا عن الشرطة. والحديث هنا يدور عن القتلى من ركاب الطائرة والقتلى على الأرض، نظرا لسقوط الطائرة في حي سكني.
أخبار قد تهمك مصرع جميع ركاب الطائرة الهندية 12 يونيو 2025 - 7:44 مساءً تسبب في وفاة 5 أشخاص.. حارس أمن يفتح عيادة ويعمل طبيبا مزيفا 2 فبراير 2022 - 2:17 صباحًاوكشفت السلطات الهندية أن المواطن البريطاني فيشواش كومار راميش، البالغ من العمر 40 عامًا والمقيم في لندن، هو الناجي الوحيد المعروف حتى الآن من حادث تحطم طائرة “إير إنديا” التي تحولت إلى كرة من اللهب بعد إقلاعها مباشرة.
ووفقًا للشرطة، فإن راميش كان يجلس في المقعد 11A، وهو ما يتوافق مع قائمة الركاب التي تؤكد وجوده على متن الرحلة.
وقال راميش، الذي أصيب بجروح في الوجه والصدر والقدمين، من داخل المستشفى لصحيفة هندوستان تايمز: “حدث كل شيء بسرعة كبيرة. عندما أفقت، كانت هناك جثث في كل مكان من حولي. شعرت بالخوف، فنهضت وركضت. كانت أجزاء من الطائرة متناثرة في كل مكان”.
وكان راميش عائدًا إلى المملكة المتحدة بعد زيارة قصيرة لعائلته، برفقة شقيقه الذي كان يجلس في صف آخر. وقال: “لم أعد أستطيع العثور عليه”.
وأفادت الخطوط الجوية الهندية والشرطة في وقت سابق، أن طائرة تابعة للشركة كانت متجهة إلى لندن وعلى متنها 242 شخصاً تحطمت بعد دقائق من إقلاعها من مدينة أحمد آباد غرب الهند، الخميس.
وقال مفوض شرطة مدينة أحمد آباد جي إس مالك لوكالة الصحافة الفرنسية : “عثرنا على جثث 204 أشخاص”، مضيفاً أن 41 جريحاً يتلقون العلاج. وأكد أن حصيلة القتلى تشمل الضحايا من ركاب الطائرة، ومن سكان مبنى تحطمت فيه الطائرة، مشيراً إلى أن “أعمال الإنقاذ تتواصل”.
وصرحت الشرطة الهندية لوكالة “رويترز” بأنه تم نقل أكثر من 100 جثة إلى مستشفى في أحمد آباد بعد تحطم الطائرة.
وذكر مسؤولون بالشرطة أن الطائرة تحطمت في منطقة سكنية بالقرب من المطار، فيما أشارت شركة الطيران إلى أن الطائرة كانت متجهة إلى مطار غاتويك في بريطانيا.
وقال مصدر لـ”رويترز” إن 11 طفلاً كانوا ضمن ركاب الطائرة، وإنها كانت تقل 169 هندياً، و53 بريطانياً، وسبعة برتغاليين، وكندياً واحداً.
من جهته، أفاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر بأن “المشاهد الواردة لطائرة كانت متوجهة إلى لندن تحمل العديد من المواطنين البريطانيين والتي تحطمت في مدينة أحمد آباد الهندية مدمّرة”.
وأعرب وزير الطيران الهندي رام موهان نايدو كينجارابو عن “صدمته وحزنه العميق” حيال الحادثة في أحمد آباد، حيث شاهد مراسل “وكالة الصحافة الفرنسية” أعمدة الدخان الأسود الكثيف تتصاعد فوق المطار.
ووجّهت الطائرة نداء استغاثة إلى برج المراقبة، بحسب هيئة الطيران المدني الهندية التي أشارت إلى أنها تحطّمت مباشرة بعد إقلاعها خارج المطار.
وتعد أحمد آباد المدينة الرئيسة في ولاية غوجارات الهندية، ويسكنها نحو ثمانية ملايين نسمة، وتحيط بمطارها مناطق سكنية مكتظة.
ووجّه وزير الطيران “كل وكالات الطيران والطوارئ للتحرك بشكل سريع ومنسق”.
وأضاف: “تمت تعبئة فرق الإنقاذ، وتبذل كل الجهود لضمان إيصال المساعدات الطبية والإغاثية إلى الموقع في أسرع وقت”.
وتابع: “أتضامن وأصلي لكل من هم على متنها، وأفراد عائلاتهم”.
وذكر موقع “فلايت رادار 24” المتخصص في تتبع حركة الطيران أن الطائرة المنكوبة من طراز “بوينغ 787 – 8 دريملاينر”، وهي واحدة من أحدث طائرات الركاب في الخدمة.
وعرضت إحدى القنوات لقطات تظهر الطائرة المنكوبة وهي تقلع فوق منطقة سكنية، ثم تختفي عن الشاشة قبل أن تتصاعد سحابة ضخمة من النيران في السماء من خلف المنازل.
وشهدت الهند سلسلة حوادث طيران دموية على مر السنوات، بما في ذلك كارثة وقعت عام 1996 عندما اصطدمت طائرتان في الجو فوق نيودلهي، ما أسفر عن مقتل نحو 350 شخصاً.
وفي 2010، تحطّمت طائرة تابعة لشركة “إير إنديا إكسبرس”، واندلعت فيها النيران في مطار مانغالور في جنوب غربي الهند، ما أسفر عن مقتل 158 من ركابها وأفراد طاقمها.
وقبل عقود على ذلك، تحطّمت في البحر قبالة آيرلندا طائرة “بوينغ 747” تابعة للخطوط الهندية كانت متوجهة من مونتريال إلى لندن في يونيو (حزيران) 1985. وكانت الطائرة تقل 329 شخصاً لم ينجُ أي منهم.