حبس شخصين لاتجارهما فى الهواتف والسجائر المهربة بالمعادى
تاريخ النشر: 27th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمرت نيابة المعادى الجزئية، بحبس شخصين، أحدهما اجنبي الجنسية، عقب ضبطهم بكميات كبيرة من الهواتف والسجائر مجهولة المصدر والمهربة جمركيًا، وكمية من العملات المحلية والاجنبية، أربعة أيام علي ذمة التحقيقات، وكلفت بالتحرى حول نشاطهم الإجرامي.
تعود الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من ضبط تاجر هواتف محمولة أثناء إستقلاله سيارة بدائرة قسم شرطة المعادى وبحوزته (عدد من الهواتف المحمولة "مهربة جمركياً" – مبلغ مالى"عملة أجنبية") وبمواجهته إعترف بالإتجار فى الهواتف المحمولة و أقر بتحصله على المضبوطات من أحد الأشخاص "يحمل جنسية إحدى الدول" تم ضبطه وبحوزته مضبوطات أبرزها (مبالغ مالية عملات "محلية وأجنبية" – عدد من هواتف المحمول ومستلزماتها– 570 علبه سجائر مختلفة الأنـــواع – 701 علبة عقاقير طبية ومستحضرات التجميل) وبمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الإتجار والمبالغ المالية من متحصلات البيع، تم إتخاذ الإجراءات القانونية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حبس صاحب محل السجائر المهربة المعادى
إقرأ أيضاً:
Google تعزز أمان هواتف Android عبر ساعات Wear OS الذكية
تواصل Google تعزيز التكامل بين هواتف Android و ساعات Wear OS الذكية، ويبدو أن المرحلة المقبلة ستشهد تطورًا أكثر ذكاءً في هذا المجال.
مع إصدار Android 15، قدمت Google ميزة أمنية ذكية تُدعى "التحقق من الهوية" (Identity Check)، ظهرت لأول مرة على هواتف Pixel ضمن تحديث Pixel Drop في ديسمبر 2024، قبل أن تصل لاحقًا إلى هواتف Galaxy من خلال تحديث One UI 7.
الميزة مصممة للعمل فقط عندما يكون الهاتف خارج المواقع الموثوقة مثل المنزل أو المكتب، لتقليل عدد مطالبات التحقق الأمنية في الأماكن التي يحددها المستخدم كآمنة.
الهدف هو تعزيز الحماية عند التواجد في الأماكن العامة، ما يجعل من الصعب على اللصوص فتح الهاتف في حال تمت سرقته.
وفقًا لسلاسل برمجية تم اكتشافها في النسخة التجريبية من Google Play Services بإصدار 25.29.31، يبدو أن Google تعمل بهدوء على ترقية جديدة للميزة.
تشير هذه السطور إلى أن الساعة الذكية المتصلة والموجودة بالقرب من الهاتف يمكن أن تُستخدم كمؤشر ثقة على أن الهاتف لا يزال في يد مالكه الشرعي.
الآلية المقترحة لا تعني التخلي الكامل عن التحقق بالبصمة أو رمز المرور، لكنها قد تقلل من عدد مرات المطالبة بها.
فإذا كانت الساعة الذكية مشغّلة بالفعل ومفتوحة عبر رمز PIN خاص بها، فبإمكان النظام اعتبار وجودها دليلاً إضافيًا على أن المستخدم هو من يحمل الجهاز، ما يساهم في تقليل التحقق المتكرر ويُبقي الأمان على مستواه دون تعقيد إضافي.
خطوة ذكية نحو تجربة استخدام أكثر سلاسةرغم أن الميزة لا تزال قيد التطوير ولا يوجد تأكيد رسمي بشأن موعد إطلاقها أو شكلها النهائي، إلا أن هذه الخطوة تعكس تطور أدوات الحماية من السرقة في Android.
استخدام الساعة الذكية كمفتاح أمان إضافي يعد تطورًا منطقيًا، طالما أن الهاتف والساعة لا يُسرقان معًا في نفس الوقت.
في حال نُفذت الفكرة كما هو متوقع، فإن مستخدمي Android سيحصلون على وسيلة أكثر سلاسة وذكاءً لحماية أجهزتهم دون الشعور بأن الأمان يُبطئ تجربتهم اليومية، ما يمثل مكسبًا كبيرًا لأي مستخدم ضاق ذرعًا بإدخال رمز المرور مرارًا وتكرارًا لأداء مهام بسيطة.