قرارات عاجلة من «التعليم» بشأن امتحانات الشهادة الإعدادية.. «باركود على ورقة الأسئلة»
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
أرسلت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا للمديريات التعليمية، بشأن الاستعدادات لامتحانات الشهادة الإعدادية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي 2024/2025، وحرضا من الوزارة على تحقيق أعلى معدلات الجودة بجميع أعمال الامتحانات.
- الالتزام بمواصفات الورقة الامتحانية، وكذا أن تغطي أسئلة الامتحان الأجزاء التي تم تدريسها فعليا خلال الفصل الدراسي الأول، والابتعاد تماما عن الأسئلة والموضوعات ذات الصبغة السياسية أو القضايا الحزبية والخلافية.
- تطبيق المقترح الخاص بدمج ورقة الأسئلة مع كراسة الإجابة (بوكليت طبقا لظروف كل مديرية).
- تلتزم المديرية بوضع باركود على أوراق الأسئلة الخاصة بكل لجنة سير، على أن يتم تظريف كل 20 ورقة كراسة «بوكلت» في كيس معتم مغلق، لا يفتح إلا داخل لجنة السير بمعرفة الملاحظين، والتوقيع على محضر الفتح الذي يتضمن موعد الفتح وتاريخ اليوم واسم المادة.
التشديد على الطلاب والمعلمين بعدم اصطحاب الهاتف المحمول داخل اللجنة- تنظيم خطوط سير سيارات توزيع أوراق الأسئلة، بحيث يتم تسليم الأوراق لكل لجنة قبل موعد بدء الامتحانات بوقت مناسب، ولا يتم فتح المظاريف إلا داخل اللجنة الفرعية في تمام الساعة التاسعة إلا خمس دقائق.
- التنبيه على رؤساء لجان السير بعدم قيام معلم المادة بالملاحظة داخل اللجان الفرعية يوم انعقاد امتحان المادة التي يقوم بتدريسها، على أن يكون احتياطيا في هذا اليوم.
- الانتهاء من إعداد خطة تأمين المدارس والمباني التعليمية بالتنسيق مع مدير الأمن بالمحافظة؛ لتعبئة كافة الموارد بالمحافظة بهدف تهيئة المناخ المناسب لتمكين الطلاب من أداء الامتحانات في جو من الهدوء والانضباط الضمان تحقيق مبدأ تكافؤ الفرص اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لضمان تحقيق معايير الجودة في جميع أعمال التقدير ورصد النتائج.
- مراعاة السرية التامة خلال عملية رصد الدرجات، وعدم استخراج أية نتائج قبل اعتمادها بشكل رسمي من السيد المحافظ واتخاذ إجراءات إعلان النتائج واتخاذ كافة التدابير اللازمة لتحسين المستوى في الفصل الدراسي الثاني.
- الشروط التي يجب أن تتوافر، والموانع التي يجب ألا تتواجد فيمن يشترك في امتحانات النقل والشهادات العامة المحلية التي تشرف عليها المحافظة أو المديرية أو الإدارة التعليمية، يتم وضعها حسب نشرة الموانع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزير التعليم الشهاده الإعدادية أعمال الامتحانات
إقرأ أيضاً:
«تعليم الشرقية».. 62 ألف طالب وطالبة يؤدون امتحانات الشهادة الثانوية العامة غداً أمام 155 لجنة
أكد محمد رمضان غريب وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالشرقية، أن المديرية أنهت استعداداتها لانطلاق مارثون امتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام 2024 م / 2025 م بكافة تخصصاتها علي مستوي 20 إدارة تعليمية لإنطلاق الامتحانات غدا الأحد 15 /6 / 2025 وتستمر حتى يوم الخميس الموافق 10 / 7 / 2025.
وأضاف وكيل الوزارة أن إجمالي الطلاب المتقدمين لامتحانات الشهادة الثانوية العامة للعام 2024 م / 2025 م بلغ 62207 طالب وطالبة موزعين علي 155 لجنة علي مستوي 20 إدارة تعليمية بمحافظة الشرقية.
وشدد وكيل الوزارة على ضرورة بذل أقصى درجة من الجهد والالتزام بالتفاني والإخلاص من أجل عملية امتحانية منتظمة يسودها الانضباط وتنفيذ كافة الإجراءات الاحترازية، مشددا على ضرورة توفير بيئة آمنة، ومقاعد كافية ومراعاة التباعد بين الطلاب مضيفا أن جميع أجهزة المحافظة تعمل علي توفير كافة الإمكانات لإنجاح هذه الامتحانات لكونها من المهام القومية.
وأشار وكيل الوزارة لقيام جميع الإدارات التعليمية بتطهير كافة اللجان الامتحانية وتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية للوقاية من الامراض حرصا على صحة وسلامة الطلاب والمعلمين أثناء إجراء الامتحانات، والالتزام بجميع القواعد واللوائح و القرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات والانضباط والنظام داخل اللجان وتنفيذ جميع التعليمات الخاصة بقواعد الامتحانات، وتوفير الجو الهادئ لأداء الامتحانات للطلاب بشكل دائم مع مرعاه التهوية والإضاءة الجيدة والحفاظ علي النظافة العامة وكل متطلبات توفير المناخ الملائم لخروج عملية الامتحان بشكل لائق يتيح للطلاب أداء الامتحانات بسهولة ويسر.
وأضاف وكيل الوزارة أن مديرية التربية والتعليم بالشرقية قـامت بالتنسيق مع الجهات الأمنية لتأمين وصول أوراق الأسئلة للجان وكذلك وصول أوراق الإجابة للجنة النظام والمراقبة ومواجهة أعمال الغش والشغب إن وجدت، وكذلك تم التنسيق مع مديرية الصحة وهيئة التامين الصحي فرع الشرقية للاطمئنان على وجود طبيب أو زائرة صحية فى كل لجنة وتوفير الإسعافات الأولية اللازمة لمواجهة حالات الطوارئ.
وناشد وكيل الوزارة وسائل الإعلام المختلفة ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار والتواصل مع الجهات المعنية، للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور.