جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه الوحشي في غزة
تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT
سلط برنامج «الصحافة» الذي تقدمه الإعلامية آلاء شتا، على قناة «إكسترا نيوز»، الضوء على أهم الموضوعات الصادرة في عدد اليوم من جريدة «الوطن»، وبينها «مخيم «جباليا».. قلب المقاومة شاهد على التهجير والإبادة» و«إطلاق أول رحلة لخط الرورو «المصري - الإيطالي» و«مدبولي»: خطوة لتعزيز صادرات مصر».
وعلقت الكاتبة الصحفية، فريدة الشوباشي، على موضوع «مخيم «جباليا».
ولفتت إلى أنه على الولايات المتحدة الأمريكية منع الأسلحة والذخائر عن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، فضلا عن أنه يجب على واشنطن إطاحة نتنياهو وحكومته وإحلال حكومة أخرى محلها تعرف معنى الإنسانية.
الاحتلال مستمر في الإبادة الجماعية لغزةوتابعت: «بالنظر إلى شمال غزة سيمكن لأي شخص التعرف على أن الاحتلال الإسرائيلي بشكل وحشي وعدواني، وأنها حرب إبادة جماعية، ومع الإدانات العالمية فإنه لا يوجد أي إجراء تم اتخاذه، ولكن الجهود المصرية مستمرة في بذل كل ما بوسعهم لوقف الحرب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمريكا نتنياهو إسرائيل الاحتلال إكسترا نيوز غزة
إقرأ أيضاً:
"عرب المليحات" يطالبون بتدخل دولي لوقف جريمة التهجير القسري بحقهم
أريحا - صفا أطلق أهالي تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات شمال غربي أريحا نداء استغاثة عاجلًا إلى الجهات الرسمية والحقوقية المحلية والدولية، للمطالبة بالتدخل الفوري ووقف ما وصفوه بجريمة التهجير القسري المنظم، الذي تنفذه مجموعات من المستوطنين تحت حماية قوات الاحتلال. وأوضحت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو في بيان، أن التجمع تعرض خلال الأشهر الأخيرة لسلسلة من الاعتداءات والانتهاكات شملت اقتحامات، تخريب ممتلكات، ترهيب للسكان، تسميم وسرقة مواشٍ، وإغلاق الطرق. وأشارت إلى أن هذه الممارسات دفعت أكثر من نصف السكان إلى النزوح القسري مطلع تموز/ يوليو الماضي. وأضافت أنه وبعد مرور 27 يومًا على عملية النزوح القسري، عاد عدد من العائلات في 31 يوليو إلى أراضيهم في التجمع بدعم من وزارة مقاومة الجدار والاستيطان، وسلطة الأراضي، ومحافظة أريحا، ومؤسسات وطنية أخرى، وتم توفير الحد الأدنى من مقومات الثبات، مثل الخيام والمياه والكهرباء، لتأمين صمود السكان. وبعد العودة، حاصر المستوطنون الأهالي في المنطقة، وفرض جيش الاحتلال الإسرائيلي حصارًا عليها، وسط تهديدات مستمرة، وغياب أي ضمانات حقيقية لعدم تكرار الاعتداءات. ويخشى السكان من أن تكون هذه الخطوات جزءًا من خطة أوسع لتهجير المجتمعات البدوية من الأغوار، ضمن سياسة ممنهجة لتفريغ الأرض لصالح التوسع الاستيطاني.