موقع 24:
2025-06-23@05:55:48 GMT

كشف لغز 12 يد بشرية مقطوعة عمرها 3500 عام

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

كشف لغز 12 يد بشرية مقطوعة عمرها 3500 عام

كشف فريق من علماء آثار الألمان والنمساويين الحقيقة الصادمة حول 12 يداً مقطوعة، عمرها 3500 عام، بعدما تم اكتشافها في موقع دفن فرعوني.

وفقاً لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، تبيّن أن الأيادي المقطوعة جميعها أيادٍ يمنى، وتعود لرجال باستثناء يد واحدة لأنثى، وهو ما يقدم دليلاً على أن قطعها كان نوعاً من الطقوس المرتبطة بشرف الانتصار والهزيمة في الحروب.

ويقدم هذا الاكتشاف دليلاً مادياً على ممارسة قديمة كان فيها محاربو الفرعون يقدمون الأيدي اليمنى المقطوعة لأعدائهم، مقابل مكافأة مرموقة "طوق من الماس والذهب".


ممارسة فرعونية من زمن الهكسوس

قبل اكتشاف هذه الأيدي المقطوعة، لم تكن طقوس "ذهب الشرف" معروفة إلا من خلال نقوش المقابر المصرية ونقوش المعابد التي يعود تاريخها إلى 1550-1077 قبل الميلاد، وحتى نقوش قصر الهكسوس مقر السلطة للأسرة الفرعونية الـ15، وفقاً لما ذكرته عالمة الأنتروبولوجيا الفرنسية الدكتورة إيزابيل كريفكور.
وعثر عليها الفريق العلمي في 3 حفر داخل أنقاض فناء قصر الهكسوس الواقع في تل الضبعة، وهو الاسم الحديث لمدينة أفاريس القديمة.


قطع فني وليس همجياً

وما يثير الاستغراب بحسب العالمة، هو أنها لم تعثر على  علامات قسوة أو إجبار في قطع الأيدي، بل كانت تتم بعناية فائقة، وليس من خلال قطع فأس أو مقصلة.
وشرحت عملية القطع من خلال "إزالة أي أجزاء متصلة بالساعد، تم وضع اليدين على الأرض بأصابع متباعدة على نطاق واسع، بشكل رئيسي على جوانبها".

عمر وجنس أصحاب الأيدي

ساعد التحليل الدقيق لتشريح العظام، الذي أجراه الفريق الألماني النمساوي، في تحديد العمر والجنس التقريبي لأولئك الذين قطعت أيديهم، حيث من المعروف أن سبابة الذكور أطول من البنصر، مقارنة بالنساء، لذلك كانوا 11 ذكرا وأنثى واحدة.
وقدّروا أن الحد الأدنى للأعمار عند تقطيع كل يد يتراوح بين 14 إلى 21 عاماً، حيث تكون العظام مكتملة ومرحلة ما بعد المراهقة، إضافة إلى عدم ظهور أي علامات للانحلال المرتبط بالعمر على اليدين.


أيدي أحياء أو أموات؟

لكن لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت الأيدي مأخوذة من أفراد أموات أو أحياء، رغم أنها كانت ناعمة ومرنة عندما وُضعت في الحفرة، قبل ظهور تيبس الموت عليها.
وخلص الباحثون أن السيناريو الأكثر ترجيحاً هو أنه تم وضعهم في الحفرة في مكان ما بين 24 و48 ساعة بعد إزالتها من بقية الجسم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله يوم الشهيد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منوعات

إقرأ أيضاً:

نتنياهو ونووي إيران.. عقدة عمرها ثلاثة عقود

منذ ما يزيد عن 3 عقود، بنى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صعوده السياسي على المخاوف الأمنية الإقليمية، وفي مقدمتها الخوف من امتلاك أي دولة في محيط فلسطين أسلحة نووية.

ورفض وفقا لهذا المنظور التخلي عن السيطرة الأمنية على الضفة الغربية باعتبارها جزءا من الدرع الواقية لإسرائيل؛ خصوصا في حال نشوء ردع نووي يمنع إسرائيل من استخدام أسلحتها النووية ويلزمها بأساليب الحرب التقليدية.

مكان تحت الشمس

منذ بداية التسعينيات، رسم نتنياهو في كتابه "مكان تحت الشمس" رؤيته لمحددات بقاء دولة الاحتلال في محيطها المضطرب، وتناول فيها ثنائية الحرب التقليدية وغير التقليدية، وانعكاس ذلك على الموقف تجاه عملية التسوية السياسية، وحدود الهيمنة الأمنية الإسرائيلية، والموقف تجاه امتلاك إيران أو العراق أو سوريا أو ليبيا أسلحة دمار شامل.

ويرى نتنياهو أن امتلاك أي دولة إقليمية سلاحا نوويا يعني نشوء حالة ردع نووي متبادل، لا تستطيع بموجبه إسرائيل التهديد باستخدام القوة النووية، مما سيشجع الدول العربية على مهاجمتها في ظل توفر مظلة حماية نووية لهذه الدول.

ويشير بشكل خاص إلى خطر البعد الأيديولوجي لإيران بصفتها دولة إسلامية تنشر أيديولوجيا تمجد الشهادة، مما يعزز احتمالات الاستخدام الفعلي للسلاح النووي ضد إسرائيل، وزيادة الأعمال العسكرية ضدها من قبل المتأثرين بنموذجها وفكرها.

وفي حين كان الاتحاد السوفياتي ناظما لمستوى التصعيد الذي ينخرط فيه أحد حلفائه، فإن انهياره وتفككه زاد من أخطار عدم ضبط مستوى التصعيد بين إسرائيل وأي دولة إقليمية قد تمتلك سلاحا نوويا، وفقا لما يراه نتنياهو.

وبناء على ذلك، يضع نتنياهو التهديد النووي على رأس قائمة التهديدات التي تواجهها دولة الاحتلال، ويدعو في كتابه إلى ممارسة مختلف أنواع الضغوط لمنع أي من خصوم إسرائيل من امتلاك مثل هذا السلاح، متخذا من نموذج قصف البرنامج النووي العراقي مثالا ينبغي احتذاؤه في أي حالة إقليمية مشابهة.

إعلان

كما يشدد على ضرورة عدم التفريط في السيطرة الأمنية على مرتفعات الضفة الغربية، معارضا مقاربة خصومه اليساريين القائلة بأن امتلاك إسرائيل أسلحة نووية كفيل بضمان أمنها وردع خصومها عن السعي لتدميرها، بغض النظر عن الجغرافيا الصغيرة التي ستتبقى لها في حال إقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة.

ويدعي أن السيادة السياسية للفلسطينيين على الضفة الغربية سيتبعها حتما سيادة أمنية لهم عليها، وبالتالي فقدان إسرائيل ميزة الإنذار المبكر في حال حصول أي هجوم عربي من الشرق، وإضعاف فرص إدارة حرب دفاعية تقليدية ناجحة بعيدا عن قلب إسرائيل المتمثل في تل أبيب ومحيطها.

نتنياهو يعرض مواد حول البرنامج النووي الإيراني عام 2018 (أسوشيتد برس- أرشيف) الصعود على بساط الخوف

جعل نتنياهو مواجهة التهديدات الأمنية عمودا فقريا لمشروعه السياسي، ودأب على التحذير من قرب امتلاك إيران سلاحا نوويا؛ ففي العام 1992 حذر في كلمة له في الكنيست من أن إيران تبعد بثلاث إلى خمس سنوات عن تطوير الأسلحة النووية، وحث على تشكيل تحالف دولي بقيادة الولايات المتحدة "لاقتلاع" هذا التهديد.

ولدى ترشحه لرئاسة حزب الليكود عام 1993 تجنب تقديم سياسات محددة بشأن معظم القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية المحلية، مركزا على إظهار نفسه كصقر يتخذ مواقف صارمة فيما يتعلق بمخاوف الأمن القومي.

ونقلت عنه صحيفة سيدني مورنينغ هيرالد قوله في تجمع انتخابي "لن أتحدث عن القضايا الاجتماعية، فهذا ليس هدفي. لستُ مهتما بالحديث عن البلد الذي سنبنيه. لا أتحدث عن الاقتصاد أو البطالة أو تسريح العمال. لا وقت لديّ. أنا أتحدث عن إمكانية بناء بلد بالأصل".

واتخذ نتنياهو حينها من قضية رفض الانسحاب من مرتفعات الجولان محورا لحملته الانتخابية، متهما رئيس الوزراء الأسبق إسحق رابين بالتخطيط للانسحاب منها ضمن خطة لاتفاقية سلام مع سوريا.

وكان خطاب نتنياهو حينها يقسم الحركة الصهيونية إلى معسكرين: حزب الليكود الذي "حارب الإرهاب العربي"، مقابل المعسكر الذي "استرضى هذا الإرهاب" ويضم حزب ميرتس اليساري.

واستمر هذا الخطاب في مسيرة نتنياهو نحو رئاسة الوزراء عام 1996، حيث وضع مفهوما متشددا للأمن بما يبرر إفشال اتفاقية أوسلو، وظهر هذا في خطاب تنصيبه في الكنيست، الذي عرض فيه السلام على الفلسطينيين مقابل "أقصى قدر من الأمن لإسرائيل في مواجهة الإرهاب والحرب".

وفي العام ذاته ألقى خطابا أمام الكونغرس الأميركي، ادعى فيه أن امتلاك إيران السلاح النووي قريب للغاية، وأن ذلك قد يكون له عواقب كارثية على إسرائيل والشرق الأوسط والعالم.

وفي العام 2002 ولدى لقائه لجنة تابعة للكونغرس الأميركي، ادعى نتنياهو أن كلا من العراق وإيران يتسابقان للحصول على الأسلحة النووية، داعيا إلى غزو العراق، وهو ما حصل عام 2003، ليتبين عدم امتلاكه أسلحة نووية ولا برنامجا يسعى لذلك.

وفي عام 2009، كشفت برقية لوزارة الخارجية الأميركية نشرها موقع ويكيليكس أنه أخبر أعضاء الكونغرس أن إيران كانت على بعد عام أو عامين فقط من امتلاك القدرة النووية.

وفي العام 2012 وأمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عرض نتنياهو رسما كاريكاتيريا لقنبلة نووية، مدعيا أنه "بحلول الربيع المقبل أو الصيف المقبل على الأكثر.. سيكونون قد انتهوا من التخصيب المتوسط وانتقلوا إلى المرحلة النهائية".

صورة أقمار صناعية تُظهر منشآت مفاعل آراك للماء الثقيل (رويترز) خطط الهجوم المبكرة

على مدى سنين عمله الحكومي، كرس نتنياهو جهودا كبيرة لنقل الموقف من البرنامج النووي الإيراني من ساحة الحديث السياسي والإعلامي إلى ساحة الفعل العسكري لتحييد هذا التهديد الذي يراه.

إعلان

وتتبع تقرير لصحيفة نيويورك تايمز بتاريخ 4 سبتمبر/أيلول 2019 "التاريخ السري" لجهوده للتحريض على ضرب إيران استنادا إلى تقارير إعلامية واستخبارية عديدة.

ووفقا للتقرير، فقد خابت آمال نتنياهو بفعل عدم تحمس الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما لمجاراته في هذا المسعى في مطلع رئاسته عام 2009، وفي ذلك الحين كان اكتشاف منشأة "فوردو" النووية والمخاوف من ارتباطها بمشروع نووي عسكري يهيمن على المحادثات بين الحكومتين الأميركية والإسرائيلية.

وأمام هذا الموقف الأميركي دفع نتنياهو باتجاه اتخاذ فعل عسكري منفرد ضد البرنامج النووي الإيراني، إلا أن قادة الجيش والأمن الإسرائيلي عارضوا ذلك في اجتماع عقده نتنياهو في العام 2010، إذ قال رئيس الأركان غابي أشكنازي -وفقا للصحيفة- إن الجيش الإسرائيلي لم يصل بعد إلى "القدرة العملياتية" لتنفيذ الضربة.

ورأى رئيس جهاز الموساد حينها مئير داغان أن الضربة العسكرية ستكون خطأ جسيما قد يدمر التقدم الذي أحرزه مشروع التخريب السري الذي يقوده.

أوباما خالف رغبة نتنياهو ومضى في الاتفاق النووي مع إيران (رويترز- أرشيف) مناكفة أوباما تنقلب فشلا

أسهم تحريض نتنياهو -وفقا لنيويورك تايمز- في دفع أوباما إلى اتجاه معاكس، وهو الانخراط في مفاوضات سرية مع إيران بوساطة عمانية منذ العام 2010، بهدف التوصل إلى اتفاق يحافظ على الطابع السلمي لمشروعها النووي.

وشكل ذلك صدمة لدى إسرائيل عند اكتشافها الأمر عام 2012، وتنقل الصحيفة عن أحد كبار مسؤولي الاستخبارات الإسرائيلية قوله إن "نتنياهو حقق النقيض مما أراده. بتصعيده، أسهم في ولادة الاتفاق الذي حارب ضده لاحقا".

وفي صيف العام 2012 رصدت الأقمار الاصطناعية الأميركية تحركات غريبة للطائرات الإسرائيلية، مما أثار مخاوفها من أن إسرائيل تستعد لضربة مفاجئة، مما دعا إدارة أوباما إلى تكثيف الضغوط الدبلوماسية عليها للامتناع عن ذلك، خصوصا بفعل اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، ومخاوفها من تأثير الحرب على فرص إعادة انتخاب أوباما.

وبالتوازي عمل الأميركيون على إقناع حكومة نتنياهو بأنهم يعملون بجدية لتطوير خطط وأسلحة مناسبة لتقويض البرنامج النووي الإيراني عند اللزوم، بما يتضمن القنابل الخارقة للتحصينات التي تزن قرابة 13 طنا، وإجراء تجارب على مجسّم حقيقي لمنشأة "فوردو" الإيرانية تم بناؤه في صحراء الجنوب الغربي الأميركي.

وعلى الرغم من تصلب موقف نتنياهو، فإن جهود إدارة أوباما نجحت في ثني حليفه في الحكومة ووزير الدفاع فيها إيهود باراك عن القيام بعملية عسكرية قبل موعد الانتخابات الرئاسية الأميركية، مما أدى إلى إلغاء الخطة بالفعل في أكتوبر/تشرين الأول 2012.

ومع اقتراب موعد إبرام الاتفاق النووي بين إيران والولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين، اتخذ نتنياهو موقفا تصعيديا غير مسبوق في العلاقة الأميركية الإسرائيلية.

واتفق مع رئيس الكونغرس الأميركي على دعوته إلى المجلس ليلقي فيه خطابا مناهضا للاتفاق الذي تنوي الإدارة الأميركية إبرامه. وهو ما حصل بالفعل دون أن يمنع أوباما من المضي قدما في توقيع الاتفاق في يوليو/تموز 2015.

تحريض ترامب

ومع وصول الرئيس دونالد ترامب إلى البيت الأبيض عام 2017، كثف نتنياهو جهوده لإفشال الاتفاق النووي ودفع الولايات المتحدة للانسحاب منه، مستعينا بوثائق المشروع النووي التي تمكن الموساد الإسرائيلي من سرقتها في أوائل عام 2018.

وبالفعل أعلن ترامب انسحابه من الاتفاق في مايو/أيار 2018، واعتمد سياسة "الضغوط القصوى" لإلزام إيران بإعادة التفاوض على اتفاق يضع شروطا أكثر صرامة على برنامجها النووي، إضافة إلى برنامجها الصاروخي وسياستها الإقليمية. وهو ما رفضته إيران رغم معاناتها من العقوبات المشددة من ذلك الحين.

إعلان المغامرة الكبرى

استمرت أولوية مواجهة البرنامج النووي الإيراني لدى نتنياهو عند عودته إلى السلطة عام 2023، وعقب السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرص على الربط بين عملية طوفان الأقصى وإيران، وكثف تهديداته بالعمل العسكري ضد برنامجها النووي، وقد توفرت له الفرصة بفعل ما ألحقه من أضرار بالغة بحركة حماس وحزب الله، إضافة إلى سقوط النظام السوري.

وفي هذه الظروف، اتخذ الرئيس الأميركي موقفا متشددا في المفاوضات النووية مع إيران، مطالبا إياها بالوقف التام عن تخصيب اليورانيوم على أراضيها، ومانحا إياها مهلة 60 يوما فقط للامتثال للشروط الأميركية.

وفي اليوم الحادي والستين شنت إسرائيل هجماتها على إيران، رغم صدور تصريحات مضللة عن الرئيس الأميركي توحي برفضه القيام بهذه الضربة.

وبذلك يكون نتنياهو قد اتخذ الخيار الذي تبناه منذ عقود، مع ما فيه من مخاطرة كبرى، وهو ما ستتضح نتائجه حينما ينجلي غبار الحرب الدائرة بين الطرفين.

مقالات مشابهة

  • كوميدية مشهورة تكشف سرا عن إلين ديجينيرس: كانت غير لطيفة
  • سوريا.. زيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين
  • السيد الرئيس أحمد الشرع يصدر مرسوماً بزيادة بنسبة 200% على الرواتب والأجور المقطوعة للعاملين المدنيين والعسكريين
  • طاهر أبوزيد بعد الخسارة من بالميراس: «توقف المباراة كانت نقطة فاصلة.. ماينفعش نحاسب لاعبي الأهلي بقسوة»
  • أورام الأقصر.. استقبال 3500 طفلا بالإقامة الداخلية للمستشفى خلال عام
  • شفاء الأورمان: استقبال 3500 طفل بالإقامة الداخلية للمستشفى خلال عام
  • نتنياهو ونووي إيران.. عقدة عمرها ثلاثة عقود
  • أردوغان: أرفعوا الأيدي عن الزناد قبل المزيد من الدماء والدمار
  • الرئيس التركي يدعو لـ«رفع الأيدي عن الزناد» في الصراع بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران
  • صدفة .. اكتشاف مقبرة عمرها ألف عام تحت شوارع ليما