الجيش السوري يسيطر على بلدة طيبة الإمام وقرية خربة الحجامة وحلفايا وصوران بريف حماة الشمالي
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
سيطر الجيش السوري، على بلدة طيبة الإمام وقرية خربة الحجامة وحلفايا وصوران بريف حماة الشمالي.
وأعلن الجيش السوري أن تنظيمات إرهابية مسلحة، شنت هجوما كبيرا على قرى آمنة وبلدات في ريفي حلب وإدلب الجنوبي.
وذكرت وزارة الدفاع السورية، أن القوات المسلحة السورية ردت على الهجوم الإرهابي في محافظتي حلب وإدلب وكبدت المسلحين خسائر فادحة في المعدات والعناصر البشرية.
ونوهت صحيفة الوطن السورية نقلا عن مصادر عسكرية، بأن الجيش السوري هاجم خطوط إمداد المسلحين غرب مدينة حلب وهاجم تجمعات الإرهابيين في إدلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجیش السوری
إقرأ أيضاً:
28 مخالفة هدر مياه واعتداءات على الشبكة في مناطق بريف درعا
درعا-سانا
نظمت لجنة الضابطة المائية في المؤسسة العامة لمياه الشرب والصرف الصحي في محافظة درعا 28 مخالفة هدر لمياه الشرب، واعتداءات على الشبكات العامة في بلدتي الغارية الغربية وعتمان بريف المحافظة.
وأوضح مدير عام المؤسسة المهندس مأمون المصري في تصريح لمراسلة سانا أن اللجنة ضبطت في بلدة الغارية الغربية 13 مخالفة، تنوعت بين استجرار غير مشروع، واستخدام المياه لأغراض غير منزلية، في حين تم في بلدة عتمان ضبط 15 مخالفة، مشيراً إلى أنه تم تنظيم الضبوط بحق المخالفين وقطع الاشتراكات بشكل فوري، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحويل المخالفين إلى القضاء المختص أصولاً.
وأشار المصري إلى أن الجولات الميدانية تأتي في إطار خطة المؤسسة لمراقبة الشبكة، وضبط حالات التعدي على المياه العامة، لافتاً إلى أن بعض المناطق كانت تعاني سابقاً من ضعف وصول المياه، نتيجة الاستهلاك غير المنظم والاعتداءات المتكررة على الشبكة، الأمر الذي أثّر سلباً على التوزيع العادل بين الأحياء السكنية.
وأكد المصري أن المؤسسة لن تتهاون في اتخاذ الإجراءات القانونية بحق كل من يعبث بمورد المياه، داعياً المواطنين إلى التعاون وترشيد الاستهلاك والإبلاغ عن أي مخالفة تلحظ؛ لضمان وصول المياه إلى الجميع بعدالة.
وكانت عدة مناطق في ريف درعا الشرقي تعاني خلال سنوات حكم النظام البائد من غياب العدالة في توزيع المياه، وضعف في الضخ، بسبب كثرة المخالفات والتعديات على الشبكة العامة، فيما ساهمت حملات الضابطة المائية مؤخراً في تحسين الواقع وفرض الانضباط، وتحقيق استقرار نسبي في عملية التوزيع.
تابعوا أخبار سانا على