تتويج الفائزين بنصف ماراثون كلباء في احتفالية «عيد الاتحاد»
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
توج الشيخ سعيد بن صقر بن سلطان القاسمي، نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة خورفكان، والشيخ هيثم بن صقر بن سلطان القاسمي، نائب رئيس مكتب سمو الحاكم بمدينة كلباء، الفائزين بالنسخة الرابعة من نصف ماراثون كلباء، الذي أقيم ضمن احتفالات عيد الاتحاد الـ 53 على واجهة كلباء المائية، وحفلت الفعالية التي نظمها مجلس الشارقة الرياضي بإقبال كبير كتب لها النجاح، بمشاركة 605 متسابقين ومتسابقات من مختلف الجنسيات.
وأسفرت نتائج سباق نصف الماراثون«21,1 كلم» للمواطنين عن فوز مبارك حسن بالمركز الأول، وحل ثانياً سهيل البلوشي والثالث سعيد محمد، وفي فئة المواطنات جاءت رقية محمد في المركز الأول والثانية نورا الخلف والثالثة خديجة النقبي، ولذات المسافة للفئة المفتوحة «رجال» كان المركز الأول من نصيب أنور القوز والثاني دانجي تيسفو والثالث جيمشوا تولوسا، أما في فئة السيدات ففازت رقية المقيم بالمركز الأول، وتلتها وفاء زروال، والثالثة هيلين كوري.
ولدى المواطنين 10 كلم للمواطنين جاءت النتائج كالتالي: الأول سالم عبدالله والثاني أحمد علي والثالث سالم مصبح، وللمواطنات: الأولى شمسة القصيمي والثانية تحرير النقبي والثالثة موزا سيف، وللفئة المفتوحة «رجال»: الأول ديلاي والثاني حميد عبدالله والثالث أوسي.
وفي فئة 5 كلم للمواطنين «رجال»: الأول محمد علي والثاني سالم جمال والثالث محمد راشد، وللمواطنات الأولى أماني سالم والثانية حسينة جمعة والثالثة صبيحة محمد، وللفئة المفتوحة: الأول محمد رياض والثاني صموئيل ديفيد والثالث أسولال عبد القادر، وللسيدات: الأولى أولجا شاتسكينخ والثانية أنكيتا شارما والثالثة بياتريس زيتا.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كلباء مجلس الشارقة الرياضي الماراثون سباق الجري
إقرأ أيضاً:
جائزة المقال الإماراتي تُكرم الفائزين في دورتها الأولى
متابعات: «الخليج»
احتفت جائزة المقال الإماراتي بالتعاون مع مكتبة محمد بن راشد مساء أمس الاثنين، بتكريم الفائزين في الدورة الأولى من الجائزة في فروعها الستة، كما تم تكريم رائد من رواد المقال الوطني بحضور أعضاء مجلس أمناء الجائزة ومدير مكتبة محمد بن راشد وحشد من الأدباء والمثقفين والإعلاميين وكتاب المقال في الإمارات.
وشمل برنامج الحفل كلمة مؤسس الجائزة الأديب عبدالغفار حسين، الذي أكد القيمة الحضارية والفكرية لفن المقال في رفع مكانة وسمعة الأمم، وشدد على ضرورة الاهتمام بكاتب المقال الوطني والاحتفاء بصاحب الرأي المسؤول، موجهاً الشكر لنادي دبي للصحافة الذي قدم الدعم المعنوي والمؤسسي للجائزة، منذ انطلاقتها الأولى، كما توجه بالشكر إلى رجل الأعمال خلف الحبتور على دعمه المالي السخي لجائزة المقال الإماراتي ولمدة خمس سنوات قادمة.
وتحدث في حفل توزيع الجوائز الدكتور محمد سالم المزروعي عضو مجلس أمناء مكتبة محمد بن راشد، الذي بارك للفائزين بالجائزة في فروعها المختلفة، مشيراً إلى أن مكتبة محمد بن راشد حريصة على احتضان هذا الحفل لإيمانها العميق بدور الكاتب، وتأثير ما يكتبه في الوعي الوطني، ولأن الجائزة عززت المشهد الثقافي الإماراتي، حيث أعطت المقال وكاتب المقال حقه من التكريم والتقدير وشجعته على الإبداع في هذا الفن الأدبي.
جرى بعد ذلك عرض فيلم فيديو تحدث فيه الفائزون بالجائزة، معبرين عن سعادتهم بالفوز في الدورة الأولى، وأكدوا أنهم تقدموا للجائزة دون أي توقع بالفوز، خاصة أن المنافسة كانت قوية وكبيرة من حيث المتقدين الذين تجاوز عددهم أكثر من 110 مشاركين.
وكرم الفائزين بفروع الجائزة، كل من مؤسس الجائزة عبدالغفار حسين، ورئيس مجلس أمنائها د. عبدالخالق عبدالله. والفائزون هم العنود سعيد المهيري بجائزة المقال الاجتماعي عن مقالها «شوكولاتة دبي»، والدكتورة بديعة خليل الهاشمي بجائزة المقال الأدبي عن مقالها «هوية الإنسان والمكان في الرواية الإماراتية»، ومريم علي البلوشي بجائزة المقال الاقتصادي عن مقالها «التغيُّر المناخي.. الاستدامة»، والدكتور سعيد حسن علي بجائزة المقال السياسي عن مقاله «القوة الناعمة الإماراتية»، وشيخة سالم الكعبي بجائزة المقال العلمي، عن مقالها «إعادة تشكيل المستقبل»، ومنى خليفة الحمودي بجائزة المقال الفكري عن مقال «المواطن الإماراتي الديناميكي».
كما تم تكريم الكاتب والإعلامي علي عبيد الهاملي، بجائزة «رائد المقال الإماراتي 2025 عن مجمل مسيرته الإعلامية التي استمرت لنحو نصف قرن.
وأعلن مجلس أمناء الجائزة عن رفع قيمة الجائزة إلى 20 ألف درهم، وإضافة ثلاثة فروع جديدة للجائزة، هي فرع المقال الفني، وفرع مقال الكاتب الواعد، لمن هم دون 18 عاماً، إضافة إلى فرع للكاتب المقيم في الدولة، عن موضوع إماراتي، وذلك ابتداء من الدورة الثانية التي ستفتح أبواب التقديم لها في 16 يناير 2026م.