الدعم الحكومي وفر ارض خصبة للتوسع بالدفع الالكتروني
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
ديسمبر 2, 2024آخر تحديث: ديسمبر 2, 2024
المستقلة/-فيما اكدت مصادر مطلعة تجاوز عدد بطاقات الدفع الالكتروني حاجز 20مليون بطاقة، وصفت الشركة العالمية للبطاقة الذكية “كي” اجراءات الحكومة والبنك المركزي بالمهمة.
وقال مستشار الشركة غازي الكناني انه خلال العامين الآخرين شهد الدفع الالكتروني قفزة نوعية، لا سيما بعد التوجه الحكومي الجاد لدفع عجلة الدفع الالكتروني وايمانها انه مسار آمن لحفظ الاموال والتعاملات المالية من اي خلل او حركة غير صحيحة.
واضاف الكناني ان الشركة العالمية للبطاقة الذكية “كي” منذ التاسيس تعمل على تطوير واقع الدفع الالكتروني في البلاد وتوفير منتجات تناسب جميع افراد العائلة.
واشار الى ان ادارة الشركة وفريق عملها داعم لتوجهات الحكومة والبنك المركزي في تطوير الدفع الالكتروني والانتقال الكامل إلى هذه التعاملات وترك التعامل بالنقد.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: الدفع الالکترونی
إقرأ أيضاً:
مراسل القاهرة الإخبارية: مجلس السلم والأمن الأفريقي رفض الحكومة الموازية ويدعم استقرار السودان
قال محمد إبراهيم مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إنّ ردود الفعل على تشكيل الحكومة الموازية التي أعلن عنها الدعم السريع في السودان كانت واسعة الرافضة لهذا القرار.
وأضاف خلال تصريحات مع الإعلامية نهى درويش، مقدمة برنامج منتصف النهار، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي أعلن رفضه للحكومة الموازية ودعمه الكامل للاستقرار في السودان، مؤكدًا وقوفه إلى جانب الحكومة السودانية ممثلة برئيس الوزراء والجيش السوداني.
وأوضح، أنّ بيان الاتحاد الإفريقي اعتبر أن تشكيل حكومة موازية يساهم في تفتيت البلاد، وهو ما لاقى ترحيبًا من داخل الكتلة الديمقراطية جناح الحرية والتغيير، التي دعت إلى العودة إلى حضن الاتحاد الإفريقي باعتباره البوابة الرئيسية للمجتمع الدولي.
وتابع، أنّ هناك رفضًا شعبيًا واسعًا في الشارع السوداني للحكومة الموازية التي أعلنت في جنوب دارفور، وحذرت من أنها قد تمهد لانقسام إقليم دارفور، خاصة مع سيطرة الدعم السريع على 4 ولايات من الإقليم، عدا شمال دارفور التي لا تزال تحت سيطرة الجيش السوداني، رغم الحصار المفروض على مدينة الفاشر، عاصمة شمال دارفور، ومحاولات الدعم السريع السيطرة عليها.
وأشار إلى أن الدعم السريع يمارس سياسة تجويع على المدنيين في هذه المناطق، محاولةً دفعهم للخروج منها تمهيدًا لاقتحامها.
وذكر، أنّ إعلان الحكومة الموازية حفز الجيش السوداني على استعادة عدد من المناطق في جنوب كردفان وغرب شمال كردفان، حيث اقترب الجيش من مدينة بارا شمال الأبيض في شمال كردفان.
وأفاد بأن هناك تحليقًا مكثفًا للطيران السوداني في المنطقة مع تحركات برية واسعة للجيش، مع توقعات بتطورات ميدانية كبيرة خلال الأيام القادمة.