إقامة سوق اليوم الواحد بالإسكندرية في موقعين الخميس المقبل
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أعلنت محافظة الإسكندرية إقامة سوق اليوم الواحد في موقعين مختلفين يوم الخميس المقبل، بالتعاون مع الجهات المعنية، لتلبية احتياجات المواطنين، وتوفير السلع بأسعار مخفضة.
تفاصيل سوق اليوم الواحد بالإسكندرية في محمد نجيبوكشف محافظة الإسكندرية في تقرير رسمي عن تفاصيل السوقين ضمن الفروع الجديدة للأسواق، أولهما سوق محمد نجيب الذي يتميز بالتالي:
يقام لأول مرة في منطقة محمد نجيب، ويضم 15 منفذًا لتوفير السلع الأساسية والخضروات والفواكه بأسعار تنافسية.تنظيم السوق بالتعاون بين محافظة الإسكندرية ومديرية التموين والتجارة الداخلية. الفئات المستهدفة: سكان أحياء المنتزه أول وثانٍ، باعتبار السوق الأقرب لهم.
ومن المقرر عقد سوق المزارعين في محطة الرمل وفقًا للتالي:
يستمر السوق في موعده المعتاد خلف سينما أمير في محطة الرمل، ويضم 22 منفذًا متنوعًا. تنظيم السوق بالتعاون بين محافظة الإسكندرية والغرفة التجارية بالإسكندرية. الفئات المستهدفة: سكان وسط الإسكندرية، حيث يعد هذا السوق الأقرب لهم.- توفير السلع الغذائية والخضروات والفواكه بأسعار مخفضة.
- دعم المواطنين في مواجهة ارتفاع الأسعار.
- تعزيز التعاون بين الهيئات الحكومية والقطاع الخاص لتقديم أفضل الخدمات للمجتمع.
- إذا كنت من سكان المنتزه أول أو ثاني: توجه إلى سوق محمد نجيب.
- إذا كنت من سكان وسط الإسكندرية: سوق محطة الرمل هو الأنسب لك.
وتدعو محافظة الإسكندرية المواطنين للاستفادة من المبادرة والتسوق من سوق اليوم الواحد التي توفر كافة احتياجات الأسر بأسعار مناسبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوق اليوم الواحد سوق المزارعين بالإسكندرية أسعار السلع بالإسكندرية محافظة الإسكندرية تموين الإسكندرية الغرفة التجارية محافظة الإسکندریة سوق الیوم الواحد محمد نجیب
إقرأ أيضاً:
الإثنين المقبل.. عرض الفيلم الوثائقي «الحب والمارك والموت» بـ جوتة الإسكندرية
كشف المركز الثقافي الألماني «جوتة» الإسكندرية، عن عرض الفيلم الوثائقي «الحب والمارك والموت»، من إخراج جيم كايا، يوم الإثنين المقبل، بقاعة العروض الفنية الملحقة بالمركز بوسط المدينة.
وتدور أحداث الفيلم الوثائقي تزامنا مع مرور 60 عامًا على استقدام العمالة التركية إلى ألمانيا حيث يروي المهاجرون الأوائل قصصهم في هذا الفيلم، ويستخدم المخرج جيم كايا في نفس الوقت مواد تلفزيونية من ذلك الوقت توضح كراهية الألمان للأجانب بأنواعها المختلفة.
ويركز الفيلم بشكل خاص على الموسيقى في المنفى، ما يساعد من ناحية في عرض تاريخ غير معروف للجمهورية الاتحادية البروليتارية من وجهة نظر المهاجرين.
كما يبحث ظاهرة ثقافية، فهو يوثق الموسيقى التركية في ألمانيا من خلال مقتطفات من الحفلات الموسيقية، والمحادثات، والصور الأرشيفية، ويوضح مسارها السابق من الترفيه في أمسياتهم التي يتغنون فيها بالوطن إلى أن أصبحت اليوم جزءًا من ثقافة البوب.
اقرأ أيضاًمعهد جوتة الإسكندرية يشارك في احتفالية يوم الطفولة بسلسلة ورش تعليمية
«شباك الفن 2025».. فعالية ثقافية فنية بمركز جوتة الإسكندرية 27 نوفمبر
معهد جوتة الإسكندرية يشارك في احتفالية يوم الطفولة بسلسلة ورش تعليمية