أمير قطر: مازال هناك عمل كثير للقيام به في قطاع غزة
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
أشار الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير قطر ، أنه ما زال هناك عمل كثير للقيام به في قطاع غزة الذي تعرض لتدمير شبه كامل.
وبحسب روسيا اليوم، قال أمير قطر، خلال الزيارة التي يقوم بها إلى المملكة المتحدة، بأنه يمكن تحقيق السلام الدائم والإزدهار من خلال حل الدولتين.
وأفاد بأن قطر عملت منذ اليوم الأول للصراع في غزة كوسيط إلى جانب شركائها سعيا لوقف العنف وإطلاق سراح الرهائن.
ووصل أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وحرمه الشيخة جواهر بنت حمد بن سحيم آل ثاني يوم الاثنين إلى لندن في زيارة دولة إلى المملكة المتحدة تلبية لدعوة من الملك تشارلز الثالث حسبما أفاد الديوان الأميري القطري.
وكان في استقبالهما لدى وصولهما مطار "ستانستيد الدولي" الفايكاونت هود نيابة عن الملك تشارلز الثالث وعدد من المسؤولين البريطانيين.
ورافق أمير قطر في زيارته كل من الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ووفد رسمي.
هذا، ويواصل الجيش الإسرائيلي بعد 424 يوما على الحرب ارتكاب المجازر بحق النازحين في قطاع غزة، وسط استمرار القصف الجوي والمدفعي لمنازل المدنيين والمناطق المأهولة والمدارس ومراكز الإيواء.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية ارتفعت حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية المدمرة على غزة والمتواصلة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 44.502 شهيد و105454 مصابا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشيخ تميم بن حمد ال ثاني قطر أمير قطر غزة قطاع غزة المملكة المتحدة تحقيق السلام الدائم أمیر قطر آل ثانی
إقرأ أيضاً:
العالم شهد في 2025 ثاني أدفأ شهر مايو على الإطلاق
أعلنت خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ التابعة للاتحاد الأوروبي أن شهر مايو 2025 كان ثاني أدفأ شهر مايو يشهده العالم على الإطلاق، حيث بلغ متوسط درجة الحرارة العالمية 79ر15 درجة مئوية، أي أقل بـ12ر0 درجة فقط من الرقم القياسي المسجل في مايو 2024. وذكرت الخدمة في مقرها بمدينة بون الألمانية أن درجة الحرارة كانت أعلى بمقدار 4ر1 درجة مئوية من المتوسط المقدر لما قبل العصر الصناعي للفترة من عام 1850 حتى عام 1900. وشهدت أجزاء من شمال غرب أوروبا ربيعا جافا بشكل استثنائي خلال أشهر مارس وأبريل ومايو، مع أدنى مستويات لهطول الأمطار ورطوبة التربة منذ عام 1979 على الأقل.
وتنشر خدمة "كوبرنيكوس" لتغير المناخ بانتظام بيانات حول درجات حرارة السطح والغطاء الجليدي البحري وهطول الأمطار. وتستند نتائجها إلى تحليلات حاسوبية لقياسات من الأقمار الاصطناعية والسفن والطائرات ومحطات الأرصاد الجوية في جميع أنحاء العالم. ويعود تاريخ الكثير من البيانات إلى عام 1950، وتصل بعض البيانات إلى سنوات أسبق.