يمانيون:
2025-07-28@20:01:09 GMT

“مخطط ثلاثي” يستهدف محور المقاومة

تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT

“مخطط ثلاثي” يستهدف محور المقاومة

يمانيون../
ما إن بدأ سماء لبنان يخلو من الطائرات الحربية الصهيونية باتفاق وقف إطلاق النار بين الكيان الصهيوني وحزب الله، حتى بدأت فصائل مُسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام أو ما يعرف بـ”جبهة النصرة” المُصنفة “إرهابية” بالاشتراك مع قوّات أجنبية يُعتقد الى حد كبير أنها أوكرانية وتركية ومُرتزقة هجوماً عدوانياً مُسلحاً على حلب وغيرها من المدن السورية وذلك ضمن مخطط أمريكي صهيوني تركي واضح المعالم.

ففي غضون 72 ساعة فقط خلال الأسبوع الماضي، شنت الجماعات المُسلحة هجوماً مُفاجئاً على مدينة حلب واستولت على المدينة في تصعيد كبير لحرب خاملة إلى حد كبير في حين تأتي هجمات الجماعات المسلحة في إطارِ مخطط أمريكي صهيوني تركي، واستغرق الإعداد له عدة أشهر، إن لم يكن أكثر، في الغُرف السرية المُغلقة، بحسب الكثير من المراقبين والمحللين.

والسبت بدت سوريا، على مشارف جولة جديدة من الحرب، بعدما تمكّنت فصائل مُسلحة، في هجوم مفاجئ، من السيطرة على مساحات شاسعة من محافظتي حلب وإدلب والتقدم نحو حماة، منهية هدوءً استمر سنوات وكان ثمرة تفاهمات أبرمتها أطراف أساسية في النزاع، لا سيما روسيا وتركيا وإيران.

وفي هذا السياق يؤكد المفكر السياسي المصري مصطفى الفقي، أن ما يحدث في سوريا هو متوقع وسط حالة فوضى كاملة ومجازر واسعة في الشرق الأوسط عموما الذي يغلي بالأحداث والصراعات.

بحسب موقع وكالة (سبأ) ، قال الفقي خلال مداخلة هاتفية مع قناة “القاهرة والناس” الأحد: “لا ينبغي الفصل بين ما يجري في غزة وما جرى في لبنان وما يجري في سوريا، كلها جزء من منظومة واحدة تستهدف تطويع الدول العربية في المنطقة لسياسة الولايات المتحدة وحلفائها بشكل حاد وقوي”.

وأضاف: إن الدور على العراق.. مُشيراً إلى أنه سيتعرض للكثير من المشكلات بعد سوريا.

وأكد أن هناك محاولة لتغيير الأوضاع في المنطقة لكي تصبح أكثر ملاءمة للمد الإسرائيلي وإهدار المكانة للشعوب العربية.

وصرح بأن الخطر كبير وداهم وقادم ولا يمكن تجاهله.. مشيرا إلى أنه يستهدف الجميع دون استثناء.

وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن الوزير أنتوني بلينكن ناقش مع نظيره التركي هاكان فيدان هاتفيا مساء الأحد آخر مستجدات الوضع في سوريا وجهود وقف إطلاق النار في غزة.

وبينما كان مقاتلو الفصائل يحتفلون في ساحات حلب، كبرى مدن شمال البلاد، وأمام قلعتها التاريخية، أعلن الجيش السوري انسحابه منها، استعداداً لشن هجوم مضاد، كما قال.. ولم يقتصر الانسحاب على حلب بل امتد إلى ريف إدلب الذي سقط بالكامل في أيدي الفصائل، وأبرزها “هيئة تحرير الشام” جبهة النصرة.

ومع حلول المساء، راجت معلومات مفادها أن المسلحين بدأوا دخول مدينة حماة، وهو ما نفاه الجيش السوري شن هجوماً معاكساً.. وتمكن الجيش السوري من استعادة بعض المناطق من قوات المعارضة السورية، في محيط مدينة حماة إثر هجوم معاكس بعد منتصف ليل الثلاثاء- الأربعاء.

وأعلنت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، عن تمكن الجيش من “توسيع نطاق أمان المدينة (حماة) بنحو 20 كلم” وذلك بعد القضاء على مسلحين وتدمير آلياتهم.

ولفتت الوكالة الى مواصلة الجيش عملياته ضد مواقع ومحاور تحركات قوات المعارضة السورية في ريف حماة الشمالي.

ونقلت عن مصدر عسكري قوله: إن “تعزيزات عسكرية كبيرة وصلت إلى مدينة حماة لتعزيز القوات الموجودة على الخطوط الأمامية والتصدي لأي محاولة هجوم قد تشنها التنظيمات الإرهابية المسلحة”.

وعن التدخل الأمريكي، أعلنت وزارة الحرب الأمريكية (البنتاغون)، الثلاثاء، عن تنفيذ ضربة استهدفت أنظمة أسلحة في شرق سوريا.

وذكر المتحدث باسم البنتاغون الميجر جنرال بات رايدر أن الجيش الأمريكي ضرب الثلاثاء أنظمة أسلحة وتشمل ثلاث منصات إطلاق صواريخ متحركة ودبابة من طراز “تي-64” بعد إطلاق قذائف باتجاه القوات الأمريكية في موقع الفرات للدعم العسكري.

واشتبكت روسيا والولايات المتحدة في الأمم المتحدة، واتهمت كل منهما الأخرى بدعم “الإرهاب” خلال اجتماع لمجلس الأمن انعقد بسبب التصعيد المفاجئ للقتال في سوريا.

ودعا روبرت وود نائب السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة إلى خفض التصعيد في القتال في سوريا وحماية المدنيين.. كما عبّر عن قلقه من أن الهجوم تقوده هيئة تحرير الشام.

وفي تصريحات موجهة إلى وود، قال السفير الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا: “ليس لديك الشجاعة للتنديد بهجوم إرهابي واضح على المدنيين المسالمين في المدن السورية المسالمة”.

وبينما شن الطيران الروسي غارات لوقف تقدم الفصائل، أجرى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف محادثات هاتفية مع نظيره التركي هاكان فيدان، ودانت طهران ما وصفته بأنَه اعتداء إرهابي على قنصليتها في حلب.

ولقد شكل نجاح الكيان الصهيوني باغتيال السيد حسن نصرالله أمين عام “حزب الله” زعيم الذراع الأقوى والأكثر نفوذاً وتأثيراً بـ”محور المقاومة” نقطة تحول فارقة في المواجهة في المنطقة، فيما سعى مجرم الحرب نتنياهو الى التصعيد في المنطقة وادخل شعوبها في حرب إقليمية طويلة الأمد لا يرغب بها سواه وزمرته المتطرفة بحسب المُحللين.

ويرى المحللون أن هدف استفزازات نتنياهو المتكررة ضد محور المقاومة، ووصول التصعيد منتهاه بتدخل أمريكي بحشودها العسكرية، ليفجر حربا إقليمية في المنطقة، وتتفاقم وتتعمق الحرب باستهداف منشآت إيران النووية، وبذلك ينجح تهور نتنياهو بإشعال المنطقة من المتوسط إلى الخليج العربي.

ويعتقد الكثير من المحليين أن الهدف من الهجمات على سوريا هو تفكيك ما يعرف بمحور المقاومة ووحدة الساحات المساندة لغزة خصوصا ولفلسطين عموما.

وقد بدأت أحداث الأزمة السورية في منتصف شهر مارس عام 2011 عند خروج مظاهرات في مدن سوريا وبحلول شهر يوليو من عام 2011م.. وفي وقت ما تسبَّبت الأحداث بهجرة آلاف السكان المحليين للجوء إلى الدول المجاورة، وأهمُّها تركيا ولبنان والأردن.

ومع تطور الأزمة في مطلع شهر أغسطس 2011 بدأت المواجهات العسكرية على نطاقٍ صغيرٍ ومحدودٍ بين القوات النظامية والجماعات المسلحة ثم أخذت بالتوسُّع تدريجياً حتى بدأت تصل مستوى المعارك المباشرة بحلول نهاية العام وبداية عام 2012.

السياسية – عبدالعزيز الحزي

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: فی المنطقة فی سوریا

إقرأ أيضاً:

شخصيات سورية بارزة تعلن تأسيس “جبهة الإنقاذ السورية”

#سواليف

أعلنت أكثر من 200 شخصية سورية بارزة رسميا عن تأسيس ” #جبهة_الإنقاذ_السورية” بمبادرة تهدف “لتوحيد جهود #المعارضة واستعادة الشرعية الشعبية وبناء #دولة_ديمقراطية في #سوريا”.

ودعا البيان التأسيسي للجبهة إلى خطوات ضرورية وملحة للحفاظ على وحدة سوريا، بينها:

-إتمام وقف كامل ونهائي لإطلاق النار في محافظة #السويداء مع إدخال المساعدات الطبية والإغاثية مباشرة إلى الأهالي في المدينة والقرى والعشائر، إضافة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتعويض الخسائر البشرية والمادية التي تعرض لها السكان.

مقالات ذات صلة برنامج الأغذية العالمي يحذر: ثلث سكان غزة يعانون من الجوع الشديد 2025/07/26

-تقديم ضمانات حاسمة بعدم تكرار الخروقات والاعتداءات من أي طرف على آخر وذلك تحت رعاية مدنية وحقوقية سورية وعربية وأممية.

-وقف عمليات الترحيل القسري لأي فئة أو جماعة سورية من أراضيها فوراً، مع إدانة التغيير الديموغرافي القسري، والإقرار بحق عودة كل سوري إلى أرضه وبيته في أي وقت، ورفض كل ما يفرض بالقوة.

-الإقرار بأن كل السلاح خارج إطار الدولة غير شرعي كبادرة حسن نية من جميع الفصائل والجماعات المسلحة، مع التزام القوى العسكرية بتسليم سلاحها إلى الدولة السورية الجديدة صاحبة الحق الوحيد بحيازة السلاح. ترتيبات وآليات وتسلسل تسليم السلاح تخضع لمؤتمر سوري وطني عام وشامل يعقد في أقرب فرصة.

-تشكيل لجنة تحقيق مستقلة ومحايدة تضم ممثلين عن منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني السوري والحقوقيين والمراقبين ذوي الخبرة والنزاهة، للتحقيق في الأحداث والوقائع، بما يعزز شفافية العدالة والمساءلة.

واستندت الجبهة في مطالبها على مبادئ “الانتفاضة السورية الأولى”، وعلى رأسها حق تقرير المصير وتفعيل الدور السياسي للشعب، واعتبرت أن تشكيلها يأتي في لحظة مفصلية وحاسمة “لاستعادة الشرعية السياسية والشعبية في سوريا واستقرارها على المدى الطويل”.

كما دعت الجبهة إلى “الانتقال نحو دولة ديمقراطية تحقق العدالة والمساواة وتعيد بناء الدولة الوطنية”.

وشدد البيان على أن “المسؤولية الوطنية تقتضي تجاوز العواطف وتجنب تضييع هذه اللحظة التاريخية”، داعيا السوريين إلى تبني هذه المبادرة ومنحها الزخم الشعبي اللازم.

الموقعون على المبادرة :
1 ابراهيم قبيلي- ناشط حقوقي ومدني مستقل
2 احمد حسون- ناشط مدني
3 البير إبراهيم القسام- مواطن سوري
4 الشبكة الآشـورية لحقوق الإنسان – منظمة حقوقية
5 المنظمة الآثورية الديمقراطية- حزب سياسي
6 إلياس شكرو شكرو- محامي
7 إياد شربجي- صحفي ورئيس تحرير
8 إياد يهنسي- رئيس جمعية الصداقة السورية الامريكية
9 أبجر كورية- محامي وناشط حقوقي
10 مكرر بالخطأ (سيعاد التحديث)
11 أحمد الجباعي- طبيب
12 أحمد الحسون- كاتب وروائي
13 أحمد الرمح- كاتب وباحث
14 أحمد اليوسف- أكاديمي
15 أحمد برقاوي- استاذ جامعي
16 أحمد سعد الدين- خبير اقتصادي
17 أحمد طعمة- سياسي
18 أحمد مظهر سعدو- كاتب صحافي سوري
19 أدهم مسعود القاق- كاتب
20 أرام كرابيت- كاتب وروائي
21 أسامة إدوارد- صحفي سوري آشوري
22 أسامة حميد- مهندس
23 أسامة محمود آغي- رئيس تحرير صحيفة نينار برس
24 أسماء السيد- مواطنة
25 أكرم سلّوم- طبيب وناشط سياسي
26 أماني محمد العبود- مواطنة
27 أمل الأعور- طالبة جامعية
28 أنس الشوّاف- مستشار معماري
29 أنور بدر- كاتب وإعلامي سوري
30 أيسر العيسمي- طبيب
31 أيمن أصفري- رجل أعمال سوري بريطاني
32 أيمن كمال مراد- ناشط
33 آلان خضركي- استشاري مصرفي
34 بديع ابوحلاوه- مهندس مدني ومعتقل سياسي سابقا
35 بسام الحجلي- مواطن سوري
36 بسام العيسمي- محامي
37 بسام بربندي- دبلوماسي سابق
38 بسام جبيل- رئيس جمعية: جسور في النروج
39 بسام يوسف- كاتب وصحفي
40 بشار السبيعي- مخرج سينمائي
41 بشار زرقان- مغني ومؤلف موسيقي
42 بشار محرز عبود- إعلامي وسياسي
43 بشار محلي- ثوار حلب
44 بشرى ميّا- ناشط مدني
45 جاد بوز- سياسي ورجل أعمال
46 جبر الشوفي- كاتب وسياسي
47 جلال كامل نوفل- طبيب نفسي ومدرب
48 جمال الشوفي- كاتب وباحث
49 جمال حمور- مهندس استشاري
50 جمال سليمان- فنان
51 جورج صبرة- سياسي سوري
52 جوزيف بيشابو- مهندس متقاعد
53 حازم داكل- صحفي
54 حازم نهار- كاتب سياسي
55 حسام الدين درويش- باحث
56 حسام زين الدين- طبيب
57 حسان الأسود- محامي
58 حسان زيد سكيكر- ناشط مدني مهتم بالسلم الاهلي
59 حسنا السامح- مواطنة سورية
60 حمزة غانم- مواطن سوري
61 حنان المغوش- معلمة متقاعدة
62 حنين صبرا- ناشط سياسي
63 خالد أبو صلاح- ناشط سياسي
64 خالد قنوت- ناشط سياسي – مهندس استشاري.
65 ديمة قاسم- شاعرة
66 دينا بطحيش- صحفية
67 رامي ممدوح كيشي- طبيب سوري أمريكي
68 رباب شحود- ناشطة
69 ربيع خربوط- ناشط انساني
70 رزان رشيدي- ناشطة حقوقية ومدنية
71 رشيد ابو عساف- مواطن
72 رفعت عامر- أستاذ جامعي وباحث اقتصادي
73 رنا العيسى- بروفيسور في جامعة فلوريدا
74 ريم الخطيب- ناشطة في مجال إدماج اللاجئين في فرنسا
75 ريم علي- فنانة
76 ريمون المعلولي- استاذ جامعي سوري أمريكي
77 زويا بوستان- اعلامية
78 زياد نوفل- مواطن سوري
79 زياد ونوس- طبيب أسنان
80 سامر خويص- رجل أعمال
81 سامي ج. عشي- مترجم
82 سامي خويص- ناقد مسرحي وإعلامي
83 سحر الحايك- مواطنة سورية
84 سلمان صالح كاتبة- ناشط مدني
85 سلوى زكزك- مدافعة عن حقوق الانسان والنساء
86 سليم سنديان- دكتور في القانون الدولي العام
87 سليمان الشمر- سياسي وكاتب
88 سليمان الكفيري- ناشط سياسي
89 سمعان مخائيل- مستشار
90 سها سلمان- مهندسة
91 سهيلة رحال- ناشطة مدنية
92 شام الطرودي- مواطنة سورية
93 شفيق عامر- طبيب
94 شوكت جابر- مواطن سوري
95 صبا مدور- باحثة سياسية
96 صباح الناصري- بروفيسور علوم سياسية
97 صمود العمر- طبيب وناشط
98 ضياء الدين عبسي- ناشط سياسي
99 طالب العلي- ناشط مدني
100 طلال ابودان- فنان تشكيلي.
101 طلعت عامر- مستشار سياسي سابق لوزير خارجية جمهورية التشيك
102 عادل القضماني- استاذ جامعي
103 عارف حمزة- كاتب وناشط سوري
104 عبد الرحيم سيد- مغترب
105 عبد السلام على هورو- مواطن سوري
106 عبد الله حاج محمد- رئيس حزب اليسار الديمقراطي السوري
107 عبد الحكيم قطيفان- فنان
108 عبد الرحمن مطر- كاتب
109 عبد الله تركماني- أستاذ جامعي متقاعد، وباحث سياسي
110 عبد الوهاب حيدر- مطور اعمال سوري في كندا
111 عبسي سميسم- صحفي
112 عدنان الدبس- أكاديمي وسياسي
113 عدنان حسين الهيبة- مهندس
114 عدنان طرابيشي- رجل أعمال
115 عدي الفاضل- مدني
116 عروة الأحمد- مخرج سينمائي
117 عزالدين عز الدين- محامي
118 عزام أمين- دكتور في علم النفس الاجتماعي
119 عزيز تبسي- كاتب وروائي
120 علاء الخطيب- كاتب وباحث
121 علي سفر- كاتب
122 علي الأمين السويد- كاتب وناشط سياسي
123 علي الكردي- صحفي وكاتب روائي.
124 علي أبو عواد- طبيب وناشط من الجولان المحتل
125 علياء أنور سعيد- ممثلة
126 عماد الحصري- كاتب وناشط
127 عماد العبد لله- مستشار اقتصادي
128 عماد النداف- مواطن
129 عمار عرب- منسق حزب “عِلم”
130 عمر السعدي- مترجم ورجل أعمال
131 عنان جاكيش- مهندسة وناشطة اجتماعية
132 فادي موريس شكور- طبيب ومحامي بأمريكا
133 فارس حلو- فنان وناشط ثقافي
134 فايز سارة- كاتب وسياسي سوري
135 فايز نايف القنطار- أكاديمي سوري
136 فدوى محمود- مواطنه سوريه
137 فرج بيرقدار- شاعر
138 فضل عبد الغني- مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان
139 كنان كنفاني- مواطن مدني
140 كومان حسين- سياسي
141 هند عواد- طبيبة
142 لمى الخاير- صحفية
143 مُضر سعد الدين- مواطن سوري
144 ماجد الماغوط- ممثل
145 مازن أكثم سليمان- كاتب وباحث أكاديمي
146 مازن نقاشة- مهندس
147 ماهر بحصاص- مواطن سوري
148 ماهر سليمان العيسى- سياسي وكاتب
149 مأمون خليفة- سياسي سوري
150 محمد الحاج علي- طبيب وضابط سابق
151 محمد السغبيني- طبيب
152 محمد أبو حسن- رجل أعمال
153 محمد شكيب الخالد- رئيس الحركة الوطنية الديمقراطية السورية
154 محمد صفوان أبو الشامات- مواطن سوري
154 محمد نور جركس- مغترب
155 مدحت محمود عامر- مهندس مدني
156 مطر إسماعيل- صحفي
157 معتز مراد- كاتب ومهندس
158 مفيد مصا- كاتب وناقد
159 منال معروف- اخصائية دعم نفسي اجتماعي
160 منذر المغربي- مواطن سوري
161 منى أسعد- محامية سورية
162 منير فياض- إعلامي وأستاذ جامعي
163 موفق زريق- كاتب وباحث
164 مؤيد اسكيف- صحفي
165 ميرفت سعدا- مواطنة
166 ميشيل شمّاس- محامي وناشط في الدفاع عن معتقلي الرأي
167 نادر جبلي- باحث، وسجين سياسي سابق
168 ناديا المرادي- سيدة أعمال
169 ناصر ونوس- ناقد ومترجم
170 ندى الخش- مهندسة
171 ندى زينو- مهندسة
172 نزار أيوب- باحث في القانون الدولي
173 نزيه بريك- مهندس في التخطيط الحضري
174 نشوان الأتاسي- مواطن سوري
175 نغم القنطار- مواطنة
176 نمير ممدوح الشحف- ناشط
177 نها الزيلع- مدربة
178 نور الفاضل- مستشارة بالعمل الانساني – فرنسا
179 نوار إياد زهرة- فنان
180 نوار جبور- باحث وكاتب
181 نوار عطفة- طبيب قلب متقاعد
182 نور الخياط- مهندسة معمارية
183 نور سلامة- مترجمة وباحثة
184 نورجان سرغاية- كاتبة وناشطة مجتمع مدني
185 هدى المحيثاوي- كاتبة
186 هدى زين- استاذة جامعية
187 هشام تيزيني- منسق عام لمنتدى طيب تيزيني للحوار الديمقراطي
188 هناد الشحف- مواطن سوري
189 هوشنك أوسي- شاعر وروائي
190 هيثم توفيق العطواني- أكاديمي وباحث
191 هيثم خوري- طبيب وناشط سياسي
192 واحة الراهب- مخرجة وكاتبة روائية
193 ياسر خنجر- شاعر
194 يحيى العريضي- أكاديمي وسياسي سوري
195 يم مشهدي- كاتبة سيناريو
196 يم منوّر- مدرّسة
197 يمان أسطواني- محكّم دولي
198 يمان حميد- مواطنة سورية
199 يمان شرتح- ناشطة
200 يمنى البيش- مترجمة

ويمثل هؤلاء الموقعون طيفا واسعا من القوى السياسية والثقافية والفكرية في سوريا بهدف توحيد جهود المعارضة واستعادة الشرعية الشعبية وبناء دولة ديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • المنسق المقيم للأمم المتحدة في سوريا الدكتور آدم عبد المولى لـ سانا: تواصل الأمم المتحدة جهودها في حشد الدعم وتعزيز التنسيق مع السلطات السورية لضمان استمرارية الاستجابة الإنسانية جراء الوضع في محافظة السويداء
  • الاتصالات السورية تطلق مبادرة “شبكة المستثمرين السوريين”
  • “رادع” تعدم 6 متهمين بالتخابر مع الاحتلال في خان يونس
  • الحية: المقاومة أفشلت “عربات جدعون” ومخططات الاحتلال في رفح تمهد للتهجير
  • “القسام” تعلن استهداف برج دبابة صهيونية شرقي جباليا
  • “القسام”: استهدفنا ناقلة جند صهيونية شرقي خانيونس
  • حملة ترحيل أنقاض كفر زيتا تنطلق ضمن مبادرة “حماة تنبض من جديد”
  • إعلام إسرائيلي: الجيش سيطبق وقفا “إنسانيا” لإطلاق النار بغزة
  • شخصيات سورية بارزة تعلن تأسيس “جبهة الإنقاذ السورية”
  • ابو زيد يتحدث عن “المسافة صفر”.. التكتيك الذي حيّد نظام “تروفي” المتطور