في هذا الموعد.. نانسي عجرم تحيي حفلا غنائيا في دبي
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
تستعد النجمة اللبنانية نانسي عجرم لإحياء حفل جديد في دبي يوم 12 ديسمبر الجاري، حيث ستقدم مجموعة من أبرز أغانيها التي تحظى بإعجاب جمهورها، حيث يشكل الحفل جزءًا من سلسلة العروض التي تقوم بها نانسي في الفترة الأخيرة، والتي تعكس شعبيتها الكبيرة وتأثيرها المستمر في عالم الغناء.
نانسي عجرم
من ناحية أخرى كانت الفنانة نانسي عجرم قد طرحت أغنيتها الجديدة التي حملت عنوان "من نظرة"، عبر موقع الفيديوهات العالمي يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية، الأغنية لاقت إعجابًا واسعًا من جمهورها، حيث قدمت نانسي خلالها أسلوبًا جديدًا يعكس تطورًا في مسيرتها الفنية.
كما قدمت نانسي عجرم أغنيتين في فيلم "مقسوم"، الأغنية الأولى بعنوان "مقسوم" من كلمات تامر مهدي وألحان إيهاب عبد الواحد، بينما الأغنية الثانية حملت اسم "قلبي يا محتاس" من كلمات منة القيعي وألحان إيهاب عبد الواحد وتوزيع أحمد طارق يحيى وإسماعيل نصرت.
كما طرحت نانسي عجرم في أغسطس 2023، أغنيتها "تيجي ننبسط" عبر قناتها الرسمية على يوتيوب، وذلك احتفالًا بموسم الصيف، الأغنية تزامنت مع نشاطها الفني الكبير الذي يتضمن إطلاق أغنيات جديدة وإحياء حفلات داخل وخارج مصر، ما يعكس استمرارها في تقديم أعمالها الفنية المميزة.
كلمات أغنية ما تيجي ننبسط
وتقول كلمات أغنية ما تيجي ننبسط
حبيبي تيجي ننبسط ولو الدنيا إتكربِست
نمشي ونديها ظهرنا بِنروق وإحنا لوحدنا
والناس عادي لو هيست، هيست عادي لو هيست آه
حبيبي تيجي ننبسط ولو الدنيا إتكربِست
نمشي ونديها ظهرنا بِنروق وإحنا لوحدنا
(والناس عادي لو هيست، هيست عادي لو هيست (هيست
هات إيدك فوق كتافي ونلف الدّنيا لف،لف
وتاخذ لك حضن دافي حتلاقي قلقنا خف، خف
خوفك من الدنيا سيبه
سيبه، سيبه يا حبيبي وأنا أسيبه
سيبه، سيبه يا حبيبي وأنا أسيبه
آه نركنه على أي رف، رف
حبيبي ما تفكنا من الشكليات فُكنا
هيقولوا يعني إتجننوا طب ما يقولوا إتجننوا
ما حدشِ ليِه حاجة عندنا، عندنا ليِه حاجة عندنا
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال الفنانة نانسي عجرم آخر أعمال نانسي عجرم نانسی عجرم تیجی ننبسط
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”
استعاد الإعلامي محمود سعد ذكريات طفولته في عيد الأضحى، مستحضرًا أجواء البهجة التي كانت تملأ منزله البسيط رغم الإمكانيات المحدودة، مؤكدًا أن والدته كانت السبب في إحساسهم الدائم بالفرحة والاكتفاء.
وقال سعد، في مقطع نشره عبر حسابه الرسمي، إن شقتهم لم تكن تتجاوز 120 مترًا، وكانوا يضعون خروف العيد في حمام صغير داخل المنزل، قبل ذبحه في “الطرقة” أمام باب الشقة، مضيفًا: “كانوا ياخدوا حلويات الخروف ولحمة ويعملوا فتة، ونقعد ناكل طول أيام العيد”.
وتابع: “ماحسّيناش بلحظة حرمان واحدة.. عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”، مشيرًا إلى أن والدته حرصت على الحفاظ على هذه الطقوس والفرحة العائلية حتى بعد أن تزوج وأصبح له بيت مستقل.
حديث محمود سعد حمل الكثير من الحنين والامتنان لوالدته، التي وصفها بأنها كانت مصدر السعادة و”الوفرة” رغم بساطة الحياة، في مشهد يعبّر عن دفء الأسر المصرية في المناسبات الدينية.