أكدت الدكتورة وفاء على خبيرة الاقتصاد والطاقة، أن المشروعات غرب مصر تعتبر نموذج لعبقرية المكان وشخصية مصر التى تحدثها عنها من قبل عبقرى الجغرافيا جمال حمدان، موضحة أننا نطبق نظريات بمنتهى الإرياحية فى هذه المناطق التى تمتعت بالبعد الاستراتيجى المصرى والقوة الشاملة الضاربة لمصر لحماية هذه المناطق.

اقرأ أيضا .

. 13 مليار جنيه استثمارات في مطروح خلال عام واحد.. فيديو

الدولة تعمل على عدة محور الحيز الجغرافى لمصر

وذكرت “علي” خلال مداخلة هاتفية بقناة “إكسترا نيوز” اليوم الخميس، أن الدولة تعمل على عدة محاور منها محور الحيز الجغرافى لمصر والذى قمنا بعمل شرايين جديدة للحياة فيه بالتطور الآمن الموجود بالطريق الساحلى وغيره من شبكات الربط الموجودة فى هذه الأماكن الغربية وغيرها.

 خلق مجتمعات عمرانية جديدة

وتابعت، أن المحور الثانى وهو خلق مجتمعات عمرانية جديدة، حيث تم إنارة العقول وخلق وسط جديد يبعد بعيدا عن التطرف والإرهاب، وربطنا نظريتنا فى ربط التعليم الفنى بسوق العمل ما يتطلبه الجامعات المصرية والتخصصات المطلوبة فى المنطقة، حيث تم إنشاء مدرسة الضبعة التكنولوجية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصر مطروح التنمية بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

محور عسكري جديد في القرن الإفريقي

متابعات تاق برس- كشف مصادر إعلامية إريترية، عن ترتيبات لتشكيل محور عسكري جديد في القرن الأفريقي يضم كلا من “مصر والسودان والصومال وإرتيريا”، وسط صمت رسمي من الأطراف المعنية، في وقت تتصاعد فيه التحولات الأمنية في البحر الأحمر والقرن الإفريقي.

 

ويأتي المحور العسكري – بحسب الزاوية نت- وسط توترات كبيرة تشهدها منطقة الهضية الإثيوبية بين أديس ابابا الطامعة في الوصول إلى البحر الأحمر وإريتريا التي ترفض تلك المحاولات، وتحشد على الحدود عبر انتشار واسع لوحدات وآليات قوات الدفاع الإريترية، ضمن تحركات تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري وتأمين النقاط الاستراتيجية على طول الشريط الحدودي.

وتمر العلاقة بين دولتي إثيوبيا وإريتريا بحالة من التوتر منذ فترة طويلة بسبب تحركات تقوم بها أديس ابابا وكثيرا ما تحدث الرئيس أسياسي أفورقي إلى تصاعد الجدل الإقليمي حول ملف البحر الأحمر، ومطالب إثيوبيا المتكررة بالحصول على منفذ بحري، وتحديداً ميناء عصب.

حيث قال أفورقي في لقاء تلفزيوني “كيف لنا أن نعطي ميناء عصب لآبي أحمد، بينما هو لديه اتفاقية تجارية مع جيبوتي؟ وفسر التصريح على نطاق واسع كإشارة إلى استمرار التقارب مع جيبوتي، وربما رسالة ضمنية لإثيوبيا بأن إريتريا لن تكون “جسر عبور” على حساب المصالح الجيبوتية.

ووجه الرئيس الإريتري أسياس أفورقي اتهامات مباشرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة، وقال إن أبو ظبي تلعب دوراً خفياً وخطيراً في تأجيج الأزمات بالقرن الأفريقي، وعلى رأسها النزاع في السودان، والتوتر المتصاعد حول موانئ البحر الأحمر.

وأشار إلى أن رئيس الإمارات محمد بن زايد يحاول بسط نفوذ بلاده على ميناء عصب الحيوي، وقال إن ما يحدث ليس مجرد مطالب إثيوبية، بل جزء من مشروع توسّعي تقوده أبو ظبي عبر شبكة من الموانئ والقواعد العسكرية.

وأضاف: “هذا ليس نهجًا شبيهاً بما قام به زايد المؤسس، بل سياسة توسعية تسعى للهيمنة على البحر الأحمر والمحيط الهندي”.

إثيوبياإريترياالسودان

مقالات مشابهة

  • الحمام والنحل.. محافظ أسيوط يطلق تكتلات اقتصادية جديدة للشباب
  • وزير الصناعة يتفقد مشروعات جديدة في الدمام
  • في ذكرى تأميم قناة السويس .. الهيئة تطلق مشروعات جديدة
  • أمير الشرقية يدشن مشروعات جديدة وإنشاء 84 مصنعًا جاهزًا في المدن الصناعية بالدمام
  • واشنطن تشن حرباً اقتصادية جديدة.. طهران ترد بحزم وتدين العقوبات
  • خبيرة دولية: استغلال الدين سياسياً يؤجج الصراعات بدلاً من حلها
  • الحكومة توافق على تعاقدات جديدة لتنفيذ مشروعات متخصصة ودعم مبادرة ديجيليانس
  • قسام لـ سانا: نأمل أن يُسهم هذا التعاون في رفع جودة الخدمات، وتحقيق عوائد اقتصادية مجدية، وفتح آفاق جديدة للشراكة مع القطاع الخاص محلياً ودولياً، في إطار رؤية الهيئة حتى عام 2030
  • محور عسكري جديد في القرن الإفريقي
  • ترامب يستعد لفرض رسوم جمركية جديدة وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية خطيرة