تأثير وجود كوكب زحل في برج الثور خلال 2025.. فرص مثيرة ومفاوضات كثيرة
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
بداية من شهر يناير، سيلاحظ بشكل لافت وجود كوكب زحل في منزل برج الثور العاشر، مما يؤثر عليه كثيرًا في مختلف الأصعدة، وهو ما اعتبره خبراء الفلك، بأن هذا العام سيحمل فرصًا مثيرة ومفاوضات كثيرة لمواليد هذا البرج.
مفاوضات برج الثورمولود برج الثور في عام 2025، سيكون لديه عام مليء بالفرص الجديدة المثيرة والبدايات الجديدة في العديد من جوانب الحياة، تأثرًا بوجود كوكب زحل فيه، مما يمهد الطريق لآفاق عظيمة منذ البداية، لذلك سيجد نفسه يتقدم في مفاوضات عمل مهمة، ممن الممكن أن تؤدي إلى بعض المكافآت الجادة.
على الرغم من الشعور بالضغط في العمل، سيجد مواليد برج الثور، زيادة عبء العمل، ولكنها تعتبر احتمالية مثيرة للحصول على وظيفة أو صفقة تجارية من بلد أجنبي، فلا تتردد في القيام بأي عمل جاد قد يكون فرصة مثيرة له ولتحقيق أحلامه، وفق ما نشرته صحيفة «Times of India».
من المتوقع أن حركة الكواكب مع بداية العام الجديد، قد تشير إلى إمكانات مذهلة للنمو الشخصي هذا العام، وهو ما يشعر مولود برج الثور بدافع لجعل حياته اليومية أكثر معنى، ومن ثم يبدأ مشاريع تتوافق مع قيمه ومثله الأعلى، كما تشير الطاقة من المريخ إلى الرغبة في التحول والتحسين.
حركة الكواكب تؤثر في حظ برج الثور بداية من العام الجديدبينما تشير حركة كوكب المشتري وزحل، بالصبر والتفكير على المدى الطويل، والتغيير في الأفق بالتأكيد، لكن مولود برج الثور سيرغب في التعامل بعقلية استراتيجية والكثير من التصميم، لذلك يبدو عام 2025 مشرقًا بالنسبة لمواليد هذا البرج، مع تطورات واعدة في جميع مجالات الحياة.
يجلب التأثير اللطيف لزحل بداية من شهر يناير وحتى شهر مارس نتائج إيجابية في حياتك يا برج الثور، سواء المهنية والمالية والعاطفية، وفي غضون ذلك، يشير عبور كوكب المشتري إلى الوفرة المالية والتقدم الوظيفي بشكل عام، لذلك توقع النمو والنجاح والوفاء من جوانب مختلفة من حياتك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الثور مفاجآت برج الثور مفاوضات كثيرة فرص مثيرة برج الثور
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة حول جندي إسرائيلي منتحر.. كان يستحم 6 مرات باليوم لهذا السبب
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن تفاصيل تتعلق بجندي الاحتياط الذي أقدم على الانتحار صباح أمس، في منزله.
ونقلت عن مقربين من الجندي المنتحر أريئيل مائير تامام، أنه كان يستحم بصورة يومية 6 للتخلص من آثار عمله بالجثث بعد عملية طوفان الأقصى.
وأشاروا إلى أنه أبلغهم أن رائحة جثث الجنود القتلى، إضافة إلى جثث الشهداء المشاركين في عملية طوفان الأقصى، عالقة في ملابسه، ويشتمها دائما، ولذلك كان يلجأ إلى الاستحمام بصورة مبالغ فيها يوميا لتذهب عنه هذه الرائحة.
وكان تامام يعمل ضمن قسم الحاخامية بجيش الاحتلال، وشارك في فرق جمع الجثث بعد عملية طوفان الأقصى، وشاهد الكثير من الجثث المحترقة وغيرها من الآثار.
وتتطابق مؤشرات الاحتلال، مع ما كشفه موقع والا العبري، قبل أكثر من أسبوعين، عن أن الجندي دانيئيل إدري، قام بإحراق نفسه في أحراش منطقة صفد شمال فلسطين المحتلة، بسبب رائحة جثث الجنود التي كان ينقلها من قطاع غزة.
وقال موقع واللا العبري، إن إدري أخذ سيارته ووضعها داخل الغابة في صفد، وأشعل النار في نفسه، بسبب الصدمات النفسية التي عاشها بعد عودته من القتال في غزة.
ونقلت عن والدته إشارتها إلى أنه أبلغها ذات مرة: "أمي، أنا أشم رائحة الجثث وأراها طوال الوقت".
وأضافت والدته أن حالته النفسية تدهورت بشكل متسارع في الأسابيع الأخيرة قبل انتحاره، وأنه حاول الحصول على دعم نفسي، لكنه كان يتعرض لنوبات غضب شديدة خلال بعض الأيام، وصلت إلى حد تحطيم أثاث شقته بالكامل.
وكانت كشفت هيئة البث العبرية الرسمية، مساء الاثنين، عن معطيات مثيرة تشير إلى تزايد حالات الانتحار في صفوف الجيش منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، حيث أقدم 54 عسكرياً على إنهاء حياتهم خلال هذه الفترة، من بينهم 16 حالة سُجّلت منذ مطلع عام 2025 فقط.
ووفقاً للهيئة، توزعت حالات الانتحار منذ بداية العام الحالي على النحو التالي: 8 جنود في الخدمة النظامية، و7 من قوات الاحتياط، وجندي واحد في الخدمة الدائمة. وسبق أن سُجّلت خلال عام 2024 انتحار 21 جندياً، مقابل 17 في عام 2023.
وأفادت الهيئة بأن الارتفاع الملحوظ في معدل الانتحار سُجّل خصوصاً في صفوف قوات الاحتياط، الذين يشاركون بشكل مباشر في العمليات القتالية الجارية في قطاع غزة، وهو ما يعكس حجم الضغط النفسي الذي يتعرض له هؤلاء الجنود في ساحات المعركة.
في السياق ذاته، أفادت تقارير بتشخيص ما يقرب من 3770 عسكرياً باضطراب ما بعد الصدمة، فيما يُقدّر عدد الجنود الذين ظهرت عليهم أعراض نفسية بنحو 10 آلاف عسكري من بين نحو 19 ألف جريح منذ اندلاع الحرب.