اتهام لاعب أرجنتيني بقتل زوجته بعد سقوطها من الطابق السابع
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ماجد محمد
يواجه فرناندو كاسيريس، المدافع السابق لفريق بوكا جونيورز، اتهامًا بقتل زوجته راكيل كانديا بعد سقوطها من الطابق السابع في شقتهما بمدينة راموس ميخيا الأرجنتينية.
ووفقًا لصحيفة “clarin”، كان كاسيريس وحيدًا في الشقة مع زوجته، عندما سمع الجيران أصوات شجار حادة قبل وقوع الحادثة التي أدت إلى فتح الشرطة تحقيقًا في جريمة قتل.
وتزداد ملابسات القضية غموضًا بعد أن تبين أن كاسيريس، الذي يعاني من إصابات خطيرة في الرأس إثر تعرضه لطلق ناري أثناء محاولة سطو عليه في العاصمة بوينس آيرس، كان جالسًا على سريره عندما عثر عليه رجال الشرطة بعد الحادث.
وتشير نتائج التشريح الأولية إلى أنه لم تكن هناك أي إصابات قبل السقوط، وأن كانديا لم تظهر عليها علامات تدل على الدفاع ضد هجوم محتمل، فيما أوضحت عائلة الضحية شكوكها تجاه كاسيريس، حيث وصف أحد أشقائها الحادثة بأنها “جريمة قتل”.
والجدير بالذكر أن كاسيريس لعب في عدد من الأندية على رأسها فالنسيا، سيلتا فيغو الإسبانيان، إضافة لبوكا جونيورز الأرجنتيني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطابق السابع جريمة قـتـل لاعب أرجنتيني
إقرأ أيضاً:
التفاصيل الكاملة لسقوط طفل من الطابق الخامس في بورسعيد
استقبل مستشفى الزهور الطفل ياسين بعد أن سقط من مرتفع الطابق الخامس في إحدى مناطق بورسعيد، وتحرّكت فرق هيئة الرعاية الصحية بسرعة، حيث قدّم الفريق الطبي الإسعافات الأولية وتعامل مع حالته الحرجة قبل نقله بسيارة إسعاف مجهزة إلى مستشفى السلام، ورافقه طبيب مختص لضمان استقرار حالته خلال النقل.
وكشف الفحص الطبي في مستشفى السلام عن إصابة الطفل بكسر متفتت في الجمجمة ونزيف بالصدر، بينما تابعت غرفة الطوارئ في هيئة الرعاية الصحية حالته بشكل مستمر، مع تجهيز كل السبل الطبية للتعامل الفوري مع أي تطورات.
جهود رعاية بورسعيد الصحية ودعوات الأهالي لإنقاذ ياسين بعد سقوطه من الطابق الخامسوشدد الدكتور أحمد حسن سالم رئيس فرع هيئة الرعاية الصحية ببورسعيد على توفير كافة الامكانيات لانقاذ حياة الصغير ياسين، وأكد أن المستشفي تمتلك من القدرات ما تستطيع من خلاله التعامل مع الحالة، كمان أن الحالة يباشرها طاقم طبي على أعلي مستوي من العلم والخبرات، متمنيا أن ينقذ الله هذا الطفل.
وتحولت مواقع التواصل الاجتماعي إلى ساحة للدعاء والقلق، بعدما نشر الأهالي مئات الرسائل التي طالبت بالاطمئنان على الطفل ودعت له بالشفاء، في مشهد عكس حجم التعاطف الشعبي مع أسرته في هذه الواقعة المؤلمة.