اتهام لاعب أرجنتيني بقتل زوجته بعد سقوطها من الطابق السابع
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
ماجد محمد
يواجه فرناندو كاسيريس، المدافع السابق لفريق بوكا جونيورز، اتهامًا بقتل زوجته راكيل كانديا بعد سقوطها من الطابق السابع في شقتهما بمدينة راموس ميخيا الأرجنتينية.
ووفقًا لصحيفة “clarin”، كان كاسيريس وحيدًا في الشقة مع زوجته، عندما سمع الجيران أصوات شجار حادة قبل وقوع الحادثة التي أدت إلى فتح الشرطة تحقيقًا في جريمة قتل.
وتزداد ملابسات القضية غموضًا بعد أن تبين أن كاسيريس، الذي يعاني من إصابات خطيرة في الرأس إثر تعرضه لطلق ناري أثناء محاولة سطو عليه في العاصمة بوينس آيرس، كان جالسًا على سريره عندما عثر عليه رجال الشرطة بعد الحادث.
وتشير نتائج التشريح الأولية إلى أنه لم تكن هناك أي إصابات قبل السقوط، وأن كانديا لم تظهر عليها علامات تدل على الدفاع ضد هجوم محتمل، فيما أوضحت عائلة الضحية شكوكها تجاه كاسيريس، حيث وصف أحد أشقائها الحادثة بأنها “جريمة قتل”.
والجدير بالذكر أن كاسيريس لعب في عدد من الأندية على رأسها فالنسيا، سيلتا فيغو الإسبانيان، إضافة لبوكا جونيورز الأرجنتيني.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطابق السابع جريمة قـتـل لاعب أرجنتيني
إقرأ أيضاً:
موجة غضب عارمة تجتاح الشارع التركي بسبب هذه الحادثة
موجة غضب عارمة تجتاح الشارع التركي بعد تداول مقاطع صادمة من كاميرات مراقبة تظهر تعنيف طفلة صغيرة من قبل مربية موثوق بها في آيدن.
انطلقت اليوم محاكمة المربية “هـ.ك” (63 عامًا) في المحكمة الجنائية السادسة بمدينة آيدن، بعد اتهامها بضرب وتعنيف الطفلة “ر.ك” التي لم تتجاوز عامها الثاني، في منزل عائلتها بمنطقة “أيفلار”.
وشهدت الجلسة حضور المتهمة، إضافة إلى أسرة الطفلة ومحامي الطرفين.
وفي شهادتها، ادّعت المتهمة أنها تحب الطفلة ولم تقصد إيذاءها، مشيرة إلى أنها ضربتها على يدها ومؤخرتها فقط لأنها بلّلت ملابسها، وقالت: “أعتذر، أنا نادمة”، بعدما عُرضت عليها تسجيلات الكاميرا التي وثّقت ما حدث.
ممثل النيابة العامة طالب بإدانتها بجريمة “تعذيب طفل” والإبقاء على حبسها الاحتياطي.
اقرأ أيضاعثمان غازي: مسار تركيا نحو الاكتفاء الذاتي في الطاقة
الأربعاء 28 مايو 2025وقرر القاضي تأجيل الجلسة لمنح محامية المتهمة فرصة لإعداد الدفاع.
ماذا حدث بالضبط؟
بدأت الواقعة حينما لاحظ الأبوان “أ.أ.ك” و”م.ك” تغيّر سلوك ابنتهما، وظهور كدمات على جسدها، إلى جانب نوبات بكاء ليلية.
عندها قررا تركيب كاميرات مراقبة في المنزل، لتكشف لهما الحقيقة الصادمة: المربية التي ائتمنوها على الطفلة كانت تعنفها جسديًا ولفظيًا.