خالد الغندور يحصد جائزة الإبداع والتميز العربي عن برنامج ستاد المحور
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
حصد الإعلامي خالد الغندور، جائزة الإبداع والتميز العربي عن برنامج ستاد المحور على قناة المحور وبرنامج اللعبة الحلوة على راديو أون تايم سبورت اف ام.
وجاء ذلك بملتقى التميز والإبداع العربي في دورته الثالثة، والذي شهد تكريم وحضور عدد كبير من المبدعين والشخصيات العلمية والأكاديمية البارزة في مجالات الأدب والفن والإعلام والرياضة في الوطن العربي، وذلك بإحدي الفنادق الكبري بالقاهرة.
وأعرب خالد الغندور عن سعادته بهذا التكريم، وحصوله علي جائزة التميز من القائمين على الملتقي، والذي يعد منصة مهمة تجمع بين الشخصيات الأكثر تاثيراً وتميزاً في مصر والوطن العربي في مختلف المجالات الطبية والفنية والرياضية، وكوكبة من الفنانين والإعلاميين من مختلف أرجاء الوطن العربي، والذي يسهم في تعزيز قيم الإبداع في المجتمع.
وقدم الغندور الشكر للدكتورة داليا المتبولي رئيسة المهرجان علي جهودها المبذوله في تنظيم فعاليات هذا الملتقي، والذي يبرز نجاحات أبناء أمتنا العربية وتاثيرهم القوي والفعال على المستوى الدولي، موضحاً أن الملتقي ضم نخبة من المبدعين والنجوم من مختلف المجالات للاحتفاء بهم و بنجاحاتهم المتميزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خالد الغندور ستاد المحور الإعلامي خالد الغندور خالد الغندور اليوم برنامج خالد الغندور
إقرأ أيضاً:
فيلم «دُخري» السوداني يحصد منحة إنتاجية من الصندوق العربي للثقافة والفنون
يكتسب مشروع “دُخري” أهمية مضاعفة كونه يأتي بعد مساهمة الوليد في كتابة سيناريو فيلم “وداعاً جوليا”، العمل الذي حقق إنجازاً تاريخياً للسينما السودانية بوصوله إلى مهرجان كان وحصده جائزة الحرية، ومثل السودان في جوائز الأوسكار والغولدن غلوب.
القاهرة: التغيير
أعلن المخرج والمنتج السوداني محمد كردفاني عن حصول مشروع فيلمه القصير الجديد “دُخري” على منحة إنتاجية قيمة من الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق)، ما يمثل خطوة مهمة نحو بدء إنتاج العمل الذي يهدف إلى إثراء المشهد السينمائي السوداني والعربي.
الفيلم، الذي يمثل التجربة الإخراجية الأولى لخالد الوليد، هو من تأليفه وإخراجه، ويشارك في إنتاجه محمد كردفاني وخالد عوض، تحت مظلة استديوهات كلزيوم في السودان.
وعبّر محمد كردفاني، مخرج فيلم “وداعاً جوليا”، عن سعادته وحماسه لانطلاق مسيرة الوليد الإخراجية، مشيداً بموهبته الاستثنائية في الكتابة.
ويكتسب مشروع “دُخري” أهمية مضاعفة كونه يأتي بعد مساهمة الوليد في كتابة سيناريو فيلم “وداعاً جوليا”، العمل الذي حقق إنجازاً تاريخياً للسينما السودانية بوصوله إلى مهرجان كان وحصده جائزة الحرية، ومثل السودان في جوائز الأوسكار والغولدن غلوب.
ويؤكد كردفاني أن الوليد كاتب موهوب يمتلك “قدرة نادرة على التحليل والإنصات العميق لشخصياته باختلاف خلفياتها وطبقاتها الاجتماعية.”
ويشارك خالد الوليد حالياً في كتابة وتطوير سيناريوهين لفيلمين طويلين قادمين؛ أحدهما من إخراج كردفاني نفسه والآخر من إخراج مشعل الجاسر، مما يؤكد حضوره الفاعل في المشهد السينمائي الإقليمي.
كما أشار محمد كردفاني إلى الخلفية البصرية للوليد في تصوير الشارع قبل دخوله عالم السينما، والتي أكسبته “عيناً قادرة على اكتشاف الجماليات في تفاصيل الحياة اليومية”، معتبراً أن تجربته تشير إلى “ولادة مخرج سوداني له بصمة خاصة” بعد تركه لوظيفته السابقة للتفرغ لشغفه الفني.
وحرص فريق عمل فيلم “دُخري” على توجيه الشكر والتقدير إلى الصندوق العربي للثقافة والفنون (آفاق) على الثقة والدعم المقدمين للمشروع. ويُعد هذا الدعم المالي دفعة قوية للسينما السودانية الناشئة، خاصةً في هذه المرحلة التي تحتاج فيها الحركة الفنية إلى المزيد من الاستثمار والاعتراف الإقليمي والدولي.
وأكد المنتجون شكرهم للجنة التحكيم على اختيار المشروع، متعهدين بتقديم عمل سينمائي نوعي. وقال كردفاني نيابة عن الفريق: “نعدكم بفيلم قصير يضيف قيمة حقيقية إلى المشهدين السوداني والعربي.” وأضاف: نتمنى للفيلم وطاقم العمل كل التوفيق والنجاح في هذه التجربة الإخراجية المنتظرة.
الوسومأفلام السينما السودانية