مديرا تعليم مطروح والإدارة العامة للدعم والتواصل يشهدان الملتقى التوعوي
تاريخ النشر: 6th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت نادية فتحي وكيل وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح، والدكتور محمود حجاج مدير الإدارة العامة للدعم والتواصل مع المعلمين بالوزارة، اليوم الجمعة، فعاليات الملتقى التوعوي بقاعة الاجتماعات الكبرى في ديوان عام المديرية، بحضور أحمد هاشم رئيس مجلس أمناء المحافظة، ومفتاح الجرارى نقيب المعلمين، والدكتور هشام جميعي مدير إدارة الضبعة، والدكتور علي حلاوة مدير وحدة التواصل ودعم المعلمين، ورؤساء وحدة التواصل بالإدارات التعليمية وبعض المدارس.
في بداية الملتقى استهلت وكيل الوزارة كلمتها بالترحيب بالدكتور حجاج ناقلا له تحيات وتقدير اللواء خالد شعيب قائد الإقليم، مشيرة إلى اعتزازها بتنظيم الملتقى التوعوي بالمديرية؛ والذي يأتي وفقاً لتكليفات وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف، في إطار زيادة أواصر الدعم والتواصل مع المعلمين
وأضافت أن هدف المديرية الأول الارتقاء بالعملية التعليمية بمحافظة مطروح من خلال الوقوف على أرض الواقع لإدراك التحديات التي تواجه منظومة العمل وسبل التغلب عليها، مؤكدة إصرارها علي الإستمرار فى تصعيد الكفاءات لرفع أسهم العملية التعليمية.
وفي ختام كلمتها أوصت الحضور بتحقيق أقصى استفادة من فعاليات اللقاء التوعوي الهادف انطلاقاً من الواجب الوطني للمعلمين حملة رسالة العلم والعلماء نحو مواجهة حروب الجيل الخامس وحرب الشائعات من خلال منصات الأنشطة التربوية بكافة نوعياتها بالمدارس.
وأكد مدير الإدارة العامة للدعم والتواصل في كلمته سعادته بزيارة محافظة مطروح، مشيدا بتحلي المديرية بالعمل بروح الجماعة والفريق الواحد من أجل الارتقاء بالمنظومة التربوية بكافة مدارس المحافظة، مشيراً إلى أهمية ذلك اللقاء التوعوي للتبصير بسبل مواجهة الحروب الإلكترونية وتعميق الإنتماء الوطني في نفوس أبنائنا الطلاب.
وتم عرض نماذج من التجارب الرائدة لبعض المعلمين وكذلك تم عرض مجموعه من بحوث الفعل للمعلمين وذلك ضمن مبادرة بداية والخطة التنفيذية لادارة الدعم والتواصل وقد أثنى على هذه التجارب ومجهود معلمي مطروح.
واختتم اللقاء التوعوي بعرض توضيحي للدكتور محمد منير عبر شاشة العرض شرح فيه الإجراءات التي تقوم بها القيادة السياسية لمواجهة حرب الشائعات وكيفية القضاء عليها في مهدها كذلك أوضح دور المنظومة التعليمية الهام في مواجهة تلك التحديات.
مديرا تعليم مطروح والإدارة العامة للدعم والتواصل يشهدان الملتقي التوعوي IMG-20241206-WA0004 IMG-20241206-WA0005 IMG-20241206-WA0006 IMG-20241206-WA0007 IMG-20241206-WA0008 IMG-20241206-WA0003المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مطروح تعليم مطروح الملتقى التوعوي
إقرأ أيضاً:
لمى الكناني تروي عن تأثير اختلاف اللهجات على الهوية والتواصل.. فيديو
خاص
تحدّثت الفنانة لمى الكناني عن التحديات التي واجهتها أثناء تنقلها بين مناطق مختلفة داخل المملكة، لاسيما في ما يتعلق باختلاف اللهجات المحلية.
وأشارت لمى قائلة: “أنا عندي مكس، يعني فيه مصطلحات تعلمتها، زي بالخرج تعلمت (طامس)، في جدة كنا نقول (liquid)، حتى السلام في المدرسة كان مختلف، في لحن السلام، وذي كانت من معاناتي”.
وهذا الاختلاف لا يتوقف عند حدود الكلمات، بل يمتد ليشمل النطق وأسلوب التعبير، ويظهر ذلك كيف يمكن للهجة أن تكون مرآة للهوية، وعنصرًا أساسيًا في تكوين الانتماء الاجتماعي والثقافي.
ويؤكد متخصصون في علم اللغة والاجتماع أن اللهجة المحلية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل هي أيضًا رمز لانتماء الفرد إلى بيئة معينة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/GhP0Y521AQrI8jE_.mp4إقرأ أيضًا:
عبدالرحمن بن نافع عن ارتباطه بلمى الكناني: لا أعرف أساس المعلومة.. فيديو