أسطورة الجيدو تيدي رينيه يزور مدرسة الكوكب المراكشي لكرة السلة
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
زنقة 20 ا مراكش | محمد المفرك
زار أسطورة الجيدو العالمية تيدي رينيه مدرسة الكوكب الرياضي المراكشي لكرة السلة.
وحل “تيدي رينيه” نجم الجودو الفرنسي الشهير رفقة أسرته بصحراء أكفاي ضواحي مراكش لقضاء امتع اللحظات.
واستمتع تيدي رينيه بركوب الجمال الصحراوية و الدراجات رباعية العجلات “الكواد” و تناول مالذ وطاب داخل خيام صحراوية نصبت بعين المكان.
والجدير بالذكر أن تيدي رينيه يعد من أشهر أبطال الجيدو الفرنسي حيث فاز بالميدالية الأولمبية في دورة باريس 2024 و بعشرة ميداليات ذهبية في بطولة العالم للجيدو ليكون بذلك أول لاعب جودو في العالم يحقق هذا الإنجاز.
وقد حصل “رينيه” كذلك على ميداليتين ذهبيتين في الألعاب الاولمبية إضافة إلى خمس ذهبيات في بطولة اوربا للجيدو.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
«أسطورة الماء».. حسين المسلم يتوَّج بمكانة العظماء والمشاهير دوليًا بعد مسيرة حافلة في السباحة
وسط أجواء تدعو للفخر والاعتزاز، احتفل أساطير ومشاهير ألعاب الماء بالدولي حسين المسلم، رئيس الاتحاد الدولي للسباحة، بمناسبة دخوله قائمة العظماء والمشاهير الذين أثّروا ألعاب الماء بالكثير من الإيجابيات والمميزات، التي زادت من قيمتها وشعبيتها في كل أنحاء العالم، بفضل علاقاته المتشعبة وعقليته المنظمة.
وجاء احتفال الأساطير بالرمز حسين المسلم مدعومًا بعرض فيلم وثائقي عن إنجازاته ومواقفه التاريخية، التي حفرت اسمه على جدران ذاكرة المجد العالمي.
الجدير بالذكر أن الكويتي حسين المسلم، رئيس الاتحاد الدولي للسباحة، هو أول رئيس للاتحاد من القارة الآسيوية، وثاني عربي يتولى رئاسته بعد مصطفى العرفاوي، كما أنه عضو بالاتحاد المحلي، والمدير العام للمجلس الأولمبي الآسيوي، وأمين السر العام للجنة الأولمبية الكويتية.
كما مثّل حسين المسلم الكويت كلاعب في منافسات السباحة، حيث شارك في دورات الألعاب العربية والآسيوية وبطولات العالم بين عامي 1974 و1976، وانضم إلى المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي للعبة للمرة الأولى عام 1996.
وقال المهندس ياسر إدريس، الفائز بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي لألعاب الماء كأول مصري يشغل هذا المنصب، إن وجود شخصية عربية على رأس منظومة ألعاب الماء في العالم أمر يدعو للفخر والاعتزاز، خاصة عندما تكون بهذه العقلية وهذه الشعبية التي يتمتع بها حسين المسلم، مشددًا على أن دخوله قائمة العظماء والمشاهير هو أمر يستحقه، لما له من إسهامات كبيرة في الارتقاء بمنظومة ألعاب الماء إلى مصاف الكبار.