الفصائل السورية المسلحة: سيطرنا على مدينة القصير بريف حمص على الحدود مع لبنان
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلنت الفصائل السورية المسلحة، حسب ما نقلت قناة الجزيرة عنها، "أننا سيطرنا على مدينة القصير بريف حمص على الحدود مع لبنان".
وكانت قد أعلنت الفصائل السورية المسلحة، عن سيطرتها على مدينة حمص بشكل كامل.
في وقت سابق، أفادت وكالة رويترز عن مصدر بالجيش السوري، بأن "قافلة كبيرة للجيش تنسحب من حمص وتصل إلى جسر القصير جنوبي المدينة".
كما نقلت عن ضابط سوري رفيع، بأن "قادة الجيش والأمن غادروا بمروحيات من قاعدة الشعيرات العسكرية في حمص إلى الساحل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سوريا حمص دمشق الاحداث في سوريا احداث سوريا جبهة النصرة بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
خواتم التميز.. إنستجرام تطلق برنامجًا لتكريم صناع المحتوى القصير
أعلنت منصة "إنستجرام" عن إطلاق برنامج جوائز جديد يهدف إلى تكريم 25 مبدعًا عالميًا سيحصلون على خاتم ذهبي مخصص الأسبوع المقبل، ضمن خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على المبدعين الذين يغيرون الثقافة ويكسرون الحواجز في المحتوى الرقمي.
لجنة تحكيم مرموقة
يضم فريق التحكيم في البرنامج أسماء بارزة، من بينها رئيس "إنستجرام" آدم موسيري، المخرج سبايك لي، المصمم مارك جاكوبس، صانع المحتوى ماركيس براونلي، الممثلة يارا شاهيدي وخبيرة المكياج بات ماغراث، إلى جانب عدد آخر من الشخصيات المؤثرة في عالم الإبداع والثقافة الرقمية.
جوائز رمزية فريدة
أخبار ذات صلة
سيتلقى الفائزون خاتمًا ماديًا مصممًا خصيصًا من المصممة الإنجليزية غريس ويلز بونر، بالإضافة إلى خاتم ذهبي رقمي يظهر على ملفاتهم الشخصية في إنستجرام. كما سيكون لديهم إمكانية تصميم زر "إعجاب" مخصص يظهر عند الإعجاب بالمنشورات. ومن اللافت أن الجوائز لن تتضمن أي مكافأة مالية، ما يجعلها جائزة رمزية بحتة.
ويأتي البرنامج الجديد في وقت شهدت فيه شركة Meta تقليص برامج الدفع للمبدعين خلال السنوات الماضية، بما في ذلك إيقاف برنامج الدفع مقابل الإعلانات على الملفات الشخصية لعام 2024، وإيقاف مكافآت Reels في 2023، وأيضًا إنهاء المكافآت التسويقية التابعة في 2022.
وأكدت إنستجرام أن الجوائز تهدف إلى الاحتفاء بالمبدعين الذين لا يخشون المخاطرة الإبداعية ويبتكرون بطريقتهم الخاصة، ومن يجمعون الناس من خلال إبداعاتهم ويستحقون التقدير، في محاولة لتقديم نموذج رمزي يشبه جوائز الأوسكار للمحتوى الرقمي، دون إقامة مراسم تقليدية.