«متعة كبيرة».. لماذا أحب غسان مطر أدوار الشر بالسينما والتليفزيون؟
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
يعد الفنان غسان مطر، أشهر من جسدوا أدوار الشر على شاشتي السينما والتليفزيون، وشارك فيما يزيد عن 100 عمل، وحققت الشخصيات التي جسدها أمام كبار النجوم والنجمات نجاحًا كبيرًا، ومن أبرز إفيهاته «اعمل الصح، باي باي يا كوتش».
من أبرز الأفلام التي شارك فيها غسان مطر الذي يمر اليوم ذكرى ميلاده باعتباره من مواليد 8 ديسمبر عام 1938، «الفلسطيني الثائر، الضياع، الشيطان امرأة، فتاة من إسرائيل، زكية زكريا في البرلمان، أحلام الفتى الطائش، 55 إسعاف، كلم ماما، عوكل، عيال حبيبة، لخمة راس، قصة الحي الشعبي، الآنسة مامي، لا تراجع ولا استسلام، أمير البحار».
ومن المسلسلات التي شارك فيها «الفرسان، الأبطال، على باب مصر، أبو حنيفة النعمان، عصفور تحت المطر، محمد رسول الله، لا إله إلا الله، الأزهر الشريف منارة الإسلام، حكاية الدكتور مسعود، الرقص مع الزهور».
«المخرجين حصروني في أدوار الشر لكن أنا طيب زي محمود الجندي وكمال أبو رية» كلمات قالها غسان مطر لـ«حزلئوم» في فيلم «لا تراجع ولا استسلام»، وهي تعبر بشكل كبير عن طبيعة أدواره على مدار مشواره الفني الذي بدأه قبل نهاية فترة الستينيات من القرن الماضي.
وعن أدوار الشر التي جسّدها، قال في تصريحات تلفزيونية إن هذه النوعية من الشخصيات الشريرة التي قدمها بمثابة حظ كبير له، وكان يجد بها متعة كبيرة لوجود انفعالات قد تفاجئه هو شخصيًا أثناء تجسيدها، مضيفًا: عندما أشاهد نفسي على الشاشة أتساءل هل أنا بهذه الشراسة بالفعل؟، لكن في النهاية الممثل إنسان طبيعي لكن يؤدي ما يعرض عليه من أدوار مهما كان طبيعتها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غسان مطر ذكرى غسان مطر الفنان غسان مطر أدوار الشر
إقرأ أيضاً:
“حماس”: على العالم أن يرفع (لا) كبيرة في وجه نتنياهو
غزة –يمانيون
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إن على العالم أن يرفع (لا) كبيرة في وجه نتنياهو، في رفض واضح لاستخدامه حرب التجويع القذرة كسلاح ضد الأطفال والمدنيين العزّل.
وأضافت، في بيان نشرته على قناتها في (تليجرام) : منع آلاف الشاحنات المتكدسة من الدخول إلى غزة، بينما يموت الأطفال جوعاً، جريمة حرب مركبة.
وأردفت: ندعم موقف المنظمات الأممية الرافض لأي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال وتوزيع المساعدات.
وأكدت أن “مواقف الدول العربية والإسلامية لا ترقى لحجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة وجريمة التجويع في غزة”.