ترحال.. ما الذي يجعل إسطنبول وجهة السياح الأولى؟
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
مع بداية ترحالنا من "الجزيرة نت" وضمن سلسلة سياحية نجول عبرها العالم، ستكون الوجهة الأولى إلى تركيا، وتحديدا مدينة إسطنبول، حيث يجتمع سحر الشرق وجاذبية الغرب، في واحدة من أجمل وأكبر مدن العالم.
وعبر تلال إسطنبول السبعة، التي تحتضن معالم تاريخية بارزة، سنطوف بكم في آيا صوفيا، الذي يعود تاريخه إلى القرن السادس الميلادي.
كما نسلط الضوء على موقع إسطنبول الجغرافي الفريد، مما يجعلها وجهة مفضلة لملايين السياح من جميع أنحاء العالم.
وبالإضافة إلى ذلك، ننوه إلى مراكز التسوق الضخمة في المدينة، والأسواق العتيقة التي تلبي احتياجات المتسوقين المختلفة.
وسيكون "ترحال" فرصة رائعة للمشاهدين لاكتشاف إسطنبول، ومعرفة المزيد عن المعالم السياحية الشهيرة فيها، مما يجعلها وجهة لا تُنسى لكل من يزورها.
وسواء كنت تبحث عن التاريخ أو الطبيعة أو التسوق أو تذوق الأطعمة الجديدة، فإن إسطنبول تلبي حاجتك وأكثر.
إسطنبول، المدينة التي عرفت عبر التاريخ بأسماء عديدة مثل بيزنطة والقسطنطينية والأستانة وإسلامبول، ويعود تاريخها إلى العصر الحجري الحديث.
إعلانوتشتهر بالمساجد التاريخية الكبيرة ذات الملامح العثمانية البارزة كجامع السليمانية وشيخ زادة والسلطان أحمد والفاتح والجامع الجديد وجامع أبي أيوب الأنصاري وغيرها، ومن أبرز معالم إسطنبول جامع آيا صوفيا.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
د. العيسى يُطلق المجموعة الأولى من المصاحف المُرتّلة لرابطة العالم الإسلامي
أطلق معالي الأمين العام للرابطة، رئيس هيئة علماء المسلمين، فضيلة الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى “المجموعة الأولى للمصاحف المُرتّلة لرابطة العالم الإسلامي”، في احتفاءٍ كبيرٍ احتضنه مقرّ الرابطة في مكة المكرمة، بحضور عددٍ من أبرز القُرّاء والعُلماء في العالم الإسلامي.
وأكّد فضيلته حرصَ الرابطة على تسجيلِ مُصحفٍ مُرتَّل يُحقِّق المعاييرَ والضوابطَ المُعتمدة من المجلس العالمي لشيوخ الإقراء بالرابطة، ويكون متاحًا للتحميل مجاناً حول العالم، مُشدّدًا على أنَّ الرابطة تحرص على أن يكون عملُها في تسجيل المصاحف متقنًا مبنيًّا على قواعد علميّة، وتُطبَّق فيه أجودُ المعايير تطبيقًا كاملًا.
اقرأ أيضاًالمملكة“إغاثي الملك سلمان” يقدم مساعدات غذائية وطبية ودورات تأهيلية بالصومال ولبنان واليمن وبولندا
وقال معاليه: “إنّ الرابطةَ وهي تضطلع بهذه المسؤولية فإنها تنطلقُ من رؤيتها ورسالتها وأهدافها وقِيَمِها التي أُنشئت من أجلها، مبينًا أنَّ الرابطةَ حسنةٌ من حسنات المملكة العربية السعودية أهدَتْها للعالم الإسلامي.
وأكّد أنَّ الرابطة ستستمر -بعون الله- في دعم مشروع المصاحف المرتّلة وتطويره، وإكمال الشراكات الاستراتيجية مع الجهات المعنيّة حول العالم لخدمة الكتاب الكريم، وتفعيل استخدام المصاحف المرتّلة في برامج تعليم القرآن الكريم، ولا سيما في البلدان غير العربية، وفي المقارئ الرقمية، منوهًا في هذا السياق بأهمية العمل الإسلامي التكاملي والجماعي في خدمة القرآن الكريم.