يمن مونيتور/ قسم الأخبار

حذر مركز التنبؤات الجوية والإنذار المبكر في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد في اليمن، الثلاثاء، من موجة صقيع خلال الأيام القليلة القادمة بسبب تمدد المرتفع السيبيري.

وقال المركز، إن صور الأقمار الاصطناعية ومخرجات النماذج العددية العالمية المختلفة، تشير إلى تمدد المرتفع السيبيري، وتأثر بلادنا بانخفاض درجات الحرارة بمقدار يتراوح بين درجتين إلى أربع درجات مئوية، مقارنةً بالقيم المسجلة في الأيام القليلة الماضية.

كما أشار المركز، في نشرته الجوية التحذيرية للأيام الثلاثة القادمة، إلى احتمال وصول درجات الحرارة في بعض المناطق إلى درجة مئوية واحدة وتشكل الصقيع، خصوصاً على أجزاء من المرتفعات الغربية.

وحذر مركز التنبؤات، للمواطنين من الانخفاض في درجات الحرارة أثناء الليل والصباح الباكر، على المناطق الصحراوية والمرتفعات الجبلية والهضاب الداخلية عموماً.

كما نبه المزارعين في المناطق الجبلية المرتفعة من الانخفاض في درجات الحرارة وتشكل الصقيع، وأنه عليهم بضرورة اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة لحماية محاصيلهم.

يمن مونيتور10 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يزعمون تنفيذ هجمات ضد سفن أمريكية وأهداف إسرائيلية دعوات ورسائل تحذير للحوثيين بتجنب سيناريو مشابه لما حدث في سوريا مقالات ذات صلة دعوات ورسائل تحذير للحوثيين بتجنب سيناريو مشابه لما حدث في سوريا 10 ديسمبر، 2024 الحوثيون يزعمون تنفيذ هجمات ضد سفن أمريكية وأهداف إسرائيلية 10 ديسمبر، 2024 من سيحكم سوريا؟ 10 ديسمبر، 2024 “فايننشال تايمز”: قصة العشاء الإيراني الأخير في دمشق 10 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية صحافيون أفرج عنهم من سجون الحوثيين: فرض أمريكا عقوبات على “المرتضى” خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة 10 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية دعوات ورسائل تحذير للحوثيين بتجنب سيناريو مشابه لما حدث في سوريا 10 ديسمبر، 2024 “الإنذار المبكر” يحذر من موجة صقيع قادمة بسبب تمدد المرتفع السيبيري 10 ديسمبر، 2024 الحوثيون يزعمون تنفيذ هجمات ضد سفن أمريكية وأهداف إسرائيلية 10 ديسمبر، 2024 من سيحكم سوريا؟ 10 ديسمبر، 2024 “فايننشال تايمز”: قصة العشاء الإيراني الأخير في دمشق 10 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك دعوات ورسائل تحذير للحوثيين بتجنب سيناريو مشابه لما حدث في سوريا 10 ديسمبر، 2024 الحوثيون يزعمون تنفيذ هجمات ضد سفن أمريكية وأهداف إسرائيلية 10 ديسمبر، 2024 صحافيون أفرج عنهم من سجون الحوثيين: فرض أمريكا عقوبات على “المرتضى” خطوة مهمة نحو تحقيق العدالة 10 ديسمبر، 2024 رئيس الوزراء اليمني يتعهد بمواجهة الفساد “مهما كانت حملات التظليل على الفاسدين” 10 ديسمبر، 2024 فوز المياحي وماهر بجائرة الشجاعة الصحفية لعام 2024 10 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 11 ℃ 11º - 10º 35% 1.91 كيلومتر/ساعة 10℃ الثلاثاء 20℃ الأربعاء 21℃ الخميس 22℃ الجمعة 21℃ السبت تصفح إيضاً دعوات ورسائل تحذير للحوثيين بتجنب سيناريو مشابه لما حدث في سوريا 10 ديسمبر، 2024 “الإنذار المبكر” يحذر من موجة صقيع قادمة بسبب تمدد المرتفع السيبيري 10 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬662 غير مصنف 24٬197 الأخبار الرئيسية 15٬204 عربي ودولي 7٬121 غزة 6 اخترنا لكم 7٬117 رياضة 2٬392 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬275 كتابات خاصة 2٬101 منوعات 2٬031 مجتمع 1٬856 تراجم وتحليلات 1٬826 ترجمة خاصة 99 تحليل 14 تقارير 1٬629 آراء ومواقف 1٬558 صحافة 1٬486 ميديا 1٬440 حقوق وحريات 1٬339 فكر وثقافة 915 تفاعل 821 فنون 485 الأرصاد 351 بورتريه 66 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 23 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 9 نوفمبر، 2024 رسالة من الأمير تركي الفيصل إلى دونالد ترامب أخر التعليقات سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

خالد غالب الشجاع

الله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...

نور سنق

الإنبطاح في أسمى معانيه. و لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى...

أحمد ياسين علي أحمد

تقرير جامعة تعز...

Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: درجات الحرارة من موجة صقیع فی الیمن

إقرأ أيضاً:

الرضيع “يحيى النجار”.. قتلته إسرائيل بالتجويع في “حرب العالم المتحضّر ضد الوحشية”

#سواليف

كان من المفترض أنّ يكون قدومه إلى هذا العالم عيدًا لوالديه وبهجة لعائلته التي انتظرت بلهفة احتضانه وتزيين حياتهم به، ومنّوا أنفسهم بتوفير احتياجاته كاملة لكي ينمو نموًا سليمًا تمامًا مثل أقرانه في أي مكان على هذه الأرض. جاء الرضيع_يحيى_النجار إلى هذه الدنيا ولكنّه ولد في #غزة_المنكوبة. كان قدومه سببًا يدعو للبهجة وسط المأساة، لكنّه شكّل أيضًا بدء سلسة من #المعاناة المتواصلة لتأمين أبسط احتياجاته وسط هذه الظروف القاتلة.

ولد “يحيى” في المدينة التي تحاصرها إسرائيل منذ أكثر من 19 عامًا، وشدّدت حصارها بالتزامن مع تنفيذها #إبادة_جماعية فيها منذ أكتوبر/ تشرين أول 2023، حيث استخدمت إسرائيل سياسة التجويع المنهجية ضد السكان المدنيين، ولم تسمح سوى مرات نادرة بإدخال كميات قليلة من الطعام لا تسمن ولا تغني من جوع، ولا تلبي الاحتياجات الهائلة للسكان المُجوّعين في قطاع #غزة.

اصطدمت والدة “يحيى” بهذا الواقع المميت، وأصاب رضيعها ما أصاب معظم سكان المدينة من الهزال بسبب #الجوع_الشديد، فهرعت -وهي التي أنهكها الجوع- به إلى مستشفى “ناصر” في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، حيث كان يعاني من إعياء شديد بسبب الإسهال الملازم له منذ أيام، لكنّها ووالده اكتشفا أنّ “يحيى” يعاني من سوء التغذية الحاد، وأخبرهم الطبيب بضرورة أن يبقى تحت الملاحظة في وحدة العناية المركزة.

مقالات ذات صلة مصدر إسرائيلي يؤكد: لم يتبق لدى حماس أكثر من 20 رهينة على قيد الحياة 2025/07/28

في حقيقة الأمر، وصل “يحيى” لهذه #الحالة_الخطرة لأنّه لم يتناول شيئاً منذ أربعة أيام سوى “اليانسون” الخالي من أي مادة مغذية لرضيع يبلغ من العمر أربعة أشهر فقط. لم يجع “يحيى” صدفة أو إهمالًا، فوالداه طرقا كل أبواب المدينة بحثًا عن حليب أو أي مكملات أو مدعمات غذائية ولم يجدا شيئًا بسبب الحصار الإسرائيلي المشدد، حيث تمنع إسرائيل إدخال حتى الحد الأدنى من أبسط الاحتياجات الغذائية سواء للأطفال أو البالغين وتتركهم ليموتوا جوعًا، على مرأى ومسمع من العالم الذي يشاهد هذه الفظاعات ولا يحرك ساكنًا.

لم يمهل الجوع “يحيى” كثيرًا، ولم يستطع جسده النحيل الصغير الصمود كثيرًا، وتوفيبعد أربعة أشهر فقط من حياة لم يعرف منها سوى المعاناة والألم، وما كان خيالًا مستبعدًا أصبح حقيقة واقعة: لقد توفي بسبب الجوع.

يصف والد الطفل الرضيع “يحيى النجار” جسد طفله ويقول: “ما ذنب طفلي أن يموت من الجوع ومن قلة المواد الخاصة بالأطفال في قطاع غزة؟ ما ذنبه؟! انظر كيف نحل جسده.انظر كيف التصق جلده بعظمه!”

وبقلب يعتصره القهر والحسرة والألم، يحمل والد “يحيى” جثمان طفله ويصرخ: “نطالب كل العالم وأي إنسان لديه ضمير حيّ ورحمة وإنسانية أن ينظروا لما آل إليه مصير أطفالنا بسبب عدم وجود الحليب والطعام”.

أما والدته فتبكي بحرقة وتقول: “لم يتناول شيئاً منذ أربعة أيام سوى “اليانسون” والمياه لعدم توفر الحليب الطبيعي أو الصناعي. كان طوال الوقت يضع يده في فمه من شدة الجوع”.

تجتمع العائلة المكلومة حول جثمان “يحيى” المسجى على السرير بلا لون وبعظام بارزة وجلد مجعد، ويبكون انقلاب فرحتهم إلى فاجعة بسبب ظروف قاهرة كانت أقوى من أن يستطيعوا تغييرها أو تحسينها.

لم يكن “يحيى” الطفل الأول أو الوحيد الذي يفقد حياته في غزة بسبب سياسة التجويع الإسرائيلية المنهجية، فسبقه أكثر من 110 مُجوَّعين معظمهم من الأطفال، توفوا بسبب المجاعة وسوء التغذية، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.

منذ شهر مارس/آذار الماضي، بعد إعادة فرض إسرائيل حصارها المطبق على القطاع،توفي نحو 90 طفلًا بسبب المجاعة التي تتفاقم مع مرور الوقت، وتزايدت أعداد الأشخاص -من مختلف الفئات العمرية- الذين يصلون المستشفيات بحالة إعياء وتعب شديد، وقد وصل الحال ببعضهم إلى الانهيار من شدة الجوع وسوء التغذية الحاد.

خلال جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، أكّد رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” في أكثر من مناسبة أنّ هذه ليست حرب إسرائيل فقط، بل هي حرب الحضارة والعالم المتحضر ضد الوحشية، وتمتد إلى ما هو أبعد من مكافحة الإرهاب، على حد وصفه. فهل من صفات “العالم المتحضر” أن يقتل الأطفال والبالغين جوعًا؟ أو حتى أن يكون سببًا في ذلك من خلال غض الطرف عن الفظائع التي ترتكبها إسرائيل في غزة، بل ومدّها بجميع أسباب الاستمرار في تلك الأفعال؟ وهل هؤلاء الضعفاء الذين يقضون جوعًا متوحشون وينبغي محوهم من الوجود؟

في قطاع غزة المُحاصر، يواجه نحو 650 ألف طفل خطر الموت جوعًا إن لم يتحرك العالم لوقف جريمة الإبادة الجماعية والحصار الخانق المفروض على المدنيين، ويفعّل كل أدواته لإنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد أكثر من 21 شهرًا من الاستهداف الشامل والمنهجي لجميع سبل الحياة في القطاع، وتقصّد إهلاك وإفناء المجتمع برمّته.

لا يمكن أن يصبح الموت جوعًا شيئًا عاديًا بين أروقة المستشفيات وثلاجات الموتى وطرقات المقابر، لكنّ شبحه أصبح ملازمًا للجميع في غزة مع اشتداد المجاعة واستمرار الحصار الذي أحكمت إسرائيل إطباقه على القطاع منذ 2 مارس/ آذار الماضي. ومنذ أواخر مايو/ أيار المنصرم، فرضت إسرائيل بدعم أمريكي آلية مساعدات وهمية، تبيّن فور تشغيلها أنّها مساحة جديدة للقتل ومصيدة للموت، تضع فيها مؤسسة أمريكية صناديق طعام قليلة لآلاف المجوعين في مناطق عسكرية خطيرة، ويتولى الجيش الإسرائيلي مهمة قتلهم بدم بارد خلال توجههم لتلك المناطق، حيث قتل منذ ذلك الوقت أكثر من ألف مُجوّع دون أي ضرورة أو سبب، ودون أي يكلّف نفسه حتى بتبرير هذه الوحشية.

لم يعد يملك الفلسطينيون في قطاع غزة وسيلة للنجاة من كل هذه الظروف التي اجتمعت لإهلاكهم ومحوهم من الوجود، فهم يقفون وحدهم بأمعاء فارغة وأجساد متهالكة في مواجهة ترسانة عسكرية ضخمة مصممة لمقارعة جيوش جرارة لا مدنيين عزل، ولا أحد في هذا العالم يتدخل لوقف هذه المهلكة.

مقالات مشابهة

  • غوغل تقرّ بفشل نظام الإنذار المبكر خلال زلزال تركيا المدمر
  • الرضيع “يحيى النجار”.. قتلته إسرائيل بالتجويع في “حرب العالم المتحضّر ضد الوحشية”
  • رفعًا لمستوى الوعي وتعزيزًا للشفافية.. “أمانة اللجان الزكوية” تنشر مجموعة من مدونات القرارات الصادرة عن اللجان الضريبية لعام 2024
  • موجة حارة ثانية تضرب تركيا قادمة من الجزائر وشبه الجزيرة العربية!
  • مؤامرة إقليمية ودولية.. حاج ماجد سوار يحذر من الاستهانة بحكومة “تأسيس”
  • صدام يلوح في الأفق بين ترامب وستارمر “بسبب غزة”
  • بزيادة بلغت  30% مقارنة بعام 2024 “.. السعودية للكهرباء” تحقق قفزة نوعية في تصنيف الاستدامة لعام ٢٠٢٥ بحسب تصنيف ستاندرد آند بورز
  • فضيحة مدوية لـ طارق صالح بشأن “الحوثيين” والبحر الأحمر
  • برلماني يحذر من دعوات الكيانات الإرهابية للتظاهر: مصر لا تتاجر بالقضية الفلسطينية
  • “بنك أوف” أمريكا يحذر من فقاعة في أسواق الأسهم