#سواليف

كشف دبلوماسي فلسطيني عن عملية #سرقة ونهب #كبرى اقترفتها القوات الإسرائيلية في حق #الشعب_الفلسطيني في مدينة #القدس.

وقال مندوب فلسطين لدى جامعة الدول العربية إن إسرائيل “تستهدف عبثا محو فلسطين من سجلات التاريخ كما محت عائلات من السجل المدني” مؤكدا أن هذه المحاولات الإسرائيلية لطمس الهوية الفلسطينية وإخفائها لم تبدأ قبل عام أو عامين لكنها قامت بين عامي 1947 1948مع تهجير الشعب الفلسطيني “بسرقة 70 ألفاً من الكتب والمخطوطات في مدينة القدس” وحدها.

وأكد الدبلوماسي الفلسطيني خلال إطلاق جامعة الدول العربية لكتاب “الرواية الفلسطينية.. مليون عام من التاريخ الحضاري” أن إسرائيل “قوة #الاحتلال والفصل العنصري والإبادة الجماعية” جربت كل أنواع #الجرائم للقضاء على الشعب الفلسطيني وقتله وحصاره وتجويعه وتهجيره من أرضه.

مقالات ذات صلة في اليوم العالمي لحقوق الإنسان .. بلال العقايلة يطالب بالإفراج عن الكاتب الزعبي 2024/12/11

وقال السفير العكلوك إن إسرائيل حاولت “عبثا محو الهوية” للشعب الفلسطيني والسطو على ممتلكاته وروايته وإرثه الحضاري لكنها فشلت على مدار 80 عاماً من جرائمها في اجتثاث الشعب الفلسطيني بفضل جذوره الضاربة في التاريخ.

وأوضح أنه بعد ثمانية عقود من “التطهير العرقي الإسرائيلي للشعب الفلسطيني و431 يوما من أبشع جرائم الإبادة الجماعية الإسرائيلية” يطلق من جامعة الدول العربية، ومن القاهرة كتاباً مُختصراً يروي حكاية فلسطين الممتدة “على مدار آلاف السنين”.

وشدد السفير #العكلوك على أن الحرب الشاملة التي تشنها إسرائيل على الشعب الفلسطيني لا تستهدف الاستيلاء على أرضه وثرواته الطبيعية وممتلكاته المادية فقط بل تستهدف أيضاً “الذاكرة الجمعية للشعب الفلسطيني وتدمير كل ما يشهد على وجوده وارتباطه بالأرض”، وهو السبب الحقيقي لما تشنه إسرائيل من حرب على “المباني التاريخية والمواقع الأثرية والمتاحف والمساجد والكنائس التاريخية المؤسسات الثقافية”.

وركز على أن محاولات إسرائيل مستمرة “لتزوير أو تدمير” الآثار العربية الفلسطينية وإخفائها عن الأنظار بما فيها “النقوش الحجرية والمعدنية والنمط المعماري الإسلامي والثوب الفلسطيني المُطرّز والدبكة الفلسطينية حتى أنواع الأطعمة العربية”.

وأطلقت جامعة الدول العربية كتاب “الرواية الفلسطينية.. مليون عام من التاريخ الحضاري”، بحضور السفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، نيابة عن الأمين العام أحمد أبو الغيط، ورئيس وزراء فلسطين السابق محمد اشتيه.

وقالت الجامعة العربية إن الكتاب يعد “عملا موسوعيا جبارا” خاصة وأن كتابة التاريخ في حالة مثل القضية الفلسطينية يعد أمرا مهما في الوقت الذي ينشط فيه “الاحتلال الإسرائيلي” في كتابة التاريخ وفرض عناصر ومعلومات مغلوطة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سرقة كبرى الشعب الفلسطيني القدس الاحتلال الجرائم العكلوك جامعة الدول العربیة الشعب الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

“درع السودان” تحبط محاولة تسلل إلى مدينة محورية في شمال كردفان

متابعات- تاق برس- كشفت مصادر أن قوة من قوات درع السودان تمكنت من إحباط محاولة تسلل لقوات الدعم، السريع إلى مدينة أم دم حاج أحمد بشمال كردفان.

 

وقالت قوات درع السودان إن العملية أسفرت عن أسر ستة من عناصر الدعم السريع والاستيلاء على عربة قتالية وعتاد متطور، فيما تم تأمين المنطقة بالكامل دون خسائر في صفوف القوات.

أم دم حاج أحمددرع السودانشمال كردفان

مقالات مشابهة

  • “درع السودان” تحبط محاولة تسلل إلى مدينة محورية في شمال كردفان
  • طارق فهمي يكشف سبب غياب السلطة الفلسطينية عن قمة شرم الشيخ
  • خبراء : صمود غزة يُفشل أهداف “إسرائيل” العسكرية والسياسية ويُعيد تعريف النصر
  • تظاهرات حاشدة في 27 مدينة أسترالية تضامناً مع الشعب الفلسطيني
  • مستوطنون يدنسون “الأقصى” بحماية شرطة العدو الصهيوني
  • صحفي فلسطيني يكشف معاناة الأصوات الفلسطينية بفرنسا بعد 7 أكتوبر
  • العمل العربية ترحب باتفاق وقف إطلاق النار وتطالب بتعويض عمال فلسطين
  • بوقرة : “مباراتنا ضد منتخب فلسطين كانت اختبار جيد لنا”
  • بوتين: روسيا لديها مستوى عال من الثقة مع الدول العربية بما في ذلك فلسطين
  • “المجاهدين الفلسطينية”: شعبنا العظيم يعود إلى شمال غزة منتصراً رغم أنف العدو