تفاصيل انفصال نجل دونالد ترامب عن خطيبته.. رد فعل مفاجئ من رئيس أمريكا
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
بعد ثلاثة أشهر من صدمتها بصور خطيبها وهو يستمتع بوجبة غداء مع امرأة أخرى، يبدو أن علاقة كيمبرلي جيلفويل وخطيبها دونالد ترامب جونيور وصلت إلى نهايتها، إلا أن قرار الرئيس الأمريكي بشأن خطيبة نجله السابقة كان مفاجئا في ظل توتر العلاقة.
تفاصيل انفصال نجل دونالد ترامب عن خطيبته ورد فعل الرئيس الأمريكيبحسب صحيفة «دايلي ميل» البريطانية، فإن الثنائي كيمبرلي ودون، نجل الرئيس الأمريكي، انفصلا عاطفيا، رغم عدم إعلانهما فسخ الخطوبة رسميا، حيث كانا ينتظران انتهاء التنصيب لإعلام الأمر.
«كجائزة ترضية، عين الرئيس المنتخب ترامب جيلفويل سفيرة لدى اليونان»، هكذا كشفت الصحيفة.
وعلى الرغم من أن كيمبرلي، 55 عاما، لم تظهر مع دون جونيور صاحب الـ46 عاما منذ أسابيع، إلا أنه كان يقضي قدرا متزايدا من الوقت مع سيدة المجتمع بيتينا أندرسون في بالم بيتش، وهي المرأة الجديدة في حياته والتي يقال عنه إنه «مجنون» بشأنها.
وكشفت الصحيفة: «الحقيقة هي أن دون وبيتينا لا يزالان معًا، إنه مجنون بها».
كشف موقع «دايلي ميل» لأول مرة عن علاقة نجل ترامب الرومانسية مع الشقراء البالغة من العمر 38 عامًا عندما شوهد الاثنان معًا أثناء تناول الغداء في بالم بيتش في نهاية الصيف.
ومؤخرًا، ظهرت صور جديدة للثنائي، وتحديدا أمس الأول الاثنين، وهما يمشيان متشابكي الأيدي بعد تناول العشاء في بالم بيتش، والتي كانت بمثابة دليل آخر لا يقبل الجدل على أن الابن البكر لدونالد ترامب قد تجاوز خطيبته.
وكشف التقرير تفاصيل احتفال الابن الأكبر للرئيس المنتخب دونالد ترامب في نهاية الأسبوع الماضي بعيد ميلاد بيتينا الثامن والثلاثين معها في جنة المليارديرات في بالم بيتش.
ونشرت بيتينا عبر حسابها على «إنستجرام» صورا من الاحتفال معلقة: «كم هو جميل أن أحبك».
«تشتهر بيتينا في بالم بيتش بأعمالها الخيرية، وهي أيضًا ابنة رئيس بنك، وإن كان نطاق صلاحياته أصغر كثيرًا من نطاق صلاحيات أي رئيس بنك»، بحسب الصحيفة، التي أوضحت: «كان والدها، هاري لوي بيتينا جونيور، أصغر رئيس لبنك وورث أفينيو الوطني في سن 26 عامًا، توفي في عام 2013 عن عمر يناهز 70 عامًا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ترامب نجل ترامب دونالد ترامب دونالد ترامب فی بالم بیتش
إقرأ أيضاً:
شاهد.. لحظة إصابة صحفية برصاصة مطاطية في ساقها بلوس أنجلوس
تعرضت مراسلة صحفية ، لإصابة برصاصة مطاطية في ساقها وذلك أثناء تغطيتها للاحتجاجات في لوس أنجلوس الأمريكية ، حيث أصابتها رصاصة شرطة طائشة، وهو الأمر الذي يبرز حجم الفوضى في المدينة الشهيرة أمريكيًا ودوليًا.
وأعلنت شرطة سان فرانسيسكو، أنها أوقفت حوالي 60 شخصا ليل الأحد خلال مواجهات مع محتجين ضد سياسة دونالد ترامب المناهضة للهجرة، فيما تشهد لوس أنجلوس، المدينة الكبرى الأخرى في كاليفورنيا، اشتباكات منذ الجمعة.
وذكرت الشرطة المحلية على منصة إكس، أن الوضع تفاقم خلال تظاهرة عندما "أصبح العديد من المشاركين فيها عنيفين" وهاجموا مبانيَ وسيارة شرطة.
من جانبها، أعلنت السلطات أن وسط مدينة لوس أنجلوس بأكمله هي منطقة "تجمع غير قانوني"، بعد ثالث يوم على التوالي للاشتباكات بين المتظاهرين وقوات إنفاذ القانون، والتي اندلعت على خلفية الإجراءات الصارمة التي أمر بها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بخصوص الهجرة في المنطقة.
وكتبت شرطة لوس أنجلوس على منصة "إكس" في الساعات الأولى من صباح الإثنين (بالتوقيت المحلي): "عليكم مغادرة المنطقة فورا".
وقد تم خلال مطلع الأسبوع الجاري، إلقاء القبض على 56 شخصا على خلفية الاحتجاجات المستمرة، بحسب ما ورد في تقارير شرطية.
حرب شوارع في لوس أنجلوسنقلت وسائل إعلام أمريكية عن قائد الشرطة جيم ماكدونيل القول، إن "عدد الاعتقالات حتى الآن لا يذكر بالمقارنة مع ما سيحدث لاحقا".
وكانت التوترات قد تصاعدت، الأحد، بشكل كبير في أعقاب الأوامر الاستثنائية والمثيرة للجدل التي أصدرها ترامب بنشر الحرس الوطني، وتعبئة القوات العسكرية النظامية، رغم معارضة المسؤولين المحليين.
وتدفق آلاف المتظاهرين إلى الشوارع ردا على الأمر غير المسبوق، وردت قوات إنفاذ القانون باستخدام الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي وقنابل الصوت، في محاولة لتفريق الحشود.