عائلة موسى الصدر تنفي وجوده في أحد السجون السورية
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
#سواليف
نفت عائلة الإمام #موسى_الصدر ما تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي حول “وجوده في أحد #السجون #السورية”.
وقالت عائلة الصدر في بيان: “يهمنا أن نوضح أن لا مصداقية لأي من هذه الأخبار التي ليس لها أساس أو مصدر معقول أو معروف”، مؤكدة أنها تتابع الوضع و”نراقب كل الأحداث، إذ نحن على قناعة تامة أن الإمام وأخويه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين، هم قيد الاحتجاز في مكان ما في ليبيا كما بينت التحقيقات القضائية، وكما أكدت تصريحات المسؤولين الليبيين بعد الثورة، وكما ورد حرفيا في مذكرة التفاهم الموقعة رسميا بین لبنان ولیبیا عام 2014”.
وأعربت العائلة عن تقديرها لـ”نُبل مشاعر المحبّين المنتظرين لعودة الإمام وأخويه”، مجددة الدعوة إلى السلطات الليبية، “لا سيما القضائية، أن تتعاون مع لجنة المتابعة الرسمية للقضية وتقوم بواجباتها تنفيذا لمذكرة التفاهم، وأن تُقلع عن سياسة المماطلة والمقايضة والتنكر لكل الالتزامات”.
مقالات ذات صلة البشير: ورثنا تركة إدارية فاسدة وسنبقى بالحكم حتى مارس 2024/12/11وأضافت: “في هذه الظروف العصيبة والحساسة نشعر بمدى حاجة لبنان والمنطقة بل والعلم لوجود الإمام في لبنان، لذلك وأكثر من أي وقت مضى نرجو من أحبة الإمام ومحبّيه الدّعاء لعودته وأخويه سالمين غانمين”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف موسى الصدر السجون السورية
إقرأ أيضاً:
علماء يستبعدون وجود “الكوكب إكس” في 75% من مواقعه المحتملة
استبعد علماء الكواكب الأمريكيون وجود “الكوكب إكس”، بصفته كوكبا تاسعا افتراضيا في نظامنا الشمسي، في 75% من مناطق السماء التي كان يُعتقد أنه قد يوجد فيها.
جاء ذلك بعد دراسة شاملة لأطراف النظام الشمسي باستخدام تلسكوب “PAN-STARRS1” في هاواي، نُشرت نتائجها على موقع “arXiv.org”.
وأجرى فريق بقيادة ماثيو هولمان، من مركز “هارفارد-سميثونيان” للفيزياء الفلكية، إحدى أوسع عمليات البحث عن أجسام بحجم كوكب في تلك المناطق النائية؛ حيث كشفت الدراسة عن 692 جرما سماويا صغيرا، منها 23 كوكبا قزما و109 أجرام جديدة.
ورغم عدم العثور على “الكوكب إكس” أو أجسام كبيرة أخرى، إلا أن البحث ضيّقَ نطاق احتمالية وجوده إلى حد بعيد.
واستخدم العلماء تلسكوب “PAN-STARRS1” المصمم أساسا لرصد الأجرام السماوية سريعة الحركة مثل الكويكبات والمذنبات للبحث عن كواكب بطيئة الحركة بفضل تطوير خوارزمية خاصة، قامت بدمج صور متعددة لمناطق السماء نفسها التُقطت أعوام 2009-2017، مستفيدة من وجود كويكبات معروفة بمساراتها الدقيقة في الصور لتحديد حركة الأجرام البعيدة بدقة، وهو ما سمح بتحليل حركة الأجرام السماوية الواقعة على بعد 80 وحدة فلكية (المسافة بين الأرض والشمس) أو أكثر.
ولم تُظهر أي من الصور التي حللها الفريق أي أثر لـ”الكوكب إكس”، ما حصر احتمالية وجوده في منطقة صغيرة من السماء قرب مستوى مجرتنا درب التبانة، وهي منطقة لم يفحصها بعد التلسكوب بدقة كافية وتحتاج إلى مزيد من البحث في المستقبل.
يذكر أن عالمي الكواكب قسطنطين باتيغين، ومايكل براون، أعلنا عام 2016 عن اكتشافهما أدلة على وجود “الكوكب إكس” الغامض.
وأطلق هذا الاسم على الكوكب التاسع الافتراضي للنظام الشمسي، والذي يبعد عن الشمس مئة مليار كيلومتر على الأقل (حوالي 670 وحدة فلكية)، ويقترب حجمه من حجم نبتون أو أورانوس، ولم تنجح عمليات البحث عنه حتى الآن، ما يدفع العديد من الفلكيين للتشكيك في وجوده والبحث عن بدائل تُفسر طبيعة هذا الجرم السماوي ومكان وجوده الحقيقي.وام