إعتبرت هيئة قضاء البترون في التيار الوطني الحر في بيان أن "كلمة رئيس التيار جبران باسيل حول الوضع في سوريا والمفقودين أصابت من نائب البترون غياث يزبك مقتلاً، فاندفع إلى تصريحٍ عشوائي مليء بالأكاذيب والمغالطات".   وأضاف أنه "لو كان لدى يزبك الذي خلط التواريخ ببعضها ذاكرة جيدة أو استعلم من قياداته، لتيقن أن حرب الجبل حصلت في ايلول ١٩٨٣ وانسحاب جعجع التكتيكي من بحمدون أدى إلى التهجير الكبير، وحينها كان القائد الأعلى للقوات المسلحة الرئيس امين الجميل وقائد الجيش العماد ابراهيم طنوس والتلكؤ في دخول المعركة جاء منهما، بينما من حمى جبهة سوق الغرب بعد سقوط كل القرى والبلدات كان العقيد ميشال عون واللواء الثامن البطل،  في الوقت الذي كان فيه البعض يفكر بنقل القصر الجمهوري من بعبدا معتبراً ان سوق الغرب بحكم الساقطة عسكرياً.


وسنة ١٩٨٨ كان العماد ميشال عون كان متمسكاً بالجمهورية وليس برئاستها، والا لما كان أبدى الرفض الواضح لما نقله إليه البعض ونقلاً عن المرحوم رفيق الحريري، عن أن سوريا موافقة على انتخابه رئيساً".

وأكد البيان أن "يزبك يضطرنا إلى تذكيره بأنه في الوقت الذي تظاهرنا فيه عام ١٩٩٠  على معابر الحرب في مختلف الجبهات رفضاً للإحتلال ودعماً لسيادة لبنان، كانت قواته تطلق النار على المتظاهرين العزل في نهر الموت".

وتم إرفاق البيان بفيديو لرئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع يتعلق بملف المفقودين وعن زيارة سوريا وقضية بربر عيسى الخوري،.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

أسباب خفية وراء شعور البعض بالبرد

البلاد (وكالات )
يواجه الكثيرون الشعور بالبرد بشكل مستمر، حتى عند انخفاض درجات الحرارة بشكل طفيف، ما يدفعهم إلى ارتداء ملابس ثقيلة، بينما يشعر غيرهم بالدفء. هذا الاختلاف ليس مجرد شعور عابر، بل قد يخفي وراءه أسبابًا طبية، وعادات جسدية تؤثر على قدرة الجسم على تنظيم حرارته الداخلية. فعندما يعاني الشخص من نقص الحديد أو فقر الدم، تضعف دورة الدم، ويواجه الجسم صعوبة في توليد الحرارة، ما يؤدي إلى برودة الأطراف والشعور بالقشعريرة العامة.تعتبر الغدة الدرقية “المسؤولة عن تنظيم عملية الأيض وإنتاج الحرارة بالجسم”، والأشخاص الذين يعانون من قصور وظائفها يشعرون بالبرودة المفرطة، حتى في الأجواء المعتدلة. كما أوضح تقرير أن “المستويات المتدنية من فيتامين ب 12، أو حمض الفوليك تضعف إنتاج خلايا الدم الحمراء وقدرات الأعصاب”، وقد تؤثر على شعور الشخص بالحرارة. على الرغم من أن هذا النقص لا يحفز الأعراض بشكل فوري أو خطير، إلّا أنه قد يقلل تدريجيًا من قدرة الجسم على تحمل البرد. وغالباً تكون مكملات التغذية تحت الإشراف الطبي هي الحل الأمثل لاستعادة الدفء بشكل ملحوظ؛ لهذا، يُنصح باستعادة التغذية الصحية مع تقييم الفجوات المغذّية.

مقالات مشابهة

  • أسباب خفية وراء شعور البعض بالبرد
  • ضمن المبادرات الهادفة لتحسين الخدمات المقدّمة لضيوف الرحمن.. أمير الجوف يرعى توقيع عقد إيصال التيار الكهربائي لمدينة الحجاج والمعتمرين
  • ترامب يكذّب زعيما أوروبيا بعد "تصريح العشرين مليار دولار"
  • فتحت مصنع الحجج والشماعات | تصريح صادم من لميس الحديدي لـ حلمي طولان
  • في موسم الأعياد.. البترون تستعد لدخول العالمية!
  • تحليل: أداة ذكاء اصطناعي تخفّض بشكل كبير الوقت الذي يخصصه الأطباء للأعمال الورقية
  • لا تقدم في علاقة التيار وحزب الله
  • ميدو: الزمالك حصل على تصريح لتأسيس شركة كرة داخل النادي
  • يزبك يشكر وزير الطاقة على تلزيم مشروع الطاقة الشمسية
  • سوريا الجديدة.. نيويورك تايمز: الذي حدث يشبه المعجزة