مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 3.. كيف تصرف الأهل مع ابنتهم بعد ابتزازها؟
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
عُرضت مساء أمس الخميس، الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه عبر شاشة قناة dmc وكذلك منصة watch it، التي كشفت الجريمة الثالثة وهي الابتزاز الإلكتروني والتهديد بعرض صور فاضحة.
أحداث مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 3وشهدت أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل ساعته وتاريخه، حكاية فتاة جامعية ربطتها قصة حب بابن عمتها لسنوات طويلة، وعندما قررت الانفصال عنه قرر أن يبتزها، ويهددها بعرض صور فاضحة لها إن لم تعطه مبلغا ماديا كبيرا.
وضمن أحداث الحلقة الثالثة، كانت المفاجأة في طريقة تعامل الأهل مع ابنتهم، إذ ذهبت والدتها إليها في السكن الجامعي، وظلت توبخها هي وصديقاتها، وعندما حاولت الفتاة أن تخبرها بتقديم بلاغ ضده، رفضت الأمر وأخبرتها أنها ستعطيه المبلغ المالي، وبالفعل أخذت منها الذهب الخاص بها.
وقررت الفتاة أن تهاتف والدها وتخبره بما ارتكبته والابتزاز الذي تتعرض له من قبل ابن عمها، ولكن كانت الصدمة أن والدها أخبرها أنه يعلم، مكتفيا بتوجيه كلمات لها بأن تستمع إلى كلام والدتها وتعطيه المبلغ المالي، وهو الأمر الذي أصابها بالإحباط الشديد، وبعدها قررت فورا إنهاء حياتها.ا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ساعته وتاريخه مسلسل ساعته وتاريخه ياسمينا العبد مسلسل ساعته وتاریخه
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.