أميرة فتحي تكشف حقيقة خلع الحجاب من أجل التمثيل وقضية "عبدة الشيطان"
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
كشفت الفنانة أميرة فتحي حقيقة خلعها الحجاب من أجل الدخول إلى عالم الفن، وكذلك ردت على ما تردد عن تورطها في قضية «عبدة الشيطان».
وقالت أميرة فتحي، خلال حوارها في برنامج «كلام الناس» على قناة MBC مصر، مساء الجمعة، إن البعض قال هذا الأمر بالفعل من قبل، بسبب دورها في فيلم «صعيدي في الجامعة الأمريكية»، والتي كانت تقوم خلاله بدور فتاة محجبة.
وأوضحت: «أنا متحجبتش قبل كده، كان مجرد دور، لكن ده دليل على مصداقية الدور، وإن الناس صدقت إني محجبة».
شائعة ارتباطها بقضية «عبدة الشيطان»وعن شائعة ارتباطها بقضية «عبدة الشيطان»، قالت أميرة فتحي إن هذا الأمر غير صحيح على الإطلاق، مشيرة إلى أن سبب اللغط ابنة فنانة شهيرة.
وتابعت:«كانت حاجة غريبة جدًّا، كان في بنت فنانة معروفة في الموضوع، وافتكروا إني بنتها، الموضوع دخل في بعضه».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أميرة فتحي الحجاب خلع الحجاب عبدة الشيطان بوابة الوفد عبدة الشیطان أمیرة فتحی
إقرأ أيضاً:
ريا أبي راشد: أخوض تجربة التمثيل قريبا
كشفت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد عن استعدادها لخوض تجربة التمثيل لأول مرة، وذلك، مؤكدة أن المشروع لا يزال قيد التحضير ولم يتم الاتفاق النهائي عليه بعد.
أوضحت "أبي راشد" أنها لطالما أحبت الأدوار الصوتية ورأت فيها مزيجاً بين التقديم والتمثيل، لكنها مؤخراً شعرت بأنها وجدت الشخص المناسب والمشروع المناسب لتجربة التمثيل الفعلي. ورفضت ذكر اسم الفنان الذي رأت أنه مناسب أن تشاركه التمثيل.
قالت: "حسيت إنه هيدي الفرصة المناسبة لأعرف إذا عندي موهبة بالتمثيل أو لا. يمكن تكون تجربة فاشلة وأكتشف إنه ما عندي الموهبة، ويمكن أكتشف شي جديد بحبّه وأكمل فيه".
ورغم حماسها، أوضحت أنها لا تسعى لدور بطولة، بل لخوض التجربة بحذر ومسؤولية، مؤكدة:"أنا دايمًا قدام الناس، وهيدا ما بيخوفني. بس أول ناقد راح يكون أنا. وإذا ما كنت منيحة، بقول لحالي: يا بنت هيدا مش مجالك". مؤكدة أن العمل سيكون باللغة العربية.
ذكرت ريا أبي راشد أنها خاضت تجارب مميزة في التمثيل الصوتي، منها دور "سوكة" في Angry Birds، ودور "السنفورة الصفصافة" في أحد أفلام السنافر، مؤكدة أن هذه التجارب كانت ممتعة.
في سياق آخر، أوضحت ريا أبي راشد أن حبها للسينما بدأ منذ الطفولة، خاصة في ظل ظروف الحرب الأهلية التي شهدتها لبنان، إذ كانت تنجذب إليها لتهرب من الواقع، فكانت تراها بمثابة حلم وقصص أخرى. مضيفة: "حتى الآن، لا يوجد شيء يقارن بالسينما بالنسبة لي، لما بشوف فيلم حلو كتير بيديني طاقة لأشهر".
لفتت إلى أنها قررت الهجرة هي وشقيقها خلال الحرب الأهلي، واختارت أوروبا وخاصة إنجلترا، بينما ظل أهلها في لبنان. موضحة أنها اختارت أن تعيش حياة أفضل وتبدأ حياة مستقلة ومختلفة في أوروبا. مشيرة إلى أنها اكتشفت شخصيتها بـ لندن.