4 عوامل رئيسية تعظم أرباح «ثمار» خلال 9 شهور
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أرجع عادل عبدالفتاح، رئيس مجلس إدارة شركة المصرية العربية «ثمار» لتداول الأوراق المالية والوساطة فى السندات الطفرة المحققة فى القوائم المالية بالشركة عن 9 أشهر من العام الجارى والمنتهية فى 30 سبتمبر 2024 إلى 4 عوامل رئيسية.
سجلت الشركة صافى أرباح خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر 2024 نموا بنسبة 37.5% لتسجل 22 مليون جنيه مقابل 16 مليون جنيه خلال نفس الفترة من العام السابق 2023.
كما سجلت صافى ربح خلال 3 شهور المنتهى فى 30 سبتمبر 2024 صافى ربح 9.354 مليون جنيه، مقابل 6,644 مليون جنيه خلال نفس الفترة من العام السابق 2023.
قال «عبدالفتاح» فى تصريحات خاصة لـ«الوفد» إن الطفرة التى تحققت فى الأرباح بسبب الأداء الاحترافى لمجلس إدارة الشركة، الذى يبذل جهدا بصورة كبيرة ومستمرة، وكذلك نتيجة زيادة أرباح مصر للمقاصة، والطفرة المحققة أيضا فى التداولات، نتيجة نشاط تعاملات البورصة، وتحسن الظروف، وهو ما كان له التأثير الأكبر على النشاط الرئيسى للشركة.
وأضاف رئيس مجلس إدارة الشركة أن فرق العملة ساهم بدور كبير فى هذا النمو أيضا، حيث تمثل السيولة الدولارية نسبة من رأس مال الشركة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ثمار أرباح ثمار الأرباح
إقرأ أيضاً:
85.6 مليون دينار أردني أرباح مجموعة البنك الأردني الكويتي في النصف الأول من عام 2025
صراحة نيوز-
أعلن البنك الأردني الكويتي عن نتائجه المالية للنصف الأول من العام 2025، والتي عكست متانة مركزه المالي ومدى كفاءته في إدارة العمليات وبما يتناسب مع حجم المخاطر والتحديات المحيطة،فقد حققت المجموعة صافي أرباح بلغ 85.6 مليون دينار أردني.
وبهذه المناسبة، أكدت رئيسة مجلس الإدارة، الشيخة ادانا الصباح، التزام البنك برؤية استراتيجية شاملة تترجم الأهداف إلى نتائج ملموسة، وتتميز بالمرونة والقدرة على التكيف مع الظروف الاستثنائية. وقالت: “نركز على تعظيم العوائد للمساهمين والمساهمة الفاعلة في دعم الاقتصاد الوطني، كما نؤمن بأن دور المجموعة يتجاوز الربحية ليشمل التنمية المجتمعية وترسيخ مبادئ الشفافية والتميز المؤسسي والاستدامة.”
ووفقاً للبيانات المالية للبنك، فقد بلغ صافي الدخل قبل المخصصات والضرائب للنصف الأول من العام 113.9 مليون دينار، وبلغ إجمالي موجودات البنك 5.3 مليار دينار، فيما وصلت ودائع العملاء والتأمينات النقدية إلى 3.9 مليار دينار. كما أظهرت النتائج أداءً إيجابياً في عدد من المؤشرات الرئيسية الأخرى، ومن أبرزها:
• نمو إجمالي حقوق الملكية إلى 890.9 مليون دينار، بنسبة نمو0.54%.
• إنخفاض نسبة الديون ضمن المرحلة الثالثة لإجمالي التسهيلات إلى 7.61% مع استقرار في رصيد صافي التسهيلات الائتمانية المباشرة عند 2.0 مليار دينار.
• ارتفاع رصيد المحفظة الاستثمارية بنسبة 13.8% لتصل إلى 1.8 مليار دينار.
• ارتفاع نسبة كفاية رأس المال الى 22.56%، بالإضافة إلى الحفاظ على نسب سيولة مريحة، حيث بلغت نسبة صافي التمويل المستقر 158%.
• هذا وقد شهدت أرباح البنك نمواً ملحوظاً على مستوى بيانات فروع الأردن مقارنة بنفس الفترة من العام السابق.
وفي تعليقه على هذه النتائج، صرّح الرئيس التنفيذي للبنك الأردني الكويتي، السيد هيثم البطيخي: “فخور بالنتائج التي حققناهاخلال النصف الأول من العام الجاري وما وصلت اليه مجموعة البنك الأردني الكويتي”. وعزا تلك النجاحات إلى الاستراتيجية الحكيمة التي تبناها مجلس الإدارة وتابعها، إضافةً إلى جهود الإدارة التنفيذية وكافة الموظفين في البنك والشركات التابعة، مثمناً الدورالمحوري للجهات الرقابية في الأردن وقبرص والعراق. كما أكدالبطيخي أن البنك سيواصل بذل الجهود لتقديم أفضل المنتجات والخدمات المصرفية المبتكرة لكافة المتعاملين معه.