صحيفة البلاد:
2025-05-25@07:24:54 GMT

إتاحة الدبلجة التلقائية في «يوتيوب»

تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT

إتاحة الدبلجة التلقائية في «يوتيوب»

البلاد ــ وكالات
كشفت منصة “يوتيوب” عن إتاحة ميزة الدبلجة التلقائية على نطاق واسع، وهي التي تمكن صناع المحتوى من إنشاء مقاطع صوتية مترجمة للمحتوى الخاص بهم. وترغب المنصة من وراء إطلاق هذه الميزة إلى زيادة فهم المحتوى بسهولة من قبل المستخدمين أيًا كانت اللغة. وتتضمن اللغات المدعومة للأداة الجديدة في الوقت الحالي: “الإنجليزية والفرنسية والألمانية والهندية والإندونيسية والإيطالية واليابانية والبرتغالية والإسبانية”.

وتركز ميزة الدبلجة الصوتية التلقائية على نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بشركة “جوجل” التي تهدف إلى محاكاة الصوت البشري، لكن يجب الحذر من أن الأداة في مراحلها الأولى من التطوير؛ لذا قد يؤدي ذلك إلى بعض الأخطاء في الترجمة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: الدبلجة التلقائية يوتيوب

إقرأ أيضاً:

صناعة المحتوى .. بين الطموح وعصف الاجندات !

بقلم : حسين الذكر ..

من الألم ما يضحك حد البكاء .. هنا تتجسد تراجيديا الوجع المعمق المطروح بما يشبه السخرية .. ليست سخرية من جوهر الفن او المخرج الكوميدي اسودا او ابيضا بقدر ما هي قهقات على حال مخرجات بلغ منها ما يمكن تسميته بعهد صناعة المحتوى .
المحتوى .. : (هو المادة المصنوعة لأغراض التوظيف وكل توظيف لا يدخل ضمن اجندة المصلحة العامة لا يمكن ان يعتد به ).
السوشل ميديا .. هي منصات ومنافذ وفرتها التقنيات والظروف للهواة كي يتمكنوا من ترجمة فحواهم وتحرير امزجتهم وتسويق شهواتهم بشكل افضل – في اقل تقدير – .. والا فما نراه على صعد عامة ما هو الا تعبير حقيقي عن مشاحنات شباب سوق او دكاكين او كازينوهات ايام زمان .. او صور شبه معدلة عما كن يتداولنه العجائز ويلعب به الاطفال كجزء من اساطير حكايات ليلة وليلة او الأربعين حرامي .. في زمن اصبح فيه الإعلام سلاح ناعم في معركة الحياة المستمرة سيما بالنسبة للدول المتقدمة .
بعض الشباب المهرولين لعالم الاعلام او من خلال ما يسمونه بالسوشل ميديا واغلبه ليس له علاقة بالاعلام بمعناه المهني .. برغم تمكن بعضهم ولهفته وجديته وثقته بنفسه وادواته وهذا حسن وينبغي ان يوظف بشكل افضل ضمن تقنيات منظومة الاعلام .. الا ان الاعم الاغلب مما يطرح ويتناول على وجه السرعة يمثل طفرات لمتسلقين وحارقين لمراحل العمل والطامحين للشهرة تحت اي ثمن سيما في ظل مغرياته الاجنداتية تحت يافطات المنظمات والسفرات والندوات والمهرجانات … وما يتخلله من بساطة محتوى لا يمكن ان يرتقي لنوافذ الاعلام التي أصبحت تطيح بالحكومات وتقود الثورات وتصنع المعجزات ..
ما لفت انتباهي خلال ذلك الشبق الزخرفي الذي اصاب وانبهر فيه الكثير من شبابنا .. مع الثقة التي يتمتع بها بعضهم من كلا الجنسين فضلا عن ذلك الاندفاع نحو تثبيت الاسم والحضور ببصمة غدت تمثل لهم كل شيء ولو على اسنة خراب ما دونها وتهديم القيم الموروثة والمتعلمة والسائدة .
في الختام .. حسنة تحسب للشباب انهم يعملون طوعا ومجانا يزاحمون وينافسون على امل الحصاد .. او جنى الثمار لما زرعوه خلال مسيرة سابقة وان كانت راجلة او مهرولة .. علما ان اغلبهم بمقتبل العمر بما يعني ضمنا ان مسيرتهم ما زالت وردية كاحلامهم وتجاربهم بكر مما يتطلب منهم الصبر وخوض تجارب تحت اشراف الاكثر علما وخبرة منهم والتعلم والإفادة والعمل ثم العمل حتى يبلغوا ما يمكن له ان يثمر عطاء منتظر كحق مشروع بل يعد واحد من الأهداف المهمة للابداع المجتمعي ان لم يكن من اهمها .

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • ميلانيا ترامب تقنع الرئيس بتوقيع قانون يجرّم المحتوى الحميمي.. فيديو
  • من تيك توك إلى السجن: العراق يلاحق نجوم التواصل الاجتماعي
  • الأمن العراقي يعتقل حسحس بتهمة المحتوى الهابط
  • 56.5 مليار درهم إيرادات قطاع الإعلام في الإمارات 2025
  • صناعة المحتوى .. بين الطموح وعصف الاجندات !
  • يوتيوب دون تقطيع الآن.. مباراة بيراميدز وصن داونز اليوم في نهائي دوري أبطال إفريقيا
  • التحديثات التلقائية.. هكذا تمنع هاتفك من استهلاك باقة الإنترنت
  • ميزة جديدة في واتساب تتيح لك التواصل بدون الحاجة لمكالمة كاملة
  • محافظ القليوبية يبحث إتاحة خدمات إضافية للمواطنين على كورنيش النيل
  • عطل مفاجئ يضرب “إكس” ويؤثر على آلاف المستخدمين حول العالم