البولندى مرفوض بالتلاتة.. الزمالك يراقب محمد شريف وبيراميدز يتأهب
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
بدأ مجلس إدارة نادى الزمالك، التفكير فى ملف الصفقات الشتوية المنتظر التعاقد معها فى يناير القادم، لتعزيز صفوف الفارس الأبيض الطامح فى المنافسة على لقب الدورى الممتاز والحفاظ على لقب الكونفدرالية الإفريقية، البرتغالى جوزيه جوميز المدير الفنى للفريق أخطر جهازه المعاون برغبته فى ضم ٣ لاعبين فى مراكز المهاجم الصريح والجناح المهاجم ووسط الملعب المدافع، خاصة أن الفريق يعانى بشدة حال غياب أى لاعب أساسى فى هذه المراكز لعدم توافر البديل الكفء.
وعلمت «الفجر» أن جوزيه جوميز منح إدارة الزمالك الضوء الأخضر لرحيل البولندى كونراد ميشالاك المعار من الدورى السعودى بسبب عدم تقديم أى فاعلية هجومية مع أبناء ميت عقبة خلال اللقاءات الماضية، المدرب البرتغالى رحب برحيل نجم أحد السعودى فى حالة حسم التعاقد مع الإنجليزى أوفى إيجاريا خاصة أن التعاقد معه سيكون لتعزيز مركز الجناح الأيسر الذى يشغله النجم البولندى.
وفى سياق متصل، يترقب مسئولو نادى الزمالك موقف محمد شريف لاعب الخليج السعودى، تمهيدًا للتعاقد معه خلال الانتقالات الشتوية المقبلة، وكشف مصدر مقرب من محمد شريف عن رغبته فى الانضمام للأهلى حال العودة للدورى المصرى، أما فى حالة عدم تلقيه عرضًا رسميًا من الأحمر، سيفكر فى العروض التى يمتلكها وعلى رأسها الزمالك وبيراميدز، وأكد المصدر أن اللاعب لا يمانع فى الانضمام للقلعة البيضاء حال عدم وصول عرض رسمى من النادى الأهلى.
وفى سياق آخر، فتح مجلس إدارة نادى الزمالك، ملف التجديد لرباعى الفريق وهم، حمزة المثلوثى وحسام عبد المجيد ونبيل عماد دونجا وعبدالله السعيد فى ظل المستوى المميز الذى يقدمه الرباعى فى الفترة الماضية، وعلمت «الفجر» أن الزمالك ينوى التجديد لعبدالله السعيد لمدة موسم واحد، وموسمين لحمزة المثلوثى، و٣ مواسم لنبيل عماد دونجا، ونفس المدة لحسام عبد المجيد الذى ينتهى عقده بنهاية الموسم المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك الصفقات الشتوية جوزيه جوميز كونراد ميشالاك أوفي إيجاريا محمد شريف الدوري الممتاز الكونفدرالية الإفريقية حمزة المثلوثي حسام عبد المجيد نبيل عماد دونجا عبد الله السعيد الانتقالات الشتوية اللاعبين الجدد الجناح المهاجم ميت عقبة نادي الخليج السعودي نادي بيراميدز إدارة الزمالك فريق الزمالك سوق الانتقالات المنافسة المحلية البطولات الإفريقية
إقرأ أيضاً:
بعد اعتزاله الإخراج التليفزيوني.. محمد سامي: أنا أتبع قواعد الرقابة والدولة
علق المخرج محمد سامي عن الهجوم الذى تعرض له مؤخرا واتهامه بأنه يظهر جوانب سلبية من المجتمع ليس لها وجود ، وكشف أيضا سبب اتخاذ قرار اعتزال الإخراج التليفزيوني.
وقال محمد سامي على هامش حضوره مؤتمر قمة الإعلام العربي، إن من الممكن ومن الطبيعي الذى تعتبره يخدش حياءك لا يخدش حياء غيرك وأن العادي بالنسبة لشخص ما لا يعتبر عادي بالنسبة لغيره وهناك أشخاص يعتبرون التلفزيون حرام".
وعن صناعة الأعمال أكد محمد سامي أنه يلتزم بقواعد المحطة والدولة ، معلقا: “إحنا كصناع بنلتزم بقواعد الدولة لأن مش من المنطقي ان هلف على ٣٠٠ مليون بيت عربي وامسك ورقة واقولهم حضرتك والمدام والأولاد بتحبوا تشوفوا ايه انا بتبع قواعد الرقابة والدولة مش قواعد رقابة بيتك ولو حضرتك مش عجبك عندك ريموت تقدر تقلب وتجيب اللى يناسب رقابة بيتك”.
وعن قرار الاعتزال الذى أعلن عنه خلال الأشهر الماضية، قال محمد سامي من وجهة نظره ان كل مبدع يجب عليه أن يأخذ استراحة حتى يعيد التفكير فى خطواته الماضية وما الذى يجب عليه فعله فى المستقبل ويشعره بالسعادة".
محمد سامي يعتزل الإخراج التليفزيونوفى شهر مارس الماضي، أعلن محمد سامي اعتزاله الدراما التليفزيونية.
وكتب محمد سامي :"وداعا الدراما التلفزيونية، السنة دي كانت آخر أعمالي التلفزيونية، واللي فيها بودع المسلسلات، رحلة طويلة حوالي ١٥ سنة، قدمت فيهم كل اللي قدرت عليه لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كتير ومع شركات وقنوات كلها مهمة".
وتابع : دايما الجمهور بيشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته ليا في الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور، يمكن المقربين ليا عارفين إني واخد القرار ده من فترة وهو اعتزال الإخراج التلفزيوني، ولكن كنت بنتهي من التزامات موقعة مع شركات ونجوم والحمد لله انتهيت منها وكان آخرها ٢٠٢٥، معنديش حاجة أكتر أقدر أقدمها في التلفزيون، وخايف من تشبع الجمهور من أسلوبي ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، والوحيد القادر على الدوام هو الله وحده، الحمد لله آخر عملين ليا إش إش وسيد الناس حققوا نجاح أنا سعيد بيه.
وأضاف: “كل يوم بلدي العظيمة مصر بتطلع صناع جداد موهوبين و مثقفين ويقدروا يقدموا أفضل من اللي قبلهم وهنفضل طول الوقت بنقدم أعمال مصرية يلتف حولها الجمهور العربي، بشكر كل حد ساعدني في الرحلة وبشكر كل زميل منافسته كانت دافع للتميز، بعتذر عن أي مشهد قدمته أثناء الرحلة ولم يلقي استحسان الجمهور أو إعجابهم في الآخر الفنان دايما بيجرب والفنون جنون زي ما بيقولوا”.
وأختتم :" ادعولي الفترة الجاية عندي سفر خارج مصر لفترة عامين بتعلم فيهم حاجة جديدة بدرسها، حاجة كان نفسي أتعلمها من زمان و أجلتها كتير لحد ما لقيت نفسي بكبر وخايف يفوت العمر قبل ما أعمل حاجة نفسي فيها، مقتنع إن الشخص يقدر في أي وقت يقرر يوقف حاجة بيحبها عشان يعمل حاجة تانية بيحبها برضه، وعايز يجربها بس محتاج عيلة تسانده على اتخاذ قراره، كل التوفيق لكل زمايلي وبحبكم و بشكركم على سنين المنافسة الجميلة اللي عملت أسمائنا كلنا وأتمنى لنفسي التوفيق في الخطوة الجديدة.