حققت أغنية «مش سليم»، للمطرب حمزة نمرة نجاحًا كبيرًا، ووصلت إلي 700 ألف مشاهدة خلال 24 ساعة فقط من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومنصات الموسيقي المختلفة.

 

 

وجاءت أغنية «مش سليم» لـ حمزة نمرة من كلمات محمود فاروق، ألحان أندريه مينا وحمزة نمرة، توزيع وميكساج أندريه مينا، جيتار وعود حمزة نمرة، تنفيذ وتريات أحمد عاطف.


حمزة نمرة يواصل صدارة تريند يوتيوب بـ 3 أغنيات من ألبوم رايق
 

تصدر الفنان حمزة نمرة علي تريند يوتيوب الموسيقي، بثلاث أغنيات جديدة من ألبومه الغنائي «رايق»، حيث جاءت أغنية «أنا الطيب» في المركز الأول، وتليها أغنية «مش سليم» فى المركز الثاني، وحصلت أغنية «رياح الحياة» علي المركز الثالث.

 

المطرب حمزة نمرة 
تفاصيل عن ألبوم رايق
 

يقدم المطرب حمزة نمرة موسيقي مختلفة فى ألبوم «رايق»، وتتنوع إيقاعات الأغاني بين الموسيقى الشرقية والفيوجن والشعبي مع الفلامنكو والأفروبيت، ويتضمن الألبوم 13 أغنية يتم إطلاقها بشكل فردى بواقع أغنية جديدة في الأربعاء من كل أسبوع عبر المنصات الإلكترونية المختلفة على مدار موسم الصيف الحالي، وسيتم إصدار الأغاني بشكل كليبات مصورة أسبوعيًا، حيث يختتم أغنيات الألبوم في 6 سبتمبر القادم بأغنيتي «يا سفينة»، و«رجعنا لوجع القلب».

 

ألبوم رايق 

 

ويتعاون نمرة فى هذا الألبوم مع الشاعر محمود فاروق، فى 11 أغنية، وتحمل كلمات كل أغنية حالة وطابع خاص فى 11 قصة مختلفة وهما: « رايق، رياح الحياة، غروب، مرايات، شيخ العرب، ورجعنا لوجع القلب، ياسفينة، أكيد راجعين، مش سليم، أنا الطيب، إسكندرية».

 

بالإضافة إلى نخبة من الشعراء من بينهم عمر طاهر ومحمد السيد وحسام سعيد، بينما تشمل قائمة الموزعين الموسيقيين كلًا من: كريم عبد الوهاب وعمرو الخضري والكندي اندري مينا والموزع اليوناني أبوستليس مالياس بجانب الملحن عمرو الشاذلي، وتم تصوير كليباته بين اليونان وبريطانيا.

 

بعد طرح 8 أغنيات من الألبوم.. حمزة نمرة يحقق نجاحًا كبيرًا بأول ألبوم صيفي له


وأطلق حمزة نمرة مؤخرا الأغنية الرئيسية للألبوم بعنوان «رايق»، وحققت الأغنية نجاحًا كبيرًا واحتلت قائمة الأغاني الأكثر استماعًا على اليوتيوب ومنصات الموسيقي، وتم تصوير فيديو كليب أغنية «رايق» في اليونان تحت إدارة المخرج مصطفى الصولي، والأغنية من كلمات الشاعر محمود فاروق، ألحان أندريه مينا وحمزة نمرة، وتوزيع وميكساج أندريه مينا.

 

أغنية رايق


كما طرح أغنيتي «غروب، إسكندرية»، ضمن ألبومه الغنائي الذي يحمل عنوان «رايق»، وجاءت أغنية «إسكندرية» من كلمات محمود فاروق ومحمد السيد، وألحان حمزة نمرة وأندريه مينا، بينما أغنية «غروب» من كلمات الشاعر محمود فاروق، ألحان حمزة نمرة، توزيع وميكساج أندريه مينا، تنفيذ وتريات أحمد عاطف.


وحقق نمرة نجاحًا كبيرًا برابع أغنيات الألبوم «رياح الحياة»، وتصدرت الأغنية وقتها التريند رقم 1 على يوتيوب الموسيقي، كما احتلت قائمة الأغاني الأكثر استماعًا وتداولًا في مصر والوطن العربي، واستكمل مسيرة النجاح بطرح خامس وسادس أغنيات الألبوم «لعله خير» و«أنا الطيب» وذلك عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومنصات الموسيقي المختلفة.


وجاءت أغنية «أنا الطيب» لحمزة نمرة من ألحانه وكلمات محمود فاروق، توزيع وميكساج عمرو الخضري، جيتار مصطفي نصر، أكورديون وربابة محمود شاهي، ناي محمد عاطف، بينما جاءت أغنية «لعله خير» من كلمات عمر طاهر، ألحان حمزة نمرة، توزيع وميكساج كريم عبد الوهاب، جيتار مصطفي أصلان، تنفيذ وتريات أحمد عاطف.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أغنية مش سليم ألبوم رايق نجاح ا کبیر ا محمود فاروق حمزة نمرة أنا الطیب من کلمات مش سلیم

إقرأ أيضاً:

ما رسائل ومآلات تصعيد روسيا حربها على أوكرانيا؟

بين رسائل القوة وضغوط الاستنزاف عادت روسيا إلى واجهة المواجهة عبر هجوم عسكري وُصف بأنه الأوسع والأعنف منذ بداية حربها على أوكرانيا، وهو تصعيد بدا في ظاهره ميدانيا، لكنه في العمق يعكس تموضعا سياسيا جديدا تسعى موسكو إلى فرضه في لحظة إقليمية ودولية معقدة.

فقد تعرضت العاصمة كييف ومقاطعات أوكرانية عدة لسلسلة ضربات بالصواريخ والمسيّرات خلفت قتلى وجرحى وخسائر في البنية التحتية.

في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها صدت هجمات أوكرانية استهدفت 13 مقاطعة داخل روسيا، مؤكدة أن منظوماتها الدفاعية أسقطت عشرات الطائرات المسيرة.

وبحسب الباحث في الشؤون الروسية محمود حمزة، فإن هذا التصعيد لا يمكن قراءته كرد فعل مؤقت فقط، بل يأتي في سياق دورة متكررة من الكر والفر، إذ تشهد الحرب مراحل من التراجع والهدوء يعقبها تصعيد واسع، ولا سيما بعدما وصلت الطائرات المسيرة الأوكرانية إلى عمق الأراضي الروسية، بما في ذلك مناطق حساسة مثل مقاطعة كورسك الحدودية.

وأوضح حمزة في حديثه لبرنامج "ما وراء الخبر" أن إحدى هذه الضربات الأوكرانية تزامنت مع زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتلك المنطقة، وهو ما اعتبرته موسكو مسا مباشرا برمز سيادتها ودافعا إضافيا نحو تنفيذ هجوم واسع يحمل طابعا انتقاميا ورسالة قوة في آن معا.

إعلان

لكن تلك العمليات لا تخرج -وفق المتحدث ذاته- عن السياق السياسي العام الذي يشهد فشلا في مسارات التفاوض، ويرى أن موسكو تحاول عبر التصعيد العسكري فرض شروطها كمدخل لتسوية شاملة، في ظل برود أميركي واضح تجاه جهود الوساطة، وتردد أوروبي في اعتماد مسار تفاوضي جاد.

نمط ثابت

من جانبه، أشار أستاذ العلاقات الدولية في جامعة جنيف حسني عبيدي إلى أن موسكو باتت تمارس نمطا ثابتا عبر تصعيد عسكري عند كل منعطف تفاوضي.

واعتبر عبيدي أن الضربات الأخيرة استهدفت زرع الرعب داخل كييف، باعتبارها مركز القرار السياسي والعسكري، وهو ما يؤثر في تماسك الجبهة الداخلية الأوكرانية.

وأكد أن الهدف الروسي يتعدى الضغط العسكري، ليصل إلى محاولة إعادة تشكيل معادلة القوة النفسية والمعنوية عبر إضعاف الروح المعنوية للمدنيين والسياسيين على السواء، ودفعهم إلى القبول بصيغ تفاوضية جديدة.

ورغم هذا التصعيد فإن الرواية الغربية تروج أن موسكو في حالة تراجع، ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" عن مسؤولين غربيين أن روسيا تسيطر على أقل من 0.6% من الأراضي الإضافية منذ بدء الحرب، وتواجه نقصا حادا في الجنود والعتاد، وسط خسائر قدرتها كييف بما يفوق نصف مليون قتيل روسي.

وأقر حمزة بوجود آثار اقتصادية واجتماعية كبيرة تركتها الحرب على روسيا، مشيرا إلى ارتفاع الأسعار وشيوع أجواء التقشف، لكنه شدد على أن القيادة الروسية بكاريزميتها المعهودة لا تزال ترفض الاعتراف بالهزيمة، وتصر على استمرار القتال حتى تحقيق اتفاق دائم.

من ناحيته، استبعد عبيدي أن يكون هناك اختراق قريب في مسار التفاوض، مشيرا إلى أن المواقف لا تزال متباعدة، وأن الأوروبيين يعوّلون على استثارة موقف أميركي أكثر حزما، وربما على تغير محتمل في موقف الرئيس دونالد ترامب.

وفي هذا السياق، اعتبر أن الهجوم الأخير يسعى كذلك إلى إحراج إدارة ترامب عبر إثبات أن الرئيس الروسي لا يملك نية حقيقية للتفاوض، وأشار إلى أن تصريحات السيناتور الأميركي ليندسي غراهام بشأن ضرورة استغلال عائدات النفط لتسليح أوكرانيا تمثل تصاعدا في الخطاب الغربي الهادف لردع موسكو.

إعلان

لكن حمزة رأى في التحركات الدبلوماسية الروسية -مثل تبادل الأسرى والتأكيد على إعداد وثيقة تفاوضية- مؤشرات على رغبة مضمرة بإنهاء الحرب، شرط توافر ضمانات كافية لموسكو بشأن أمنها وموقع أوكرانيا المستقبلي في علاقاتها مع الغرب وحلف شمال الأطلسي.

صفقة شاملة

ووسط غياب الثقة بين الطرفين، قال عبيدي إن الدعوات الأوروبية لوقف إطلاق نار مؤقت تمهد لمفاوضات تصطدم بإصرار بوتين على صفقة شاملة تسبق أي هدنة، وهو ما يجعل فرص التهدئة محدودة في ظل غياب وسيط موثوق لدى الطرفين.

ويبدو أن موسكو تراهن على الوقت رغم أنها لم تحقق تقدما نوعيا منذ أكثر من 3 سنوات، وفق عبيدي.

وأضاف عبيدي أن الثابت الوحيد في المشهد هو تصميم أوروبا على دعم كييف، في حين يبقى الموقف الأميركي -ولا سيما من جانب ترامب- هو المتغير الذي قد يقلب موازين الحرب أو يمددها.

أما حمزة فرأى أن الطابع "الصبور والمثابر" للشعب الروسي وقيادته يجعلهما أقل ميلا للتراجع، حتى مع تصاعد الخسائر.

واعتبر أن التغير الحقيقي لن يأتي إلا إذا نجحت أوروبا في دفع ترامب نحو موقف أكثر وضوحا، سواء بالضغط السياسي أو بتحريك الرأي العام الأميركي.

ورأى عبيدي أن التطورات الأخيرة كاستهداف منطقة كورسك أثناء وجود مروحية الرئيس بوتين تمثل تجاوزا رمزيا لخط أحمر، وقد تدفع موسكو نحو مزيد من التصعيد بدل التهدئة، محذرا من أن مثل هذه الضربات قد تفسَّر كرسائل استهداف مباشر للقيادة الروسية.

ومع اقتراب موعد حضور ترامب لقمة حلف الأطلسي في يونيو/حزيران المقبل، وتزامنه مع زيارة مرتقبة للرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يعتقد عبيدي أن الشهرين المقبلين قد يشهدان تغيرات في المعادلات السياسية والعسكرية، لكنها تظل رهينة بمدى انخراط واشنطن الجدي في ملف التسوية.

وفي ظل هذا المشهد المتداخل يبقى التصعيد الروسي الأخير علامة على أن الحرب تتجه نحو مزيد من التعقيد، في وقت تُجمع فيه معظم الأطراف على أن الحلول الجزئية لم تعد ممكنة، وأن أي تسوية محتملة لن تكون إلا وفق صيغة قاسية على أحد الطرفين، أو ربما عليهما معا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان يطرح فيديو كليب أغنية طيبة تاني لا
  • بنمو 66 % .. مصر لإدارة الأصول العقارية تحقق 245 مليون جنيه في 6 أشهر
  • برلماني: ما أنجزه الرئيس السيسي في 10 سنوات لم يتحقق خلال 100 عام
  • بعد تريند "ضعفي وطوفان".. نغم صالح تبدأ جولة حفلات الألبوم في مسرح الجيزويت
  • وزير النقل: "إيرماس" تحقق 70.5 مليون جنيه إيرادات في 2024
  • بعد زوال الخطر عن موقعه الأثري.. «دير مار مينا العجايبى» مزار للحج وشاهد على الاضطهاد
  • «أحد سأل عني».. ألبوم جديد لفنان العرب محمد عبده
  • لهذه الفئات فقط.. هل خدمة إضافة المواليد على بطاقات التموين مستمرة؟
  • وزير التموين لصدى البلد: مصر على أعتاب طفرة زراعية كبرى في زراعة القمح
  • ما رسائل ومآلات تصعيد روسيا حربها على أوكرانيا؟