أمير الحدود الشمالية يستقبل رئيس نادي التضامن
تاريخ النشر: 16th, December 2024 GMT
المناطق_الحدود الشمالية
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الحدود الشمالية، اليوم في مكتبه بمدينة رفحاء، رئيس نادي التضامن بمحافظة رفحاء عارف الشمري، يرافقه عدد من اللاعبين الفائزين بالمراكز الأولى في المسابقات الرياضية على مستوى المنطقة.
وهنأ سموه رئيس مجلس إدارة النادي ولاعبي الفريق، متطلعًا سموه إلى تحقيق المزيد من الإنجازات من خلال الاستعداد المبكر والإعداد المناسب لجميع البطولات، مؤكدًا دعمه المالي والمعنوي لجميع أندية المنطقة التي تحقق نتائج متميزة.
من جانبه، عبر رئيس نادي التضامن عن شكره وامتنانه لسمو أمير المنطقة على دعمه المستمر، مؤكدًا أن لتوجيهات سموه الأثر الكبير في تحقيق هذه الإنجازات.أخبار قد تهمك تنفيذ حكم القتل حدًا بإحدى الجانيات في منطقة الحدود الشمالية 2 ديسمبر 2024 - 3:28 مساءً رصد ظاهرة الشفق الفلكي الفريدة في سماء منطقة الحدود الشمالية 30 نوفمبر 2024 - 2:28 مساءً
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الحدود الشمالية الحدود الشمالیة
إقرأ أيضاً:
أربعون عامًا على منطقة “شنجن” .. دول أوروبية بلا حدود داخلية
وضعت خمس دول أوروبية في لوكسمبورج أسس منطقة مشتركة خالية من الرقابة على الحدود قبل أربعين عامًا.
ووقعت ألمانيا وفرنسا وهولندا وبلجيكا ولوكسمبورج، اتفاقية “شنجن” في “دوقية لوكسمبورج” الكبرى، بشأن الإلغاء التدريجي للرقابة على الحدود الداخلية في 14 يونيو 1985.
ودخلت اتفاقية إلغاء الرقابة على الحدود حيز التنفيذ بعد نحو عشرة أعوام في مارس 1995. وبعد أربعة عقود، أصبحت 29 دولة أوروبية تشكّل منطقة “شنجن”، التي يعيش بها أكثر من 450 مليون شخص، ويعبر من خلالها 3.5 ملايين شخص حدودًا داخلية يوميًا.
ويسمح نص المعاهدة للدول الأعضاء بإعادة فرض ضوابط حدودية مؤقتة في حال حدوث مشاكل أمنية، ووفقًا للمفوضية، لا يمكن اتخاذ هذا الإجراء إلا “كملاذ أخير وفي حالات استثنائية”، ويجب أن يحترم “مبدأ التناسب”.
ولجأت العديد من الدول، ومن بينها سويسرا إلى هذه الآلية، لا سيما خلال أزمة “كوفيد-19″، وعلى الرغم من انتهاء الجائحة، لم تنخفض الضوابط الحدودية الداخلية إلا بشكل طفيف، ووفقًا لبيانات المفوضية الأوروبية، تسيطر 11 دولة حاليًا على حدودها الداخلية، بما في ذلك جميع الدول المجاورة للاتحاد.
وأشار أحدث تقارير اتفاقية “شنجن” إلى أنه من أجل إعادة فرض الرقابة على الحدود الداخلية، ينبغي تحسين مراقبة الحدود الخارجية. ويجب أن تتطور هذه الرقابة عند هذه الحدود نحو نظام رقمي.